كلمة وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات بجامعة الملك سعود بمناسبة #الذكرى الثالثة لبيعة* #الملك سلمان حفظه الله.
12-20-2017 09:39 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-هوازن كتبي-الرياض تحتفي مملكتنا اليوم بذكرى غالية تعزز في أبناء وبنات الوطن روح الانتماء والوقوف على المنجزات بكل التقدير والشكر لله على ما قدمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود خلال سنوات حكمة للملكة العربية السعودية وماشهدته البلاد من تحولات عظيمة وإنجازات قياسية ونهضة تنموية اتسمت بالشمولية والتكامل على كافة الأصعدة حيث يفخر بها الوطن والمواطن،* وتأتي الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين في ضوء الإعلان عن أكبر ميزانية* عامة للدولة* والتي أثبتت نجاح جهود المملكة المبذولة في تحقيق رؤية 2030 وتنويع القاعدة الاقتصادية وتطوير البنى التحتية وبناء المستقبل.
****** وعلى الصعيد الخارجي، أعاد حفظه الله ترتيب الملامح السياسة الخارجية للبلاد وصاغ القرارات والمواقف الحاسمة، جاعلاً من الرياض عاصمة القرار العربي وسط حراك دبلوماسي يهدف إلى توحيد الصف وتعزيز مكانة الدين مع الحفاظ على هيبة الأمة الإسلامية، من خلال بناء التحالفات القوية والحفاظ على شخصية السيادة السعودية وهويتها وخصوصيتها.
أما على الصعيد الداخلي فشهدت المملكة في عام الخير أكبر حراك إداري واقتصادي وتنموي ساهم في تعزيز المسيرة التنموية التي تعم أرجاء الوطن بما يحقق مستقبلاً مشرقاً للوطن وأبناءه في ظل قيادة حكيمة تسعى للمضي قدماً بإخلاص في مختلف قطاعات التنمية لتعزيز مكانتها العالمية.
نجدد اليوم مشاعر الفخر والاعتزاز مع ما نعيشه من قرارات حاسمة وسريعة لتمكين المرأة ودعم دورها المحوري في مسيرة التنمية وفق ما رسمته رؤية 2030، فهو العام التاريخي للمرأة السعودية الذي تعيش أمجاده وانتصاراته، فشكراً باسمي ونيابة عن منسوبات جامعة الملك سعود لحكومة الوعود والوفاء، حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على قرارات الدعم والتمكين.
وختاماً لا يفوتني في هذا المقام تجديد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، سائلة المولى أن يكتب النصر والتمكين والعزة لأبطالنا على الحدوج، وأن يحفظ بلادنا* ويديم أمنها واستقرارها.
د. إيناس بنت سليمان العيسى / وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات
واضافت عميدة أقسام العلوم الانسانية بجامعة الملك سعود* الدكتورة غزيل العيسى " اليوم نجدد ولائنا وعهودنا للقيادة الرشيدة بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لتولي مليكنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء و وزير الدفاع - يحفظهم الله - مقاليد الحكم , فاليوم بلادنا تشهد ولادة عهد جديد ملئ بالطموح والافكار الواعدة حتى نرقى بهذه البلاد الغالية عالياً وذلك بفضل الجهود الدؤوبة لسيدي خادم الحرمين الشريفين حيث شهدت المملكة خلال الفترة الماضية حراكاً غير مسبوق على مختلف الأصعدة؛ تجسيداً لرؤية الملك سلمان - حفظه الله - ومنهجه الذي طالما عرفناه عنه؛ منهج العزم والحزم والحسم؛ حيث أتت توجيهاته المتوالية لتعزيز دولة المؤسسات ورفع شأن المملكة على مستوى العالم أجمع.
