إكسبو 2020 يستضيف قمة عالمية استثنائية لإعادة رسم ملامح الحوار العالمي بشأن التعليم
12-10-2019 05:55 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _نوره عسيري يستضيف موقع إكسبو 2020 قمة عالمية استثنائية لإعادة رسم ملامح الحوار العالمي بشأن التعليم، وتغيير التفكير الحالي واستكشاف الأساليب الحديثة للتعامل مع التحديات العالمية.
وستقام القمة العالمية «RewirEd»، وهي ثمرة تعاون بين إكسبو 2020 دبي ودبي العطاء، وبالتعاون الوثيق مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي، خلال الفترة من 17 إلى 19 مارس المقبل في مركز دبي للمعارض، الموجود داخل موقع إكسبو. وستجمع القمة أكثر من 3 آلاف مشارك، وستدعمها الحكومات والمهتمون في مجال التعليم والشركاء الاستراتيجيين والقطاع الخاص لبحث مستقبل قطاع التعليم ضمن المساعي العالمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على محاور أساسية هي:«تمويل قطاع التعليم، والابتكار في القطاع ذاته، بالإضافة إلى تمكين الشباب ومهارات المستقبل».
وقال الدكتور طارق محمد القرق، الرئيس التنفيذي لدبي العطاء:«إن قطاع التعليم العالمي يشهد تحولاً جذرياً، حيث الإجراءات المعتادة لم تعد تكفي، الأمر الذي يتطلب اهتماماً عاجلاً من جميع الأطراف الفاعلة في العالم، وتتيح القمة العالمية حول التعليم الفرصة أمام الجهات الفاعلة في قطاع التعليم العالمي للوصول معاً إلى طريقة تفكير جديدة لمعالجة التحديات التي يواجهها القطاع من خلال طرح حلول جذرية ومستدامة، مع تسليط الضوء على دور التعليم كركن أساسي لتحقيق جميع الأهداف العالمية الأخرى بشكل فاعل».
وأضاف:«لابد لقادة العالم اغتنام هذه الفرصة الفريدة من نوعها للوفاء بوعودهم وتعزيز دعمهم لقطاع التعليم، حيث نتطلع من خلال هذه الفعالية إلى منح الأمل، وتمهيد الطريق أمام الأطفال والشباب المحرومين في جميع أنحاء العالم لتحقيق مستقبل ناجح ومزدهر».
متابعات
وستقام القمة العالمية «RewirEd»، وهي ثمرة تعاون بين إكسبو 2020 دبي ودبي العطاء، وبالتعاون الوثيق مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي، خلال الفترة من 17 إلى 19 مارس المقبل في مركز دبي للمعارض، الموجود داخل موقع إكسبو. وستجمع القمة أكثر من 3 آلاف مشارك، وستدعمها الحكومات والمهتمون في مجال التعليم والشركاء الاستراتيجيين والقطاع الخاص لبحث مستقبل قطاع التعليم ضمن المساعي العالمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على محاور أساسية هي:«تمويل قطاع التعليم، والابتكار في القطاع ذاته، بالإضافة إلى تمكين الشباب ومهارات المستقبل».
وقال الدكتور طارق محمد القرق، الرئيس التنفيذي لدبي العطاء:«إن قطاع التعليم العالمي يشهد تحولاً جذرياً، حيث الإجراءات المعتادة لم تعد تكفي، الأمر الذي يتطلب اهتماماً عاجلاً من جميع الأطراف الفاعلة في العالم، وتتيح القمة العالمية حول التعليم الفرصة أمام الجهات الفاعلة في قطاع التعليم العالمي للوصول معاً إلى طريقة تفكير جديدة لمعالجة التحديات التي يواجهها القطاع من خلال طرح حلول جذرية ومستدامة، مع تسليط الضوء على دور التعليم كركن أساسي لتحقيق جميع الأهداف العالمية الأخرى بشكل فاعل».
وأضاف:«لابد لقادة العالم اغتنام هذه الفرصة الفريدة من نوعها للوفاء بوعودهم وتعزيز دعمهم لقطاع التعليم، حيث نتطلع من خلال هذه الفعالية إلى منح الأمل، وتمهيد الطريق أمام الأطفال والشباب المحرومين في جميع أنحاء العالم لتحقيق مستقبل ناجح ومزدهر».
متابعات