زعيم كوريا الشمالية يناقش تعزيز القدرات العسكرية لبلده مع قرب انتهاء مهلة نهاية العام
12-22-2019 03:10 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_وكالات ناقش زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ اون سبل تعزيز القدرات العسكرية لجيش بلاده مع كبار المسؤولين العسكريين، على ما ذكر الإعلام الرسمي الأحد، مع قرب انتهاء مهلة منحتها بيونغ يانغ لواشنطن لتقديم تنازلات.
وأطلقت بيونغ يانغ سلسلة من التصريحات الحادة في الأسابيع الأخيرة، ووجهت إنذارا لواشنطن تنتهي مهلته اخر ايام العام الحالي لتقديم عرض جديد في المفاوضات المتعثرة بشأن برامجها للتسلح، متوعدة بتقديم "هدية عيد الميلاد" مليئة بالتهديدات.
والمفاوضات النووية بين واشنطن وبيونغ يانغ مجمدة منذ قمة هانوي بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب وكيم التي انتهت بدون اتفاق في فبراير الماضي .
وخلال الشهر الجاري، أجرت كوريا الشمالية اختباراً "حيويا" جديداً في موقع سوهاي لإطلاق الأقمار الاصطناعية، بعد اختبارها عدة أسلحة وصفت اليابان بعضها بأنها صواريخ بالستية.
وتحظر قرارات مجلس الأمن الدولي على كوريا الشمالية إطلاق صواريخ بالستية.
وترأس كيم اجتماعا موسعا للجنة العسكرية المركزية لحزب العمال الحاكم.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية أنّ كيم "قدّم تحليلاً موجزا حول الوضع الداخلي والخارجي المعقد (...) لتعزيز القوات المسلحة الشاملة للبلاد".
وتابعت أنه "أشار إلى المزايا والعيوب في الأعمال الأخيرة لجيش الشعب والأمور التي يجب التغلب عليها بسرعة".
وأوضحت أن كيم "القائد الأعلى أشار بالتفصيل إلى الاتجاه والسبل الواجب الحفاظ عليها" لتعزيز القوات المسلحة. واضافت أن الاجتماع ناقش أيضا "قضايا مهمة لتحسين الدفاع الوطني الشامل في شكل حاسم والأمور الجوهرية للتنمية المستدامة للقدرة العسكرية للدفاع عن النفس".
ويأتي التقرير غداة تحذير البلد الآسيوي المعزول واشنطن من أنها قد "تدفع ثمنا باهظا" بسبب انتقاد مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية لسجل حقوق الإنسان لبيونغ يانغ.
وأطلقت بيونغ يانغ سلسلة من التصريحات الحادة في الأسابيع الأخيرة، ووجهت إنذارا لواشنطن تنتهي مهلته اخر ايام العام الحالي لتقديم عرض جديد في المفاوضات المتعثرة بشأن برامجها للتسلح، متوعدة بتقديم "هدية عيد الميلاد" مليئة بالتهديدات.
والمفاوضات النووية بين واشنطن وبيونغ يانغ مجمدة منذ قمة هانوي بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب وكيم التي انتهت بدون اتفاق في فبراير الماضي .
وخلال الشهر الجاري، أجرت كوريا الشمالية اختباراً "حيويا" جديداً في موقع سوهاي لإطلاق الأقمار الاصطناعية، بعد اختبارها عدة أسلحة وصفت اليابان بعضها بأنها صواريخ بالستية.
وتحظر قرارات مجلس الأمن الدولي على كوريا الشمالية إطلاق صواريخ بالستية.
وترأس كيم اجتماعا موسعا للجنة العسكرية المركزية لحزب العمال الحاكم.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية أنّ كيم "قدّم تحليلاً موجزا حول الوضع الداخلي والخارجي المعقد (...) لتعزيز القوات المسلحة الشاملة للبلاد".
وتابعت أنه "أشار إلى المزايا والعيوب في الأعمال الأخيرة لجيش الشعب والأمور التي يجب التغلب عليها بسرعة".
وأوضحت أن كيم "القائد الأعلى أشار بالتفصيل إلى الاتجاه والسبل الواجب الحفاظ عليها" لتعزيز القوات المسلحة. واضافت أن الاجتماع ناقش أيضا "قضايا مهمة لتحسين الدفاع الوطني الشامل في شكل حاسم والأمور الجوهرية للتنمية المستدامة للقدرة العسكرية للدفاع عن النفس".
ويأتي التقرير غداة تحذير البلد الآسيوي المعزول واشنطن من أنها قد "تدفع ثمنا باهظا" بسبب انتقاد مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية لسجل حقوق الإنسان لبيونغ يانغ.