المسابقة الدولية لمهرجان الأفلام القصيرة ترشح الفيلم السعودي "ارتداد" للمشاركة فيه
12-22-2019 08:01 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _متابعات ختارت المسابقة الدولية لمهرجان "كليرمون فيران" للأفلام القصيرة في دورته الـ 42، الفيلم السعودي "ارتداد" ضمن الأفلام الـ 80 المرشحة لهذه المسابقة التي شهدت قرابة 9000 مشاركة، حيث يحكي الفيلم السعودي "ارتداد" الذي أنتجه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" تجربة استكشاف ثقافة المملكة المحلية عبر زيارة مناطق جنوب المملكة الريفية، ومن المقرر أن يقام المهرجان في الفترة من 6 - 14 شهر جمادى الثاني المقبل الموافق (31 يناير – 8 فبراير 2020م) في مدينة "كليرمون فيران" في فرنسا .
وأوضح مدير الفنون المسرحية والسينمائية في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" ماجد زهير سمّان أن دعم فيلم "ارتداد" للمخرج محمد الحمود، جاء ضمن مسابقة أيام الفيلم السعودي وهي واحدة من مبادرات "إثراء" الفريدة التي تهدف إلى تطوير وتحفيز مجال صناعة الأفلام في المملكة وإثراء المحتوى ودعم المنتج السينمائي المحلي، علاوة على توفير منصات للمنتجين والمخرجين السينمائيين، وخلق مساحة للمبتدئين والمحترفين ودفع العجلة السينمائية في المملكة عبر التعرف على طاقاتهم المميزة كأهم الموارد وأكثرها قيمة، وتشجيع هذه المواهب بما يضمن لها الوصول عالميا.
الجدير بالذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" يسعى لوضع معايير جديدة للتميزّ في المملكة في مجال صناعة الأفلام، وتقديم منتجات معرفية مبتكرة، كما يهدف إلى خلق الإضافة المرجوّة من خلال علاقاته مع الشركاء والزوّار، عن طريق تحفيز استدامة المجتمعات الإبداعية والثقافية،ويشارك ببرامجه ومرافقه المتنوعة في تطوير أساليب جديدة حاضنة للإبداع، وذلك من خلال دعم وإبراز المواهب الوطنية عن طريق توفير بيئة محفّزة على إنتاج وتبادل المعرفة، بشكل يحترم التنوَع، ويعزز المفاهيم المختلفة في العلوم والفنون.
وأوضح مدير الفنون المسرحية والسينمائية في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" ماجد زهير سمّان أن دعم فيلم "ارتداد" للمخرج محمد الحمود، جاء ضمن مسابقة أيام الفيلم السعودي وهي واحدة من مبادرات "إثراء" الفريدة التي تهدف إلى تطوير وتحفيز مجال صناعة الأفلام في المملكة وإثراء المحتوى ودعم المنتج السينمائي المحلي، علاوة على توفير منصات للمنتجين والمخرجين السينمائيين، وخلق مساحة للمبتدئين والمحترفين ودفع العجلة السينمائية في المملكة عبر التعرف على طاقاتهم المميزة كأهم الموارد وأكثرها قيمة، وتشجيع هذه المواهب بما يضمن لها الوصول عالميا.
الجدير بالذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" يسعى لوضع معايير جديدة للتميزّ في المملكة في مجال صناعة الأفلام، وتقديم منتجات معرفية مبتكرة، كما يهدف إلى خلق الإضافة المرجوّة من خلال علاقاته مع الشركاء والزوّار، عن طريق تحفيز استدامة المجتمعات الإبداعية والثقافية،ويشارك ببرامجه ومرافقه المتنوعة في تطوير أساليب جديدة حاضنة للإبداع، وذلك من خلال دعم وإبراز المواهب الوطنية عن طريق توفير بيئة محفّزة على إنتاج وتبادل المعرفة، بشكل يحترم التنوَع، ويعزز المفاهيم المختلفة في العلوم والفنون.