نادي الإبل ووزارة البيئة يدعوان الملاّك إلى ضرورة ترقيم الإبل إلكترونياً
12-14-2019 07:55 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _واس دعا نادي الإبل جميع ملاك الإبل إلى التعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وترشيح الإبل الخاصة بهم وترقيمها إلكترونياً، حتى يتم الاستفادة من فحول الإبل في وقف "تسبيل الفحول"، الذي أعلن عنه في وقت سابق رئيس مجلس إدارة نادي الإبل رئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن حثلين.
وأوضح مدير عام الإدارة العامة لخدمات الثروة الحيوانية بوزارة البيئة والمياه والزراعة الدكتور إبراهيم قاسم، أن إجمالي الإبل التي تم ترقيمها حتى الآن تجاوز 260 ألف رأس فيما تستهدف الوزارة ترقيم مليون و400 ألف رأس من الإبل.
وبين أن الوزارة انطلقت في مشروع ترقيم الإبل والثروة الحيوانية استناداً لقرار مجلس الوزراء بإلزام جميع ملاك الإبل بالترقيم وتسجيل الإبل لدي وزارة البيئة والمياه والزراعة" , مشيراً إلى أن الوزارة تعاقدت مع شركة متخصصة في تقديم الخدمات البيطرية لتسجيل وترقيم الإبل، كما عملت على تأهيل المنشآت البيطرية للقيام بترقيم الإبل والثروة الحيوانية.
وأفاد الدكتور قاسم أن المشروع يهدف إلى حصر أعداد الإبل الموجودة بالمملكة، وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية لتوثيق ملكية الإبل وتسجيل بيانات مالكيها، إضافة إلى تسهيل وتنظيم إجراءات دخول وخروج الإبل عبر المنافذ الحدودية، والسيطرة على الأمراض المعدية والمشتركة بين الإنشان والحيوان، والتحسين الوراثي وحفظ السلالات للإبل.
وأوضح مدير عام الإدارة العامة لخدمات الثروة الحيوانية بوزارة البيئة والمياه والزراعة الدكتور إبراهيم قاسم، أن إجمالي الإبل التي تم ترقيمها حتى الآن تجاوز 260 ألف رأس فيما تستهدف الوزارة ترقيم مليون و400 ألف رأس من الإبل.
وبين أن الوزارة انطلقت في مشروع ترقيم الإبل والثروة الحيوانية استناداً لقرار مجلس الوزراء بإلزام جميع ملاك الإبل بالترقيم وتسجيل الإبل لدي وزارة البيئة والمياه والزراعة" , مشيراً إلى أن الوزارة تعاقدت مع شركة متخصصة في تقديم الخدمات البيطرية لتسجيل وترقيم الإبل، كما عملت على تأهيل المنشآت البيطرية للقيام بترقيم الإبل والثروة الحيوانية.
وأفاد الدكتور قاسم أن المشروع يهدف إلى حصر أعداد الإبل الموجودة بالمملكة، وإنشاء قاعدة بيانات إلكترونية لتوثيق ملكية الإبل وتسجيل بيانات مالكيها، إضافة إلى تسهيل وتنظيم إجراءات دخول وخروج الإبل عبر المنافذ الحدودية، والسيطرة على الأمراض المعدية والمشتركة بين الإنشان والحيوان، والتحسين الوراثي وحفظ السلالات للإبل.