مشروع سلام يطلق النسخة الثالثة من برنامج تأهيل القيادات الشابة في فبراير القادم
01-05-2020 08:27 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _واس يعتزم مشروع سلام للتواصل الحضاري إطلاق النسخة الثالثة من برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي ، بداية شهر فبراير القادم، تزامناً مع ترؤس المملكة لقمة العشرين، وذلك بهدف تقديم منجزاتها وإبراز جهودها في مجالات التعايش والسلام والتواصل الحضاري.
وسيضم البرنامج 60 شاباً وشابة، على مدى ثلاثة أشهر، بواقع (13) أسبوعاً، حيث يتم تدريبهم على برامج التواصل العالمي، عبر منظومة متكاملة من الأدوات واللقاءات التدريبية التي تنمّي لدى المشاركين أبرز المهارات والاتجاهات المناسبة في التواصل الحضاري على مختلف الأصعدة، وحلقات نقاش وورش عمل تهدف إلى تمكينهم من المعرفة العلمية بأبرز القضايا والتحديات المتصلة بالمملكة، ومكتبة إنسانية تهدف إلى تهيئة المشارك للاستفادة من ذوي الخبرة في المشاركات الدولية بصورة فعّالة ومباشرة، وزيارات ميدانية لاطلاعهم على حقيقة جهود ومنجزات المملكة الحضارية، ولقاءات التواصل بهدف تحقيق المعرفة والتعارف بأبعاد التنوع والمشتركات الإنسانية بين أبناء الثقافات الأخرى، إضافة إلى المبادرات والمشاريع التي تتكون من مجموعة من الأنشطة الفردية والجماعية، للتأكد من استيعاب الجوانب النظرية والقدرة على التطبيق العملي لما تم تعلّمه في البرنامج.
يُذكر أن مشروع سلام للتواصل الحضاري خرّج دفعتين من القيادات الشابة بواقع 120 شاباً وشابة في النسختين الأولى والثانية، وشاركوا في أكثر من 76 محفلاً دولياً، أُقيمت في أكثر من 32 دولة في (5) قارات مختلفة، بواقع 458 ساعة دولية، كما قاموا بتقديم أكثر من 15 ورشة عمل دولية، بواقع 11 تعاوناً دولياً.
وسيضم البرنامج 60 شاباً وشابة، على مدى ثلاثة أشهر، بواقع (13) أسبوعاً، حيث يتم تدريبهم على برامج التواصل العالمي، عبر منظومة متكاملة من الأدوات واللقاءات التدريبية التي تنمّي لدى المشاركين أبرز المهارات والاتجاهات المناسبة في التواصل الحضاري على مختلف الأصعدة، وحلقات نقاش وورش عمل تهدف إلى تمكينهم من المعرفة العلمية بأبرز القضايا والتحديات المتصلة بالمملكة، ومكتبة إنسانية تهدف إلى تهيئة المشارك للاستفادة من ذوي الخبرة في المشاركات الدولية بصورة فعّالة ومباشرة، وزيارات ميدانية لاطلاعهم على حقيقة جهود ومنجزات المملكة الحضارية، ولقاءات التواصل بهدف تحقيق المعرفة والتعارف بأبعاد التنوع والمشتركات الإنسانية بين أبناء الثقافات الأخرى، إضافة إلى المبادرات والمشاريع التي تتكون من مجموعة من الأنشطة الفردية والجماعية، للتأكد من استيعاب الجوانب النظرية والقدرة على التطبيق العملي لما تم تعلّمه في البرنامج.
يُذكر أن مشروع سلام للتواصل الحضاري خرّج دفعتين من القيادات الشابة بواقع 120 شاباً وشابة في النسختين الأولى والثانية، وشاركوا في أكثر من 76 محفلاً دولياً، أُقيمت في أكثر من 32 دولة في (5) قارات مختلفة، بواقع 458 ساعة دولية، كما قاموا بتقديم أكثر من 15 ورشة عمل دولية، بواقع 11 تعاوناً دولياً.