سيدة الأعمال ريم الرميحي : مشاركتي في فعاليات قضايا وطنية علمتني كيف نزرع الحب والانتماء للوطن
12-20-2019 06:12 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _طيف آل محفوظ قضايا وطنية عبر فريق محنك ولجنة إعلامية بقياده الأستاذة نوف البنيان وتحت إشراف عام من الأميرة الجوهره آل سعود والأستاذ خالد التويجري يُقدمون مادة إعلامية يستضيفون من خلالها المبدعين للتحليق معهم في سماء الإبداع والتميز
وبداية اللقاء تم الترحيب بجميع أعضاء المجموعة وعلى رأسهم الأميره الجوهره والأستاذ خالد التويجري كما تم الترحيب بضيفة المجموعة سيدة الأعمال والناشطة الاجتماعيه : ريم الرميحي ، وذلك بسؤالها عن البدايات التي انطلقت منها نحو مشوارها كسيدة أعمال سعوديه؟
وفي ردها على ذلك أوضحت أن بدايتها كسيدة اعمال صغيرة حيث بدأت في عمر ١٧ سنة من محل صغير لبيع العبايات إلى شركة تأجير سيارات
وبسؤالها كيف ترى مستقبل سيدات الأعمال في المملكة .. وماعلاقة ذلك بتمكين المرأة اليوم؟
قالت أن مشوارها كسيدة اعمال اخذ منها الجهد الكبير ، فالسير نحو النجاح رحلة لا نهاية لها ، مهما توقفت قليلاً عن السير صححت أخطائي وطورت مهاراتي واكملت مسيرتي بتفاؤل وحماس،
وعن تمكين المرأة في المملكة وعملها في السوق فهي ترى أن له الأثر الكبير من ناحية القوة في دخولها بمجال العمل الحر
وأضافت أن المرأة تمارس كل صلاحياتها وقدراتها في سبيل بناء ثقافة اجتماعية عملية معيشية لكسب الرزق ، وتؤكد الرميحي أنها لا تنظر للتمكين كتحدي الرجل بل هو لمساعدة الرجل والمساواة ، موضحة أن هذا رأي شخصي لها .
وحول الصفات التي يجب أن تتمتع بها سيدة الأعمال السعوديه .. قالت سيدة الأعمال الرميحي :
"صحيح أن المرأة رمز للأنوثة واللباقة، لكن ريادة الأعمال لا تتنافى أبداً مع تلك الصفات، إذ يمكن لسيدة الأعمال الناجحة أن تكون أيضاً أنثى رقيقة ولبقة وأنيقة من الطراز الأول "
وحددت من خلال ذلك عددا من الشروط الضرورية الواجب توافرها في كل امرأة ترغب في أن تكون رائدة أعمال ناجحة مثل : الصبر ، القوة والعزيمة ، الحلم ، البشاشة ، الثقة بالنفس ، التأقلم مع الظروف .
وحول كيفية مواجهة مايقابلها من معوقات أثناء تأدية نشاطها الاجتماعي إضافة إلى عملها كسيدة أعمال .. تقول ريم الرميحي :
نشاطي الأجتماعي كان بمحض إرادتي وهو التطوع وحب العمل التطوعيَّ ، والعمل التطوعي في مجتمعِنا يستمدُّ جذورَه من تعاليمِ الإسلامِ الحنيف التي حضَّت على التوادِّ والتراحُمِ، والتعاونِ والتَّكافل، والمناصرةِ والمروءَةِ، والبذل والعطاءِ، والإنفاقِ والمسارعة إلى الخيراتِ وعملي كسيدة أعمال اختلط في مجالي التطوعي حيث أقوم بمشاركة ذوي الاحتياجات الخاصه في حفلاتهم أو عند زيارة دور الأيتام مجموعة من السيارات المني كوبر الكلاسيك للتصوير أو جوله بها فلم أشعر بأي معوقات تجاه ذلك ، والحديث عن هذا المجال يتطلب منكم مشاهدة كم لقاء لي على قناة السعودية وقناة روتانا تحدثت فيها عمايتعلق بذلك .
وحول تجربة الرميحي في مجموعة قضايا وطنية قالت :
"قضايا وطنية مجموعة انتمي لها قلباً وقالباً ، أفتخر بوجودي مع هذه النخبة المعطاء ولي الشرف أن أكون تحت إدارة الدكتورة الجوهرة بنت فهد والأستاذ خالد التويجري ، وسُمّيت ب نحلة الوطن من خلال عضو من أعضاء قضايا وطنية ورأيت نفسي فيه ، تجربتي مليئة بشغف حب الوطن ومشاركتي لفعاليات قضايا وطنية وتعلمت كيف نزرع الحب والانتماء إلى الــوطن ولما له من أثر في حمايــة الــشباب من الانحراف ،
وتعزيز اللحمة الوطنية ومناقشة قضايا المجتمع مع مجموعة كبيرة من قامات المجتمع السعودي .
وختمت ريم الرميحي برسالة للمرأة من خلال منبر قضايا وطنية قالت من خلالها :
"رسالتي إلى المرأة من هذا المنبر قصيرة جداً
ولأني امرأة وأحب أن أرى المرأة السعودية بالذات بأجمل صورة أقول :
كوني من الهامات العالية ، أحبي لنفسك ماتحبين لغيرك ، اكسبي مهارات وخبرات من الغير ، وابتعدي عن الحقد والحسد والغيرة فـ الوطن يحتاج أن نكون يداً بيد ، وليس حرباً وتحدياً
فكلما تقدمت المرأةُ تقدم المجتمع ، وكلما تأخرتْ تأخرَ المجتمع .