وما زالت كلماته رنانة عندما قال }نحن في عصر تختلف فيه القيم وتتنافس فيه الشعوب ونحن والحمد لله دولة كرمها الله عز وجل بالإسلام وديننا الحنيف يطلب منا أن نتعلم ونعلم والحمد لله الذي كرم هذه البلاد ببيته ومسجد رسوله وجعل هذه الدولة دستورها كتاب الله وسنة رسوله{
واختتمت العيسى داعية المولى عز وجل بأن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده ، وأن يبارك في جهودهم، وأن يديم على المملكة عزها واستقرارها وأمنها.
واردفت عميدة اقسام العلوم والدراسات الطبية بجامعة الملك سعود الدكتورة ميساء بنت محمد* القرشي " نعيش اليوم مناسبة غالية* و عزيزة على قلوبنا فهي* الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود* - يحفظه الله- ففي هذا اليوم نستذكر جميعاً وبكل الفخر والاعتزاز مآثره وبصماته الواضحة – أطال الله في عمره - على صعيد النماء والتطوير في العديد من المجالات المختلفة التي تمس حياة ورفاهية أبناء هذا البلد الكريم.
فقد دأب يحفظه الله مع ولي عهده الأمين
ضمن سلسلة طويلة من الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها البلاد على تمكين المرأة السعودية، والإعلاء من شأنها، ، وتعزيز دورها في المجتمع ودعم قدراتها..* ويتجسد ذلك في عدداً من الأوامر والقرارات* التي تصب في مصلحة* المجتمع السعودي* عامة و المرأة السعودية على وجه الخصوص .
و يأتي حرصه الشديد- أيده الله -* على العلم والعلماء ايماناً منه* بقدرات الشعب السعودي*** وبأن العلم أساس التطور والرقي والسبيل الي الوصول الي مصاف الدول المتقدمة .
تواكب جامعه الملك سعود رؤية المملكة العربية السعودية 2030*** التي ترتكز على هي ثلاثة محاور مجتمع حيوي.. اقتصاد مزدهر.. وطن طموح وذلك* عبر تأهيل وتطوير القدرات البشرية وعبر الابحاث والدراسات العلمية المتخصصة.
سعت جامعة الملك سعود على مدار الاعوام على تحقيق تلك التطلعات* من خلال دعم سوق العمل بكوادر وطنيه مؤهله
واختتمت الدكتورة القرشي سائلة الله أن يُديم علينا أمننا ورخاءنا تحت قيادتنا الرشيدة؛ لمواصلة المسيرة الوطنية الخيرة نحو التقدم والتطور والبناء والازدهار، إنه سميع مجيب".
****** وعلى الصعيد الخارجي، أعاد حفظه الله ترتيب الملامح السياسة الخارجية للبلاد وصاغ القرارات والمواقف الحاسمة، جاعلاً من الرياض عاصمة القرار العربي وسط حراك دبلوماسي يهدف إلى توحيد الصف وتعزيز مكانة الدين مع الحفاظ على هيبة الأمة الإسلامية، من خلال بناء التحالفات القوية والحفاظ على شخصية السيادة السعودية وهويتها وخصوصيتها.
أما على الصعيد الداخلي فشهدت المملكة في عام الخير أكبر حراك إداري واقتصادي وتنموي ساهم في تعزيز المسيرة التنموية التي تعم أرجاء الوطن بما يحقق مستقبلاً مشرقاً للوطن وأبناءه في ظل قيادة حكيمة تسعى للمضي قدماً بإخلاص في مختلف قطاعات التنمية لتعزيز مكانتها العالمية.
نجدد اليوم مشاعر الفخر والاعتزاز مع ما نعيشه من قرارات حاسمة وسريعة لتمكين المرأة ودعم دورها المحوري في مسيرة التنمية وفق ما رسمته رؤية 2030، فهو العام التاريخي للمرأة السعودية الذي تعيش أمجاده وانتصاراته، فشكراً باسمي ونيابة عن منسوبات جامعة الملك سعود لحكومة الوعود والوفاء، حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على قرارات الدعم والتمكين.
