اكتشاف أنواع جديدة من الديناصورات عاشت في لبنان قبل 95 مليون عام
12-03-2019 10:18 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _ دعاء الحربي صنف العلماء نوعا جديدا من الديناصورات الطائرة ، بعد تحليل الحفريات التي جمعوها من موقع حفريات من الحجر الجيري في لبنان .
ويقدر العلماء أن الحفريات تعود إلى أكثر من 95 مليون عام ، وتنتمي إلى "التيروصورات" وهي من أكثر الزواحف المجنحة شيوعا .
ويعتقد أن التيروصور الذي تم تحديده حديثا ، والذي أطلق عليه اسم Mimodactylus libanensis ، عاش في طريق تثيس البحري ، وهو مجموعة هائلة من المياه الضحلة كانت قائمة بين ما أصبح أوروبا وشمال إفريقيا وجنوب شرق آسيا .
وعاشت معظم هذه الأنواع من الديناصورات الجديدة على القشريات من شبكة كبيرة من الشعاب المرجانية والبحيرات الشاطئة ( بحيرات مالحة ضحلة تحاذي مياه البحر وكثيرا ما تتصل به) ويعتقد أنها سافرت إلى أقصى شرق الصين .
وتعد الحفريات الحديثة أول التيراصورات الكاملة في لبنان ، والتي كشفت عن رؤية جديدة لحياة هذه الديناصورات الطائرة ، التي كان لها أجنحة يبلغ طولها 30 قدما ، ويمكن أن يصل وزنها إلى 550 رطلا .
ويتم الاحتفاظ بهذه الحفريات حاليا في متحف المعدنيات المعروف باسم "متحف ميم" في جامعة القديس يوسف في بيروت ، وقد تم تحليلها بالتعاون مع باحثين من جامعة ألبرتا في كندا ، ومتحف Museu Nacional في ريو دي جانيرو بالبرازيل .
ديلي ميل
ويقدر العلماء أن الحفريات تعود إلى أكثر من 95 مليون عام ، وتنتمي إلى "التيروصورات" وهي من أكثر الزواحف المجنحة شيوعا .
ويعتقد أن التيروصور الذي تم تحديده حديثا ، والذي أطلق عليه اسم Mimodactylus libanensis ، عاش في طريق تثيس البحري ، وهو مجموعة هائلة من المياه الضحلة كانت قائمة بين ما أصبح أوروبا وشمال إفريقيا وجنوب شرق آسيا .
وعاشت معظم هذه الأنواع من الديناصورات الجديدة على القشريات من شبكة كبيرة من الشعاب المرجانية والبحيرات الشاطئة ( بحيرات مالحة ضحلة تحاذي مياه البحر وكثيرا ما تتصل به) ويعتقد أنها سافرت إلى أقصى شرق الصين .
وتعد الحفريات الحديثة أول التيراصورات الكاملة في لبنان ، والتي كشفت عن رؤية جديدة لحياة هذه الديناصورات الطائرة ، التي كان لها أجنحة يبلغ طولها 30 قدما ، ويمكن أن يصل وزنها إلى 550 رطلا .
ويتم الاحتفاظ بهذه الحفريات حاليا في متحف المعدنيات المعروف باسم "متحف ميم" في جامعة القديس يوسف في بيروت ، وقد تم تحليلها بالتعاون مع باحثين من جامعة ألبرتا في كندا ، ومتحف Museu Nacional في ريو دي جانيرو بالبرازيل .
ديلي ميل