• ×
الجمعة 27 ديسمبر 2024 | 12-26-2024

الأدميرال الأديب الروائي عمرو العامري .. نجم الشهر للشبكة الإعلامية السعودية

الأدميرال الأديب الروائي عمرو العامري .. نجم الشهر للشبكة الإعلامية السعودية
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية عمرو العامري كاتب وأديب وروائي
البطاقة التقديمية :


ضابط بحري متقاعد
ماجستير دراسات دفاعية
ماجستير دراسات إستراتيجية
كاتب قصة ورواية وسيرة ذاتية ونصوص أدبية
مقيم في مدينة جدة


التفاصيل :
ولد ودرس ونشأ في قرية القمري منطقة جازان
سافر بعد الثانوية العامة في بعثة عسكرية الى الخارج لمدة أربع سنوات عاد بعدها ليعمل ضابطاً في القوات البحرية .

تدرج في الوظائف حتى تقاعد برتبة عميد بحري ركن.
عمرو العامري أو كما يسميه محبوه الأدميرال حاصل على شهادتي ماجستير إحداهما في الشؤون الدفاعية
والثانية في استراتيجيات الشؤون الدفاعية.

كتب القصة القصيرة وأصدر مجموعته القصصية الأولى " طائر الليل " عن نادي جازان الأدبي
بعدها أصدر مجموعته الثانية" رغبات مؤجلة"

بعد تقاعده كتب سيرته الذاتيه بعنوان" ليس للأدميرال من يكاتبه"
ثم روايته الأولى تذاكر العودة.

كتب نصوصاً أدبية أسماها " مزاد على الذكرى"
ثم مجموعة قصص شعبية بعنوان : " من أساطير القرى"
أصدر روايته الثانية" جنوب جدة شرق الموسم"
وكذلك كتاب نصوص شعرية بعنوان" جيرة الوحشة".

وستصدر له قريبا رواية" البنات يترملن مرتين".

عمرو مارس الكتابة الصحفيه من خلال عدة صحف
كما نشر بعض البحوث العسكرية في مجلة " الدفاع"

تأثر في بداياته بالكاتب محمد عبدالحليم عبدالله كما تأثر أيضاً بغادة السمان وعبدالله الجفري
وكان للتراجم العالمية دور في صقل موهبته بشكل عام : الروايات الروسية تحديداً ثم كتاب أمريكا الجنوبية ماركيز وإيزابيل اللندي وأستورياس وجورج أمادو وغيرهم .

ونشرت العديد من الآراء حول عدد من مؤلفاته من بينها :

ليس للأدميرال من يكاتبه ( مذكرات ضابط سعودي " :
كتاب يتحدث فيه الكاتب عمرو العامري عن سيرته الذاتية أثناء تواجده في البحرية السعودية وما بعد التقاعد ، فبحكم حياته البحرية والسفر عبر البحار كان نسيج خلايا هذا الكتاب، حيث توضيحه لمعنى الغربة والترحال بالبحر، مع استخدام الكاتب للغة جميلة بسيطة سهلة للقارئين ، تحدث عن شخصية وفاء حبيبته وشريكة عمره، وعن تحملها ظروف عمله طيلة عمله بالبحرية السعودية ، لم يتطرق الكاتب للحياة العسكرية البحرية أكثر مما تحدث عن تجاربه وحياته الشخصية بأسلوب سردي رائع.

تذاكر العودة :
اعتمدت على شرح قصة الحب والرومانسية حينما تتم بشكل تأدية الواجب ، وشرح *أداء الواجب بين المحبين والشعور الممل بهذا الإحساس المبتذل في تقضية الواجب بين المحبين، والذي يجعل من هذا الحب مجرد ذكرى أليمة ، فعندما يقوم أحد الأشخاص بتأدية الواجب اتجاه صديقه أو أحد أقاربه يفهم قصده وتعبر مرور الكرام زيارته ، فكانت الرواية تشير إلى تأدية الواجب في الحب بشكل واضح ، ومع تجارب بطل الرواية في الحب لأكثر من واحدة في وقت واحد ، من الرواية قد يجعل القارئ يتفهم ما هو الفرق بين الحب الحقيقي وبين تأدية الواجب في الحب.

جنوب جدة … شرق الموسم :
تجعلك تعيش مع أبطالها كما لو أنهم واقعين وحقيقيين، الرواية تعتبر واقعية واجتماعية ، حيث صنع الكاتب شخصية محسن هذا الشاب الذي يرافق خاله حسين في رحلة انكساراته ، والذي يعيش فيها الخال حسين في حالات حب متكررة وملاحقة الجميلات، والشاب وتعايشه مع خاله في هذه القصص الرومانسية والتي تشبه حياة المراهقين بالرغم من أن الخال يبلغ من عمر عتيه، رواية جميلة وسهلة وخفيفة وقد ترسم الابتسامة على شفتيك أثناء مدة قراءتها بشكل مستمر .

جيرة الوحشة
بكلمات جميلة ورائعة وصدق في المشاعر ، سوف يكون موعد من يعشق النصوص الأدبية مع هذا الكتاب ، الذي يمكن أن يكون بصحبتك أثناء يوم العطلة، والذي سوف يمثل لك الكثير من إيجاد المعاني الجميلة والكلمات البديعة ، فلك أن تتخيل صدق المشاعر في تلك النصوص حين يقول الكاتب أعرف أنهم سيعودون.. أولئك الذين ذهبوا دون وداع.. وما من أحد مثلي يُسكن الأصدقاء فندق قلبه بالمجان..يعلق لهم المفتاح على مسمار صدئ في أعلى الباب..كي يسهل للطارق عبور العتبة الأولى..
لأني أعرف أن أصعب شيء عادة هي العتبة الأولى..وأعرف ويا للأسف أني سأسامحهم لو عادوا..أصدقائي أولئك الذين ذهبوا دون وداع.. الذين مضوا دون تلويحة وداع صغيرة.. لكن شرخا عميقا سيظل في القلب..عميقا ومخبأً عنهم..مخبأ عن الذين كانوا يوماً أصدقاء

وللأدميرال عمرو العامري كتابين في أدب القصة القصيرة هما كتاب رغبات مؤجلة ، وكذلك كتاب طائر الليل .

ومما كتب عنه :
_عندما يكون الكاتب صاحب قلب قوي ممتليء بالمغامرات في الواقع سنتوقع أن يصدر منه كتابات واقعية وقوية بحكم حياته المليئة بالمغامرات والواقعية.
متب مجموعة مؤلفات أغلبها يحمل الصبغة القصصية والروائية وسيرته الذاتية وأيضا النصوص الشعرية التي أعدت بأسلوب شيق ورائع .

_عمرو العامري القريب من الناس ببساطته وانسجامه مع نفسه أولا ثم مع الحياة وتطوراتها ومفاجآتها، عمرو لاتعرف تحولات الأيام والليالي طريقا إلى قلبه فمازال شابا بروح الشباب رغم كل هذه السنوات التي قضاها في سبل الحياة وفي منعرجاتها مايزال كما هو الشاب القروي الذي يفاجؤك بحدته ثم ما يلبث أن يلين ويتقبلك كما أنت يقول مازلت مدينا للبحر بالكثير فيه قرأت أجمل الكتب ونسجت أجمل الأحلام فاجأنا هذه المرة حين اعتذر للمثقف بعد أن هاجمه وكان يلومه ويؤنبه في بعض من حواراته ونقاشاته.


وقد حظيت الشبكة الإعلامية السعودية بلقاء خاص مع الأدميرال عمرو العامري سينشر قريباً جداً .