وختاماً لا يفوتني في هذا المقام تجديد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، سائلة المولى أن يكتب النصر والتمكين والعزة لأبطالنا على الحدوج، وأن يحفظ بلادنا* ويديم أمنها واستقرارها.
د. إيناس بنت سليمان العيسى / وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات
واضافت عميدة أقسام العلوم الانسانية بجامعة الملك سعود* الدكتورة غزيل العيسى " اليوم نجدد ولائنا وعهودنا للقيادة الرشيدة بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لتولي مليكنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء و وزير الدفاع - يحفظهم الله - مقاليد الحكم , فاليوم بلادنا تشهد ولادة عهد جديد ملئ بالطموح والافكار الواعدة حتى نرقى بهذه البلاد الغالية عالياً وذلك بفضل الجهود الدؤوبة لسيدي خادم الحرمين الشريفين حيث شهدت المملكة خلال الفترة الماضية حراكاً غير مسبوق على مختلف الأصعدة؛ تجسيداً لرؤية الملك سلمان - حفظه الله - ومنهجه الذي طالما عرفناه عنه؛ منهج العزم والحزم والحسم؛ حيث أتت توجيهاته المتوالية لتعزيز دولة المؤسسات ورفع شأن المملكة على مستوى العالم أجمع.
وما زالت كلماته رنانة عندما قال }نحن في عصر تختلف فيه القيم وتتنافس فيه الشعوب ونحن والحمد لله دولة كرمها الله عز وجل بالإسلام وديننا الحنيف يطلب منا أن نتعلم ونعلم والحمد لله الذي كرم هذه البلاد ببيته ومسجد رسوله وجعل هذه الدولة دستورها كتاب الله وسنة رسوله{
واختتمت العيسى داعية المولى عز وجل بأن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده ، وأن يبارك في جهودهم، وأن يديم على المملكة عزها واستقرارها وأمنها.
واردفت عميدة اقسام العلوم والدراسات الطبية بجامعة الملك سعود الدكتورة ميساء بنت محمد* القرشي " نعيش اليوم مناسبة غالية* و عزيزة على قلوبنا فهي* الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود* - يحفظه الله- ففي هذا اليوم نستذكر جميعاً وبكل الفخر والاعتزاز مآثره وبصماته الواضحة – أطال الله في عمره - على صعيد النماء والتطوير في العديد من المجالات المختلفة التي تمس حياة ورفاهية أبناء هذا البلد الكريم.
فقد دأب يحفظه الله مع ولي عهده الأمين
ضمن سلسلة طويلة من الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها البلاد على تمكين المرأة السعودية، والإعلاء من شأنها، ، وتعزيز دورها في المجتمع ودعم قدراتها..* ويتجسد ذلك في عدداً من الأوامر والقرارات* التي تصب في مصلحة* المجتمع السعودي* عامة و المرأة السعودية على وجه الخصوص .
و يأتي حرصه الشديد- أيده الله -* على العلم والعلماء ايماناً منه* بقدرات الشعب السعودي*** وبأن العلم أساس التطور والرقي والسبيل الي الوصول الي مصاف الدول المتقدمة .
تواكب جامعه الملك سعود رؤية المملكة العربية السعودية 2030*** التي ترتكز على هي ثلاثة محاور مجتمع حيوي.. اقتصاد مزدهر.. وطن طموح وذلك* عبر تأهيل وتطوير القدرات البشرية وعبر الابحاث والدراسات العلمية المتخصصة.
سعت جامعة الملك سعود على مدار الاعوام على تحقيق تلك التطلعات* من خلال دعم سوق العمل بكوادر وطنيه مؤهله
واختتمت الدكتورة القرشي سائلة الله أن يُديم علينا أمننا ورخاءنا تحت قيادتنا الرشيدة؛ لمواصلة المسيرة الوطنية الخيرة نحو التقدم والتطور والبناء والازدهار، إنه سميع مجيب".