البحث والابتكار تنظم ورشة عمل (الجامعات الريادية وخلق القيمة)
12-22-2019 08:40 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نيابة عن معالي الدكتور حاتم بن حسن المرزوقي نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار افتتح سعادة أ.د ناصر بن محمد العقيلي وكيل الوزارة للبحث والابتكار ورشة العمل التي أقامتها الوكالة بعنوان (استراتيجية الجامعات الريادية وخلق القيمة) اليوم الأحد 2019/12/22بمدينة الرياض.
وتهدف الورشة إلى الالتقاء بقيادات الجامعات، واستعراض التوجه العام لوكالة البحث والابتكار، وأخذ مرئيات الجامعات عن التحديات الحالية، وتوجهات وكالة البحث والابتكار فيما يختص بالابتكار وريادة الأعمال.
وتأتي ورشة العمل في إطار مبادرة الجامعات الريادية التي تركز عليها وكالة البحث والابتكار في الوقت الراهن، وتهدف بشكل أساسي إلى تشجيع الجامعات للمساهمة في التنمية الاقتصادية من خلال إطلاق المشاريع الابتكارية المنتجة، وخلق شراكات مع أصحاب المصلحة من القطاعات العامة والخاصة، وجذب الاستثمارات ونقل التقنية، والتعاون الدولي والإقليمي.
الجدير بالذكر أن النظام الجديد للجامعات يتيح الفرصة للجامعات لإنشاء الشركات أو المشاركة في إنشائها، أو دخول الجامعة شريكاً فيها وفق ضوابط النظام، وتعد هذه الخطوة تقدماً متميزاً للجامعات في طريقة استثمارها وتنمية رأس المال، كما أن النظام الجديد يستوعب التحولات والتطورات في قطاع الجامعات والتعليم العالي من خلال التنوع في عضويات المجالس، ويشمل ذلك: مشاركة ممثلي الجهات الحكومية، ومشاركة القطاع الخاص، والخبراء والمختصين في التعليم الجامعي وكذلك الطلاب والطالبات، كما أن النظام سيسهم في خلق نقلة تطويرية تسهم في تمكين القطاع الجامعي وتعزز من قيمة البحث والابتكار.
من جانب آخر سيشكل مشروع الجامعات الريادية انطلاقة لتحولات كبيرة قادمه ستحققها الجامعات وستكون وزارة التعليم ممثلة في وكالة البحث والابتكار داعماً لما يمكن ان تحققه الجامعات من مساهمة فاعلة اقتصادية واجتماعية وإنسانية سيكون لها بالغ الاُر في المساهمة بشكل كبير في تحقيق رؤية المملكة 2030 .
وتهدف الورشة إلى الالتقاء بقيادات الجامعات، واستعراض التوجه العام لوكالة البحث والابتكار، وأخذ مرئيات الجامعات عن التحديات الحالية، وتوجهات وكالة البحث والابتكار فيما يختص بالابتكار وريادة الأعمال.
وتأتي ورشة العمل في إطار مبادرة الجامعات الريادية التي تركز عليها وكالة البحث والابتكار في الوقت الراهن، وتهدف بشكل أساسي إلى تشجيع الجامعات للمساهمة في التنمية الاقتصادية من خلال إطلاق المشاريع الابتكارية المنتجة، وخلق شراكات مع أصحاب المصلحة من القطاعات العامة والخاصة، وجذب الاستثمارات ونقل التقنية، والتعاون الدولي والإقليمي.
الجدير بالذكر أن النظام الجديد للجامعات يتيح الفرصة للجامعات لإنشاء الشركات أو المشاركة في إنشائها، أو دخول الجامعة شريكاً فيها وفق ضوابط النظام، وتعد هذه الخطوة تقدماً متميزاً للجامعات في طريقة استثمارها وتنمية رأس المال، كما أن النظام الجديد يستوعب التحولات والتطورات في قطاع الجامعات والتعليم العالي من خلال التنوع في عضويات المجالس، ويشمل ذلك: مشاركة ممثلي الجهات الحكومية، ومشاركة القطاع الخاص، والخبراء والمختصين في التعليم الجامعي وكذلك الطلاب والطالبات، كما أن النظام سيسهم في خلق نقلة تطويرية تسهم في تمكين القطاع الجامعي وتعزز من قيمة البحث والابتكار.
من جانب آخر سيشكل مشروع الجامعات الريادية انطلاقة لتحولات كبيرة قادمه ستحققها الجامعات وستكون وزارة التعليم ممثلة في وكالة البحث والابتكار داعماً لما يمكن ان تحققه الجامعات من مساهمة فاعلة اقتصادية واجتماعية وإنسانية سيكون لها بالغ الاُر في المساهمة بشكل كبير في تحقيق رؤية المملكة 2030 .