مسيرة بساحة التحرير وسط بغداد نظّمها مؤيدون لقوات الحشد الشعبي
12-06-2019 04:11 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _متابعات آلاف من أنصار الحشد الشعبي الذي يضم فصائل موالية لإيران الخميس إلى ساحة التحرير في بغداد، ما أثار قلقاً بين المتظاهرين الذين يطالبون منذ شهرين بـ"إسقاط النظام" وكفّ نفوذ عرابه الإيراني.
في الأثناء أعلن العثور على جثة ناشطة في ال 19 من العمر بعد خطفها، ما يسلط الضوء على استمرار مسلسل ترهيب الحركة الشعبية.
ومساء الخميس، صوّت البرلمان العراقيّ على قانون إصلاح مفوّضية الانتخابات، وهو أحد الوعود التي تم التعهد بها للمتظاهرين.
ولوح المتظاهرون الجدد بأعلام قوات الحشد الشعبي التي باتت تحمل صفة رسمية بعدما صارت جزءاً من القوات العراقية، حاملين أيضاً صوراً لمقاتلي الفصائل التي كان لها دور حاسم في دحر تنظيم الدولة الإسلامية.
ورفع آخرون صوراً للمرجع الديني الشيعي الأعلى في البلاد آية الله علي السيستاني الذي استقالت حكومة عادل عبد المهدي عقب خطبته الأخيرة.
دعم الحشد في البداية الحكومة امام الاحتجاجات لكن بعد تدخل المرجع السيستاني تخلى عنها.
وإلى جانب شعارات المتظاهرين الصريحة ضد ايران الداعمة لحكومة بغداد، كان المتظاهرون حذرين من الاحزاب السياسية التي تسعى للهيمنة على حركتهم الشبابية.
واختلط هؤلاء في معسكر المحتجين المناهضين للحكومة في ساحة التحرير، القلب النابض للانتفاضة القائمة منذ نحو شهرين، والتي أسفرت عن مقتل ما يقارب 430 شخصاً وإصابة 20 ألفاً آخرين.
وأبدى الموجودون في ساحة التحرير الخميس قلقهم من الوافدين الجدد وقال أحد المحتجين "ستصيبنا الفوضى".
في الأثناء أعلن العثور على جثة ناشطة في ال 19 من العمر بعد خطفها، ما يسلط الضوء على استمرار مسلسل ترهيب الحركة الشعبية.
ومساء الخميس، صوّت البرلمان العراقيّ على قانون إصلاح مفوّضية الانتخابات، وهو أحد الوعود التي تم التعهد بها للمتظاهرين.
ولوح المتظاهرون الجدد بأعلام قوات الحشد الشعبي التي باتت تحمل صفة رسمية بعدما صارت جزءاً من القوات العراقية، حاملين أيضاً صوراً لمقاتلي الفصائل التي كان لها دور حاسم في دحر تنظيم الدولة الإسلامية.
ورفع آخرون صوراً للمرجع الديني الشيعي الأعلى في البلاد آية الله علي السيستاني الذي استقالت حكومة عادل عبد المهدي عقب خطبته الأخيرة.
دعم الحشد في البداية الحكومة امام الاحتجاجات لكن بعد تدخل المرجع السيستاني تخلى عنها.
وإلى جانب شعارات المتظاهرين الصريحة ضد ايران الداعمة لحكومة بغداد، كان المتظاهرون حذرين من الاحزاب السياسية التي تسعى للهيمنة على حركتهم الشبابية.
واختلط هؤلاء في معسكر المحتجين المناهضين للحكومة في ساحة التحرير، القلب النابض للانتفاضة القائمة منذ نحو شهرين، والتي أسفرت عن مقتل ما يقارب 430 شخصاً وإصابة 20 ألفاً آخرين.
وأبدى الموجودون في ساحة التحرير الخميس قلقهم من الوافدين الجدد وقال أحد المحتجين "ستصيبنا الفوضى".