زيادة حرق الدهون أثناء النوم
12-07-2019 05:26 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _متابعات يقوم الجسم في حالة السبات بما يعرف بأعمال الصيانة كإصلاح الخلايا والعمل على استعادة العافية لجهاز المناعة ، والعمليات التي يقوم بها الجسم خلال وضعية السبات تتطلب حرق سعرات حرارية بشكل مستمر ، إلا أن عددا من العوامل يعطل هذه العملية أو يساهم في التأخير من جدواها، على سبيل المثال الضوء الاصطناعي وساعات الاستيقاظ المتأخرة، الأمر الذي يعيق حرق هذه السعرات.
أي أن الجسم خلال فترة النوم يقوم بحرق للسعرات الحرارية والمساهمة في إنقاص الوزن، وهذه أهم نصائح للاستفادة من النوم في هذه العملية، بحسب ما نشر موقع thehealthy.
– النوم بشكل كاف، حيث أثبتت عدد من الدراسات أن قلة النوم أو عدم النوم لساعات كافية يساهم في إنتاج هرمون يعرف بـGLP-1، والمزيد من هرمون الجريلين، الذي يعزز الجوع، الأمر الذي يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر مما يحتاجه الجسم.
الأمر الذي يدفع هؤلاء الأشخاص إلى طلب الوجبات السريعة حيث يصبح أمر مقاومتها صعبا، بالإضافة لرغبة في تناول رقائق البطاطس والآيس كريم ليلا.
وتساهم الأشعة والضوء الذي تبعثه الأجهزة الإلكترونية إلى تعطيل إنتاج هرمون الميلاتونين، الذي يفرزه الجسم عند غروب الشمس الأمر الذي يجعلنا نشعر بالنعاس.
وتأتي خطورة هذه الأجهزة من خلال تعرضنا للضوء الأزرق الذي تطلقه، والذي يمكن أن يثبط إنتاج الميلاتونين بكمية تزيد على ضعف الضوء الطبيعي، ويغير إيقاعات الساعة البيولوجية في الجسم بمقدار الضعف.
وغرفة نوم باردة تساعد على النوم بسهولة أكبر وفقدان للوزن، ففي المساء وبالاقتراب من موعد النوم تتعرض أجسامنا لانخفاض تدريجي طبيعي في درجة الحرارة، يرافقه ارتفاع هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم.
وتتراوح درجة الحرارة المناسبة بين 16 و20 درجة مئوية، في الوقت الذي تزيد فيه درجات الحرارة المنخفضة من تخزين الجسم للدهون ذات اللونين البيج والبني، وهي الدهون الرقيقة التي تحرق السعرات الحرارية، بدلا من تخزينها.
ولذلك حاول النوم في غرفة مظلمة وإغلاق الستائر، لأنه بمجرد غروب الشمس يبدأ إفراز الميلاتونين، الأمر الذي يؤدي بالشعور بالنعاس
وأظهر عدد من الدراسات بأن الضوء الخافت حتى ذلك الذي يستخدم في إنارة الطرقات قد يؤخر في إنتاج الميلانوتين، بالإضافة لإمكانية خسارة الدهون البنية.
كدلك تناول وجبة طعام خفيفة قبل النوم لا يسهم في زيادة الوزن، وقد تكون له فوائد في عملية التمثيل الغذائي واستعادة العضلات بحسب دراسة أجرتها جامعة فلوريدا الأمريكية.
وهذا يعني أنه إذا كنت عادة تحرق نحو 2000 سعرة حرارية في اليوم، فيمكنك حرق ما يصل إلى 120 سعرة حرارية إضافية وأنت نائم.
أي أن الجسم خلال فترة النوم يقوم بحرق للسعرات الحرارية والمساهمة في إنقاص الوزن، وهذه أهم نصائح للاستفادة من النوم في هذه العملية، بحسب ما نشر موقع thehealthy.
– النوم بشكل كاف، حيث أثبتت عدد من الدراسات أن قلة النوم أو عدم النوم لساعات كافية يساهم في إنتاج هرمون يعرف بـGLP-1، والمزيد من هرمون الجريلين، الذي يعزز الجوع، الأمر الذي يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر مما يحتاجه الجسم.
الأمر الذي يدفع هؤلاء الأشخاص إلى طلب الوجبات السريعة حيث يصبح أمر مقاومتها صعبا، بالإضافة لرغبة في تناول رقائق البطاطس والآيس كريم ليلا.
وتساهم الأشعة والضوء الذي تبعثه الأجهزة الإلكترونية إلى تعطيل إنتاج هرمون الميلاتونين، الذي يفرزه الجسم عند غروب الشمس الأمر الذي يجعلنا نشعر بالنعاس.
وتأتي خطورة هذه الأجهزة من خلال تعرضنا للضوء الأزرق الذي تطلقه، والذي يمكن أن يثبط إنتاج الميلاتونين بكمية تزيد على ضعف الضوء الطبيعي، ويغير إيقاعات الساعة البيولوجية في الجسم بمقدار الضعف.
وغرفة نوم باردة تساعد على النوم بسهولة أكبر وفقدان للوزن، ففي المساء وبالاقتراب من موعد النوم تتعرض أجسامنا لانخفاض تدريجي طبيعي في درجة الحرارة، يرافقه ارتفاع هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم.
وتتراوح درجة الحرارة المناسبة بين 16 و20 درجة مئوية، في الوقت الذي تزيد فيه درجات الحرارة المنخفضة من تخزين الجسم للدهون ذات اللونين البيج والبني، وهي الدهون الرقيقة التي تحرق السعرات الحرارية، بدلا من تخزينها.
ولذلك حاول النوم في غرفة مظلمة وإغلاق الستائر، لأنه بمجرد غروب الشمس يبدأ إفراز الميلاتونين، الأمر الذي يؤدي بالشعور بالنعاس
وأظهر عدد من الدراسات بأن الضوء الخافت حتى ذلك الذي يستخدم في إنارة الطرقات قد يؤخر في إنتاج الميلانوتين، بالإضافة لإمكانية خسارة الدهون البنية.
كدلك تناول وجبة طعام خفيفة قبل النوم لا يسهم في زيادة الوزن، وقد تكون له فوائد في عملية التمثيل الغذائي واستعادة العضلات بحسب دراسة أجرتها جامعة فلوريدا الأمريكية.
وهذا يعني أنه إذا كنت عادة تحرق نحو 2000 سعرة حرارية في اليوم، فيمكنك حرق ما يصل إلى 120 سعرة حرارية إضافية وأنت نائم.