وبداية اللقاء تم الترحيب بجميع أعضاء المجموعة وعلى رأسهم الأميره الجوهره والأستاذ خالد التويجري كما تم الترحيب بضيفة المجموعة سيدة الأعمال والناشطة الاجتماعيه : ريم الرميحي ، وذلك بسؤالها عن البدايات التي انطلقت منها نحو مشوارها كسيدة أعمال سعوديه؟
وفي ردها على ذلك أوضحت أن بدايتها كسيدة اعمال صغيرة حيث بدأت في عمر ١٧ سنة من محل صغير لبيع العبايات إلى شركة تأجير سيارات
وبسؤالها كيف ترى مستقبل سيدات الأعمال في المملكة .. وماعلاقة ذلك بتمكين المرأة اليوم؟
قالت أن مشوارها كسيدة اعمال اخذ منها الجهد الكبير ، فالسير نحو النجاح رحلة لا نهاية لها ، مهما توقفت قليلاً عن السير صححت أخطائي وطورت مهاراتي واكملت مسيرتي بتفاؤل وحماس،
وعن تمكين المرأة في المملكة وعملها في السوق فهي ترى أن له الأثر الكبير من ناحية القوة في دخولها بمجال العمل الحر
وأضافت أن المرأة تمارس كل صلاحياتها وقدراتها في سبيل بناء ثقافة اجتماعية عملية معيشية لكسب الرزق ، وتؤكد الرميحي أنها لا تنظر للتمكين كتحدي الرجل بل هو لمساعدة الرجل والمساواة ، موضحة أن هذا رأي شخصي لها .
وحول الصفات التي يجب أن تتمتع بها سيدة الأعمال السعوديه .. قالت سيدة الأعمال الرميحي :
"صحيح أن المرأة رمز للأنوثة واللباقة، لكن ريادة الأعمال لا تتنافى أبداً مع تلك الصفات، إذ يمكن لسيدة الأعمال الناجحة أن تكون أيضاً أنثى رقيقة ولبقة وأنيقة من الطراز الأول "
وحددت من خلال ذلك عددا من الشروط الضرورية الواجب توافرها في كل امرأة ترغب في أن تكون رائدة أعمال ناجحة مثل : الصبر ، القوة والعزيمة ، الحلم ، البشاشة ، الثقة بالنفس ، التأقلم مع الظروف .
وحول كيفية مواجهة مايقابلها من معوقات أثناء تأدية نشاطها الاجتماعي إضافة إلى عملها كسيدة أعمال .. تقول ريم الرميحي :
نشاطي الأجتماعي كان بمحض إرادتي وهو التطوع وحب العمل التطوعيَّ ، والعمل التطوعي في مجتمعِنا يستمدُّ جذورَه من تعاليمِ الإسلامِ الحنيف التي حضَّت على التوادِّ والتراحُمِ، والتعاونِ والتَّكافل، والمناصرةِ والمروءَةِ، والبذل والعطاءِ، والإنفاقِ والمسارعة إلى الخيراتِ وعملي كسيدة أعمال اختلط في مجالي التطوعي حيث أقوم بمشاركة ذوي الاحتياجات الخاصه في حفلاتهم أو عند زيارة دور الأيتام مجموعة من السيارات المني كوبر الكلاسيك للتصوير أو جوله بها فلم أشعر بأي معوقات تجاه ذلك ، والحديث عن هذا المجال يتطلب منكم مشاهدة كم لقاء لي على قناة السعودية وقناة روتانا تحدثت فيها عمايتعلق بذلك .
وحول تجربة الرميحي في مجموعة قضايا وطنية قالت :
"قضايا وطنية مجموعة انتمي لها قلباً وقالباً ، أفتخر بوجودي مع هذه النخبة المعطاء ولي الشرف أن أكون تحت إدارة الدكتورة الجوهرة بنت فهد والأستاذ خالد التويجري ، وسُمّيت ب نحلة الوطن من خلال عضو من أعضاء قضايا وطنية ورأيت نفسي فيه ، تجربتي مليئة بشغف حب الوطن ومشاركتي لفعاليات قضايا وطنية وتعلمت كيف نزرع الحب والانتماء إلى الــوطن ولما له من أثر في حمايــة الــشباب من الانحراف ،
وتعزيز اللحمة الوطنية ومناقشة قضايا المجتمع مع مجموعة كبيرة من قامات المجتمع السعودي .
وختمت ريم الرميحي برسالة للمرأة من خلال منبر قضايا وطنية قالت من خلالها :
"رسالتي إلى المرأة من هذا المنبر قصيرة جداً
ولأني امرأة وأحب أن أرى المرأة السعودية بالذات بأجمل صورة أقول :
كوني من الهامات العالية ، أحبي لنفسك ماتحبين لغيرك ، اكسبي مهارات وخبرات من الغير ، وابتعدي عن الحقد والحسد والغيرة فـ الوطن يحتاج أن نكون يداً بيد ، وليس حرباً وتحدياً
فكلما تقدمت المرأةُ تقدم المجتمع ، وكلما تأخرتْ تأخرَ المجتمع .