العالم يتضامن مع المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية في باريس ٢٠١٧
06-27-2017 10:29 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية يتضامن العالم مع المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية في باريس
عشية مؤتمر باريس الضخم الذي يقام في الأول من يوليو 2017 بمشاركة عشرات الآلاف من الجالية الايرانية وبجانبهم مئات من الشخصيات السياسية العالمية من مختلف البلدان الأميركية والأوربية والعربية والإسلامية والذين يأتون من كل مكان تضامناً مع المقاومة الإيرانية .
ستكون هناك لقاءات مع بعض الشخصيات البارزة حيث يعلنون عن تضامنهم مع هذه المقاومة العادلة بوجه نظام الملالي الدكتاتوري
تدعوا المقاومة كل الضمائرالحية للمشاركة في المؤتمر سواء بالحضور أو عن طريق متابعة البث الحي عند الإجراء .
وإليكم اللقاء مع الأستاذ أنورمالك كاتب وصحفي و العضو الاسبق لهيئة جامعة الدول العربية في سوريا حيث
يقول أنور مالك – العضو الأسبق لهيئة جامعة الدول العربية في سوريا، كاتب وصحفي :
« في البداية أؤكد على أمر هام أنه لا يمكن أن يتم أي استقرار في العالم مادام هناك هكذا نظام قائم في إيران. هذا النظام الذي يتحكم بالولي الفقيه ويمارس الفاشية الدينية ويمارس الاستبداد. لذلك تغييره وإسقاطه صار ضرورة ملحة من أجل أمن إيران وأمن كل دول الجوار وأمن العالم برمته. لذلك أدعو الشعب الايراني إلى أن يلتفوا حول المقاومة الإيرانية التي هي حلمه وأمله الوحيد لتحقيق أمن بلاده والحفاظ على وجوده وعلى مكتسباته وعلى تراثه وتاريخه. وسيكون موعدكم جميعا يوم واحد يوليو. في المؤتمر الدولي الذي سوف تشارك فيه كل الوجوه المناهضة للاستبداد والمناهضة للامبريالية والمناهضة للفاشية الدينية والمناهضة للتطرف والمناهضة للإرهاب. عليكم أن تدعموا هذه المقاومة في مثل هذا اليوم الذي سوف نتمنى أن يكون يوماً تاريخياً ومفصلياً في تحول إيران من نظام الاستبداد إلى نظام ديمقراطي، من نظام التسلط والهمجية والعنف والتعذيب إلى أنوار الحرية والاستقرار والأمن. موعدكم جميعاً يوم واحد يوليو إن شاء الله موعدكم مع المقاومة الإيرانية والنصر قريب بإذن الله والسلام عليكم ورحمة الله »
كما صرح الدكتور آلخو فيدال كوادراس رئيس اللجنة الدولية للبحث عن العدالة بالنسبة لأهمية هذا المؤتمر والضرورة الملحة للمشاركة فيه قائلاً:
«في اليوم الأول من يوليو لهذا العام تقوم المقاومة الإيرانية بعقد مؤتمرها السنوي العام في باريس وتناشد لتغيير النظام وإقامة إيران حرة وديموقراطية. كانت هناك توقعات بعد توقيع الاتفاق الشامل المشترك غير أن هذه التوقعات واجهت حالة من الإحباط بشكل واضح والوضع مايزال متدهوراً في ايران . تستمر الإعدامات وانتهاك حقوق الانسان والتمييز ضد النساء واستراتيجية عداء النظام للسلام العالمي واختبارات صاروخية. كل هذه الامور تشير إلى أن الغاية الحقيقية لنظام الملالي من توقيع الاتفاق هي الحرب واستمرار الجهود لتعزيز القدرات الصاروخية مع رئوس نووية تثبت هذه الغاية .
أعلن وزير الخارجية الامريكي مؤخرا بانه : من المهم أن يدعم ملايين الإيرانيين في داخل وخارج إيران من الذين يواصلون التغييرالديموقراطي في إيران
كما دعا السيد «لوتشومالان» عضو هيئة الإدارة لمجلس الشيوخ الايطالي جميع المناهضين للنظام الملالي إلى مشاركة التجمع الضخم المزمع عقده في باريس وسيشارك هو دعماً للمقاومة الإيرانية من أجل إيران حرة وأضاف السيناتور :«لوتشومالان»عضو هيئة الإدارة لمجلس الشيوخ الايطالي :
« أود ان أوجه رسالة الى جميع الأفراد الذين يتجمعون في باريس دعماً لإيران الحرة. رسالة من إيطاليا نيابة عن مجموعة تمثل مئات الأعضاء في البرلمان : نحن ندعم نضالكم من أجل إيران الحرة، وانتخابات حرة وإيران لا تحمي الإرهاب وإيران بدون الحكم الديني والفاسد الذي يعمل ضد الشعوب وضد أمنهم في أرجاء العالم .
و النظام الإيراني يدعم الإرهابيين.. وعلى هذا الأساس إننا ندعم مريم رجوي وحركتها من أجل إيران حرة بكل حزم لأننا نعلم هذا يفيد إيران والديمقراطية والاستقرار في الشرق الأوسط والسلام والأمن في العالم برمته ».
