وزير الإعلام اليمني يُطالب بإجراءات دولية حازمة لإنقاذ الشعب اليمني من التدخل الإيراني
12-07-2019 04:20 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _متابعات نقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" عن الوزير الإيراني قوله "إن المليشيا الحوثية تستخدم هذه الأسلحة الإيرانية لقتل اليمنيين واستهداف دول الجوار وتهديد خطوط الملاحة والإضرار بالأمن الإقليمي والدولي".
وأكد الإرياني مصادرة البحرية الأمريكية شحنة أسلحة إيرانية مكونة من كمية كبيرة من أجزاء صواريخ متقدمة كانت متجهة للمليشيا الحوثية على متن زورق في بحر العرب، يكشف استمرار النظام الإيراني في تهريب أسلحته للحوثيين.
ودعا الورير الإرياني المجتمع الدولي لإدراك حقيقة استمرار النظام الإيراني في تهريب احدث الأسلحة العسكرية للحوثيين، لافتا إلى أن المليشيا الحوثية تسعى لتطوير قدراتها التي تعتمد بشكل رئيسي على الصواريخ والطائرات المسيرة إيرانية الصنع، رغم ما تروج له من كلام عن التهدئة والسلام، وتوظيفها موانئ الحديدة كمنافذ للتهريب.
ولفت الإرياني إلى أن شحنة الأسلحة الإيرانية تدحض مزاعم المليشيا الحوثية عن السلام، وتؤكد أن التهدئة في قاموسها مجرد مناورة سياسية وجرعة تخدير لكسب المزيد من الوقت وتعويض ما فقدته من مخزون بشري وأسلحة نوعية ومحاولة تغيير المعادلة العسكرية وموازين القوة على الأرض، في تكرار لسيناريو الحروب السابقة.
وطالب وزير الإعلام اليمني المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن بإنقاذ الشعب اليمني من التدخل الايراني واتخاذ إجراءات حازمة لوقف تهريب الأسلحة الإيرانية للمليشيا الحوثية، باعتبارها خرقا لكافة القوانين والمواثيق الدولية والقرارات ذات الصلة بالأزمة اليمنية وفي مقدمتها القرار 2216.
وأكد الإرياني مصادرة البحرية الأمريكية شحنة أسلحة إيرانية مكونة من كمية كبيرة من أجزاء صواريخ متقدمة كانت متجهة للمليشيا الحوثية على متن زورق في بحر العرب، يكشف استمرار النظام الإيراني في تهريب أسلحته للحوثيين.
ودعا الورير الإرياني المجتمع الدولي لإدراك حقيقة استمرار النظام الإيراني في تهريب احدث الأسلحة العسكرية للحوثيين، لافتا إلى أن المليشيا الحوثية تسعى لتطوير قدراتها التي تعتمد بشكل رئيسي على الصواريخ والطائرات المسيرة إيرانية الصنع، رغم ما تروج له من كلام عن التهدئة والسلام، وتوظيفها موانئ الحديدة كمنافذ للتهريب.
ولفت الإرياني إلى أن شحنة الأسلحة الإيرانية تدحض مزاعم المليشيا الحوثية عن السلام، وتؤكد أن التهدئة في قاموسها مجرد مناورة سياسية وجرعة تخدير لكسب المزيد من الوقت وتعويض ما فقدته من مخزون بشري وأسلحة نوعية ومحاولة تغيير المعادلة العسكرية وموازين القوة على الأرض، في تكرار لسيناريو الحروب السابقة.
وطالب وزير الإعلام اليمني المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن بإنقاذ الشعب اليمني من التدخل الايراني واتخاذ إجراءات حازمة لوقف تهريب الأسلحة الإيرانية للمليشيا الحوثية، باعتبارها خرقا لكافة القوانين والمواثيق الدولية والقرارات ذات الصلة بالأزمة اليمنية وفي مقدمتها القرار 2216.