أشهر معماري العالم يبنون مدينة صالحة للأكل!
12-19-2017 03:40 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-CNN تتنافس بعض أكبر شركات الهندسة المعمارية في العالم حالياً، على قطع أراضي في "ألذ" سوق عقارات هذا الشتاء: مدينة كعك الزنجبيل.
وقد افتتح مؤخراً متحف العمارة في لندن، مدينة تضج بمباني حديثة وتتمتع بتصاميم معاصرة تكاد تكون قابلة للأكل كلياً. وقامت حوالي 50 شركة معمارية مختصة بالتصاميم والهندسة وتصميم المسطحات والمساحات الخارجية بخبز وبناء هياكل للمشروع "المدني،" مصنوعة من كعك الزنجبيل الذي ينتشر في موسم الأعياد.
وتتضمن المدينة العديد من المظاهر مثل قلعة، وملعب كرة قدم، وثلاثة جسور، بالإضافة إلى مبان حكومية ومناطق سكنية. وقد صرّح القائمون على المشروع أن التصميم يهدف إلى جمع الأموال للجمعيات الخيرية، فضلاً عن تشجيع الجمهور للمشاركة في أعمال التخطيط الحضري.
وتقول مديرة المتحف ميليسا وولفورد إن "المهندسين المعماريين غالباً ما يتفاعلون مع عامة الناس من خلال مشاورات أو قضايا تخطيط مثيرة للجدل، لذلك، هذه هي فرصتهم لإظهار إبداعهم والقيام بشيء ممتع للمجتمعات التي يخدمونها."
وتتكون مدينة كعك الزنجبيل من أربعة أحياء هي، مدينة المتاهة القديمة المتمركزة حول ساحة كرامبل أي "الفتات،" والمدينة الصناعية الجديدة المزودة بمنطقة "خبز مركزية" خاصة بها، ومدينة بيئية، ومنطقة طاقة مائية.
ودُعي المصممون المشاركون إلى الاختيار من بين أربعة أنواع من المباني هي المباني التاريخية، والمباني السكنية، ومواقع المناظر الطبيعية أو الجسور. وقد قامت شركتا زها حديد وشركة فوستر أند بارتنرز، وهما من بين أهم شركات العمارة البريطانية، بأخذ جزيرة كاملة لبناء تصاميمها في المدينة البيئية في المشروع.
كما صُمم تخطيط المدينة لجعل المهندسين المعماريين والزوار معاً يتخيلون شكل مدينة حقيقية، إذ أن مصدر إلهام المشروع في الأصل كانت المدن الحقيقية، بحسب قول هيلاري ساتشويل، من شركة تيبالدز للتخطيط والتصميم الحضري، والتي كانت العقل المدبر خلف المخطط الرئيسي للمدينة.
وتتضمن قواعد المشاركة، صنع كعك الزنجبيل الخاص بكل شركة هندسية، كما سُمح أيضاً باستخدام قصب الحلوى والسكر وغيرها من الحلويات في التصاميم. ورغم أنه سمح باستخدام المواد غير القابلة للأكل للهياكل الداعمة فقط، إلّا أنه توجب عليها أن تكون مخفية وغير مرئية للزوّار.
وقد افتتح مؤخراً متحف العمارة في لندن، مدينة تضج بمباني حديثة وتتمتع بتصاميم معاصرة تكاد تكون قابلة للأكل كلياً. وقامت حوالي 50 شركة معمارية مختصة بالتصاميم والهندسة وتصميم المسطحات والمساحات الخارجية بخبز وبناء هياكل للمشروع "المدني،" مصنوعة من كعك الزنجبيل الذي ينتشر في موسم الأعياد.
وتتضمن المدينة العديد من المظاهر مثل قلعة، وملعب كرة قدم، وثلاثة جسور، بالإضافة إلى مبان حكومية ومناطق سكنية. وقد صرّح القائمون على المشروع أن التصميم يهدف إلى جمع الأموال للجمعيات الخيرية، فضلاً عن تشجيع الجمهور للمشاركة في أعمال التخطيط الحضري.
وتقول مديرة المتحف ميليسا وولفورد إن "المهندسين المعماريين غالباً ما يتفاعلون مع عامة الناس من خلال مشاورات أو قضايا تخطيط مثيرة للجدل، لذلك، هذه هي فرصتهم لإظهار إبداعهم والقيام بشيء ممتع للمجتمعات التي يخدمونها."
وتتكون مدينة كعك الزنجبيل من أربعة أحياء هي، مدينة المتاهة القديمة المتمركزة حول ساحة كرامبل أي "الفتات،" والمدينة الصناعية الجديدة المزودة بمنطقة "خبز مركزية" خاصة بها، ومدينة بيئية، ومنطقة طاقة مائية.
ودُعي المصممون المشاركون إلى الاختيار من بين أربعة أنواع من المباني هي المباني التاريخية، والمباني السكنية، ومواقع المناظر الطبيعية أو الجسور. وقد قامت شركتا زها حديد وشركة فوستر أند بارتنرز، وهما من بين أهم شركات العمارة البريطانية، بأخذ جزيرة كاملة لبناء تصاميمها في المدينة البيئية في المشروع.
كما صُمم تخطيط المدينة لجعل المهندسين المعماريين والزوار معاً يتخيلون شكل مدينة حقيقية، إذ أن مصدر إلهام المشروع في الأصل كانت المدن الحقيقية، بحسب قول هيلاري ساتشويل، من شركة تيبالدز للتخطيط والتصميم الحضري، والتي كانت العقل المدبر خلف المخطط الرئيسي للمدينة.
وتتضمن قواعد المشاركة، صنع كعك الزنجبيل الخاص بكل شركة هندسية، كما سُمح أيضاً باستخدام قصب الحلوى والسكر وغيرها من الحلويات في التصاميم. ورغم أنه سمح باستخدام المواد غير القابلة للأكل للهياكل الداعمة فقط، إلّا أنه توجب عليها أن تكون مخفية وغير مرئية للزوّار.