عشية مؤتمر باريس الضخم الذي يقام في الأول من يوليو 2017 بمشاركة عشرات الآلاف من الجالية الايرانية وبجانبهم مئات من الشخصيات السياسية العالمية من مختلف البلدان الأميركية والأوربية والعربية والإسلامية والذين يأتون من كل مكان تضامناً مع المقاومة الإيرانية .
ستكون هناك لقاءات مع بعض الشخصيات البارزة حيث يعلنون عن تضامنهم مع هذه المقاومة العادلة بوجه نظام الملالي الدكتاتوري
تدعوا المقاومة كل الضمائرالحية للمشاركة في المؤتمر سواء بالحضور أو عن طريق متابعة البث الحي عند الإجراء .
وإليكم اللقاء مع الأستاذ أنورمالك كاتب وصحفي و العضو الاسبق لهيئة جامعة الدول العربية في سوريا حيث
يقول أنور مالك – العضو الأسبق لهيئة جامعة الدول العربية في سوريا، كاتب وصحفي :
« في البداية أؤكد على أمر هام أنه لا يمكن أن يتم أي استقرار في العالم مادام هناك هكذا نظام قائم في إيران. هذا النظام الذي يتحكم بالولي الفقيه ويمارس الفاشية الدينية ويمارس الاستبداد. لذلك تغييره وإسقاطه صار ضرورة ملحة من أجل أمن إيران وأمن كل دول الجوار وأمن العالم برمته. لذلك أدعو الشعب الايراني إلى أن يلتفوا حول المقاومة الإيرانية التي هي حلمه وأمله الوحيد لتحقيق أمن بلاده والحفاظ على وجوده وعلى مكتسباته وعلى تراثه وتاريخه. وسيكون موعدكم جميعا يوم واحد يوليو. في المؤتمر الدولي الذي سوف تشارك فيه كل الوجوه المناهضة للاستبداد والمناهضة للامبريالية والمناهضة للفاشية الدينية والمناهضة للتطرف والمناهضة للإرهاب. عليكم أن تدعموا هذه المقاومة في مثل هذا اليوم الذي سوف نتمنى أن يكون يوماً تاريخياً ومفصلياً في تحول إيران من نظام الاستبداد إلى نظام ديمقراطي، من نظام التسلط والهمجية والعنف والتعذيب إلى أنوار الحرية والاستقرار والأمن. موعدكم جميعاً يوم واحد يوليو إن شاء الله موعدكم مع المقاومة الإيرانية والنصر قريب بإذن الله والسلام عليكم ورحمة الله »
كما صرح الدكتور آلخو فيدال كوادراس رئيس اللجنة الدولية للبحث عن العدالة بالنسبة لأهمية هذا المؤتمر والضرورة الملحة للمشاركة فيه قائلاً:
«في اليوم الأول من يوليو لهذا العام تقوم المقاومة الإيرانية بعقد مؤتمرها السنوي العام في باريس وتناشد لتغيير النظام وإقامة إيران حرة وديموقراطية. كانت هناك توقعات بعد توقيع الاتفاق الشامل المشترك غير أن هذه التوقعات واجهت حالة من الإحباط بشكل واضح والوضع مايزال متدهوراً في ايران . تستمر الإعدامات وانتهاك حقوق الانسان والتمييز ضد النساء واستراتيجية عداء النظام للسلام العالمي واختبارات صاروخية. كل هذه الامور تشير إلى أن الغاية الحقيقية لنظام الملالي من توقيع الاتفاق هي الحرب واستمرار الجهود لتعزيز القدرات الصاروخية مع رئوس نووية تثبت هذه الغاية .
أعلن وزير الخارجية الامريكي مؤخرا بانه : من المهم أن يدعم ملايين الإيرانيين في داخل وخارج إيران من الذين يواصلون التغييرالديموقراطي في إيران
كما دعا السيد «لوتشومالان» عضو هيئة الإدارة لمجلس الشيوخ الايطالي جميع المناهضين للنظام الملالي إلى مشاركة التجمع الضخم المزمع عقده في باريس وسيشارك هو دعماً للمقاومة الإيرانية من أجل إيران حرة وأضاف السيناتور :«لوتشومالان»عضو هيئة الإدارة لمجلس الشيوخ الايطالي :
« أود ان أوجه رسالة الى جميع الأفراد الذين يتجمعون في باريس دعماً لإيران الحرة. رسالة من إيطاليا نيابة عن مجموعة تمثل مئات الأعضاء في البرلمان : نحن ندعم نضالكم من أجل إيران الحرة، وانتخابات حرة وإيران لا تحمي الإرهاب وإيران بدون الحكم الديني والفاسد الذي يعمل ضد الشعوب وضد أمنهم في أرجاء العالم .
و النظام الإيراني يدعم الإرهابيين.. وعلى هذا الأساس إننا ندعم مريم رجوي وحركتها من أجل إيران حرة بكل حزم لأننا نعلم هذا يفيد إيران والديمقراطية والاستقرار في الشرق الأوسط والسلام والأمن في العالم برمته ».