وزارة الثقافة : مسابقة الفلكلور الشعبي تنجز مرحلة الاستقبال بـ 1346 مشاركة
12-01-2019 06:42 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أعلنت وزارة الثقافة عن استقبالها 1346 مشاركة في مسابقة الفلكلور الشعبي التي تعنى بإحياء الفلكور الشعبي من خلال ثلاثة مسارات الرقص الشعبي والموسيقى الشعبية والحكايات والأساطير الشعبية، وذلك بنهاية المرحلة الأولى من المسابقة في منتصف الأسبوع الماضي.
وتأتي هذه المسابقة التي تتخطى جوائزها المليون ريال ضمن مشروع وزارة الثقافة الوطني لتوثيق التراث غير المادي في المملكة العربية السعودية، والذي يهدف لحصر جميع أوجه التعبير الشفهي والأدائي التي تتميز بها مناطق المملكة بتنوع ثقافاتها.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة عبدالكريم الحميد، أن مسابقة الفلكلور الشعبي جاءت لخدمة الموروث عبر إحياء الفلكلور الشعبي، وتحفيز جميع أفراد المجتمع في المملكة للمشاركة في تسجيل كنوز الفلكلور الشعبي بمواد مرئية أو مسموعة، منوهاً أن المشاركات تنوعت بين المسارات ومدى الجودة وتحقق المعايير والشروط وهذا ما سيحدده ويحسمه الخبراء في لجنة التحكيم خلال عملية التصفية والترشيح.
ولفت الحميد الانتباه إلى أن المسابقة اشتملت على ثلاثة مسارات محددة، وهي: الرقص الشعبي واستقبل 595 مشاركة، والموسيقى الشعبية بمجموع 480 مشاركة، والحكايات والأساطير الشعبية من خلال 271 مشاركة، وذلك منذ بداية المسابقة التي انطلقت يوم الأربعاء 25 سبتمبر 2019 واستمرت طوال شهرين عبر منصة إلكترونية مخصصة للمنافسة على جوائز مجموعها مليون وخمسين ألف ريال، بواقع 350 ألف ريال لكل مسار من مساراتها الثلاثة، بحيث يفوز في كل مسار 10 فائزين.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة أن مسابقة الفلكلور الشعبي هدفت إلى تكوين قاعدة بيانات شاملة للفلكلور الشعبي السعودي ضمن مشروع الوزارة لتوثيق التراث الوطني غير المادي بكافة أنواعه، وذلك انطلاقًا من إيمان الوزارة بأهمية المحافظة على الفلكلور الشعبي ودوره في حفظ الذاكرة الوطنية وتعزيز الهوية الحضارية للمملكة العربية السعودية. كاشفاً بأن مدينة الرياض حققت أكثر تفاعلًا بـ 355 مشاركة، ومدينة جدة ثانيا بـ 158 مشاركة، ثم جيزان بـ 55 مشاركة، في حين توزعت باقي المشاركات الـ 778 على مختلف مدن المملكة، وبمشاركة الجنسين عبر 1060 مشاركة للرجال، و286 مشاركة للنساء، فيما تراوحت أعمار المتسابقين بين: أكبر من 40 سنة: 323 مشاركة، ومن 30 - 40 سنة: 361 مشاركة، ومن 20 - 30 سنة: 492 مشاركة، وأقل من 20 سنة: 170 مشاركة، بصيغة فيديو أو مقطع صوتي، بحسب متطلبات المسار.
واختتم الحميد أن مرحلة التصفية الحالية وتحديد الفائزين تخضع لمراجعة خبراء مسؤولين عن تقييم المشاركات وتحكيمها، وذلك وفق معايير علمية تستند فيها اللجنة إلى معرفتها العميقة بهذا المجال.
وتأتي هذه المسابقة التي تتخطى جوائزها المليون ريال ضمن مشروع وزارة الثقافة الوطني لتوثيق التراث غير المادي في المملكة العربية السعودية، والذي يهدف لحصر جميع أوجه التعبير الشفهي والأدائي التي تتميز بها مناطق المملكة بتنوع ثقافاتها.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة عبدالكريم الحميد، أن مسابقة الفلكلور الشعبي جاءت لخدمة الموروث عبر إحياء الفلكلور الشعبي، وتحفيز جميع أفراد المجتمع في المملكة للمشاركة في تسجيل كنوز الفلكلور الشعبي بمواد مرئية أو مسموعة، منوهاً أن المشاركات تنوعت بين المسارات ومدى الجودة وتحقق المعايير والشروط وهذا ما سيحدده ويحسمه الخبراء في لجنة التحكيم خلال عملية التصفية والترشيح.
ولفت الحميد الانتباه إلى أن المسابقة اشتملت على ثلاثة مسارات محددة، وهي: الرقص الشعبي واستقبل 595 مشاركة، والموسيقى الشعبية بمجموع 480 مشاركة، والحكايات والأساطير الشعبية من خلال 271 مشاركة، وذلك منذ بداية المسابقة التي انطلقت يوم الأربعاء 25 سبتمبر 2019 واستمرت طوال شهرين عبر منصة إلكترونية مخصصة للمنافسة على جوائز مجموعها مليون وخمسين ألف ريال، بواقع 350 ألف ريال لكل مسار من مساراتها الثلاثة، بحيث يفوز في كل مسار 10 فائزين.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة أن مسابقة الفلكلور الشعبي هدفت إلى تكوين قاعدة بيانات شاملة للفلكلور الشعبي السعودي ضمن مشروع الوزارة لتوثيق التراث الوطني غير المادي بكافة أنواعه، وذلك انطلاقًا من إيمان الوزارة بأهمية المحافظة على الفلكلور الشعبي ودوره في حفظ الذاكرة الوطنية وتعزيز الهوية الحضارية للمملكة العربية السعودية. كاشفاً بأن مدينة الرياض حققت أكثر تفاعلًا بـ 355 مشاركة، ومدينة جدة ثانيا بـ 158 مشاركة، ثم جيزان بـ 55 مشاركة، في حين توزعت باقي المشاركات الـ 778 على مختلف مدن المملكة، وبمشاركة الجنسين عبر 1060 مشاركة للرجال، و286 مشاركة للنساء، فيما تراوحت أعمار المتسابقين بين: أكبر من 40 سنة: 323 مشاركة، ومن 30 - 40 سنة: 361 مشاركة، ومن 20 - 30 سنة: 492 مشاركة، وأقل من 20 سنة: 170 مشاركة، بصيغة فيديو أو مقطع صوتي، بحسب متطلبات المسار.
واختتم الحميد أن مرحلة التصفية الحالية وتحديد الفائزين تخضع لمراجعة خبراء مسؤولين عن تقييم المشاركات وتحكيمها، وذلك وفق معايير علمية تستند فيها اللجنة إلى معرفتها العميقة بهذا المجال.