بيان الجامعة العربية : يؤكد على الالتزام بوحدة وسيادة ليبيا وسلامة أراضيها ولحمتها الوطنية
01-01-2020 01:40 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _وكالات أعلن مجلس الجامعة العربية بعد اجتماعه بشأن ليبيا، «الالتزام بوحدة وسيادة ليبيا وسلامة أراضيها ولحمتها الوطنية، ورفض التدخل الخارجي أياً كان نوعه في ليبيا الذي يسهّل نقل الإرهابيين إلى أراضيها».
وأكد المجلس، في بيان أمس، في ختام اجتماع على مستوى المندوبين الدائمين بمقر الجامعة بالقاهرة، على دعم العملية السياسية الليبية، من خلال التنفيذ الكامل لاتفاق الصخيرات، وأهمية إشراك دول الجوار في الجهود الدولية الهادفة إلى مساعدة الليبيين على تسوية الأزمة الليبية.
وأعرب المجلس عن «القلق الشديد» من التصعيد العسكري الذي يفاقم الوضع المتأزم في ليبيا.
وأعلنت الجامعة العربية أن «التصعيد العسكري في ليبيا يهدد أمن واستقرار المنطقة ككل، بما فيها البحر المتوسط».
وأشارت إلى أن «التسوية السياسية هي الحل الوحيد لعودة الأمن والاستقرار في ليبيا، والقضاء على الإرهاب».
وكلف المجلس، الأمين العام بإجراء اتصالات مع الأطراف الدولية، لمنع أي تدخل عسكري في ليبيا.
وأكدت الجامعة «خطورة اتخاذ أي طرف ليبي خطوات أحادية الجانب، تخالف الاتفاق السياسي والقرارات الدولية، على نحو يسمح بالتدخلات العسكرية الأجنبية، ويسهم في التصعيد بليبيا، ومنطقة المتوسط».
وطالب مجلس الجامعة «بدعم العملية السياسية، من خلال التنفيذ الكامل لاتفاق الصخيرات، وأهمية إشراك دول الجوار في الجهود الهادفة إلى تسوية الأزمة».
وجدد البيان التأكيد على خطورة مخالفة نص وروح الاتفاق السياسي الليبي، والقرارات الدولية ذات الصلة، على نحو يسمح بالتدخلات العسكرية الأجنبية.
وأكد المجلس، في بيان أمس، في ختام اجتماع على مستوى المندوبين الدائمين بمقر الجامعة بالقاهرة، على دعم العملية السياسية الليبية، من خلال التنفيذ الكامل لاتفاق الصخيرات، وأهمية إشراك دول الجوار في الجهود الدولية الهادفة إلى مساعدة الليبيين على تسوية الأزمة الليبية.
وأعرب المجلس عن «القلق الشديد» من التصعيد العسكري الذي يفاقم الوضع المتأزم في ليبيا.
وأعلنت الجامعة العربية أن «التصعيد العسكري في ليبيا يهدد أمن واستقرار المنطقة ككل، بما فيها البحر المتوسط».
وأشارت إلى أن «التسوية السياسية هي الحل الوحيد لعودة الأمن والاستقرار في ليبيا، والقضاء على الإرهاب».
وكلف المجلس، الأمين العام بإجراء اتصالات مع الأطراف الدولية، لمنع أي تدخل عسكري في ليبيا.
وأكدت الجامعة «خطورة اتخاذ أي طرف ليبي خطوات أحادية الجانب، تخالف الاتفاق السياسي والقرارات الدولية، على نحو يسمح بالتدخلات العسكرية الأجنبية، ويسهم في التصعيد بليبيا، ومنطقة المتوسط».
وطالب مجلس الجامعة «بدعم العملية السياسية، من خلال التنفيذ الكامل لاتفاق الصخيرات، وأهمية إشراك دول الجوار في الجهود الهادفة إلى تسوية الأزمة».
وجدد البيان التأكيد على خطورة مخالفة نص وروح الاتفاق السياسي الليبي، والقرارات الدولية ذات الصلة، على نحو يسمح بالتدخلات العسكرية الأجنبية.