تضامن المقاومة #الإيرانية مع الشعب #الفلسطيني وقيادته
12-12-2017 11:41 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نشر الموقع الرسمي للجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية تضامن المقاومة الإيرانية مع الشعب الفلسطيني وقيادته فيما يلي نصه:
لمناسبة التطورات الجديدة و الموقف الأميركي تجاه القدس، بعث السيد محمد محدثين رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية برسالة إلى السيد عزّام الأحمد رئيس كتلة الفتح في المجلس التشريعي الفلسطيني ومستشار الرئيس محمود عباس،
أعرب فيها عن تضامن الشعب الإيراني ومجاهدي خلق الإيرانية بشكل خاص مع الشعب الفلسطيني الشقيق، ومع منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني ومع رمز هذا الشعب سيادة الرئيس محمود عباس.
وأضاف محمد محدثين أن الموقف الأميركي الأخير يأتي لصالح نظام الملالي الحاكمين في إيران ولصالح جميع أعداء السلام في المنطقة، لكنه تنبأ بأن اليوم الذي تُحقّق فيه الثورة الفلسطينية طموحات الشعب الفلسطيني الحقّة في تأسيس الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشريف وإقامة سلام دائم وعادل بإذن الله لن يكون بعيداَ.
وختم السيد محدثين رسالته خطاباً للسيد عزّم الأحمد بالقول: إن صمود ووفاء الرجال والنساء والثوار الفلسطينيين من أمثالكم الذين حققتم مكاسب كبيرة لفلسطين خلال السنوات الأخيرة ستحققون في خضمّ هذه المراحل الصعبة أيضاً انتصارات وإنجازات كبيرة دون أدنى شك. كما أن الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية لن يسمحا أن تستغلّ الفاشية الدينية الحاكمة في إيران الموقف الأميركي الجديد ضد الشعب الفلسطيني وضد الثورة الفلسطينية وضد دول المنطقة.
وبعث السيد محدثين أفضل تحيات وخالص أدعية أخواته وإخوانه في المقاومة الإيرانية إلى أخيهم الكبير أبومازن. وإنها لثورة مستمرة حتى النصر.
لمناسبة التطورات الجديدة و الموقف الأميركي تجاه القدس، بعث السيد محمد محدثين رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية برسالة إلى السيد عزّام الأحمد رئيس كتلة الفتح في المجلس التشريعي الفلسطيني ومستشار الرئيس محمود عباس،
أعرب فيها عن تضامن الشعب الإيراني ومجاهدي خلق الإيرانية بشكل خاص مع الشعب الفلسطيني الشقيق، ومع منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني ومع رمز هذا الشعب سيادة الرئيس محمود عباس.
وأضاف محمد محدثين أن الموقف الأميركي الأخير يأتي لصالح نظام الملالي الحاكمين في إيران ولصالح جميع أعداء السلام في المنطقة، لكنه تنبأ بأن اليوم الذي تُحقّق فيه الثورة الفلسطينية طموحات الشعب الفلسطيني الحقّة في تأسيس الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشريف وإقامة سلام دائم وعادل بإذن الله لن يكون بعيداَ.
وختم السيد محدثين رسالته خطاباً للسيد عزّم الأحمد بالقول: إن صمود ووفاء الرجال والنساء والثوار الفلسطينيين من أمثالكم الذين حققتم مكاسب كبيرة لفلسطين خلال السنوات الأخيرة ستحققون في خضمّ هذه المراحل الصعبة أيضاً انتصارات وإنجازات كبيرة دون أدنى شك. كما أن الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية لن يسمحا أن تستغلّ الفاشية الدينية الحاكمة في إيران الموقف الأميركي الجديد ضد الشعب الفلسطيني وضد الثورة الفلسطينية وضد دول المنطقة.
وبعث السيد محدثين أفضل تحيات وخالص أدعية أخواته وإخوانه في المقاومة الإيرانية إلى أخيهم الكبير أبومازن. وإنها لثورة مستمرة حتى النصر.