وزير الخدمة المدنية: ذكرى البيعة مناسبة مجيدةٌ من أيام الوطن
11-30-2019 05:02 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية قال معالي وزير الخدمة المدنية الأستاذ سليمان بن عبدالله الحمدان إنَّ الذكرى المجيدة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- تعدُّ مفصلاً مهما في مسيرة المملكة العربية السعودية، إذ تأتي مناسبة غالية على الشعب السعودي الكريم وذاكرتهم المفعمة بمشاعر الولاء والتقدير لدوره الكبير في قيادة البلاد إلى تحقيق الطموحات، والحفاظ على المقدرات المكتسبة.
وفي هذا اليوم المبارك تأتي الذكرى الخامسة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- وتولّيه مقاليد الحكم في البلاد، وهي مناسبة مجيدةٌ من أيام الوطن، وذكرى أثيرة في ذاكرة المواطنين، لما يمثّله خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- من قدرٍ عالٍ في نفوس المواطنين والمواطنات الذين يكنُّون له الحب والولاء، وليس هذا غريباً، فهو الملك الحازم العادل، وهو القائد الخبيرُ في قيادة الوطن، والوطنُ ومصالحُه الكبرى هي أولى اهتماماته في الحكم، وتوفيرُ النماء والرخاء والرفاهية لأفراد الشعبِ من أهمِّ غاياته الكبرى التي دأبَ عليها إدارةَ وتنفيذاً، حتى صارت المملكة العربية السعودية مضرب المثلِ في النماء والازدهار، ونموذجاً في الرخاء والاستقرار.
وأضاف معالي وزير الخدمة المدنية الأستاذ سليمان الحمدان إن الراصد لسيرةِ الملك سلمان بن عبدالعزيز سيجدُ تأريخاً مليئاً بالعطاء والبذل في سبيل هذا الوطن، ومسيرةً ممتدةً تطاولُ عنان السماء، عنوانها العزم الكبير في سبيل تحقيق الأهداف والطموحات المستقبلية، فقد شُهِد له -حفظه الله- بالعزيمة الشديدة في خدمة الوطن، ومارس يحفظه الله المهام الإدارية والقيادية المتعددة، باذلاً فيها خبرته وجهده وحرصه من أجل الوصول إلى تنمية الوطن في شتى مجالات التقدم والتطور. وهاهو -أيده الله- في عهده الميمون يجدُّ السير حاكماً عادلاً محباً لشعبه، وقائداً بصيراً يتخذُ القرارات الحكيمة الحازمة، ومسارعاً بالعديد من الخطوات الكبرى التي تأتي في مصلحة الوطن والمواطن سواء في الشؤون المحلية الداخلية، أو الدولية الخارجية؛ ممّا عزَّز النقلات الكبرى في بلادنا الغالية سواء السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو التعليمية أو الصحية.
وقال معالي وزير الخدمة المدنية أننا في معرض الحديث عن هذه المناسبة الغالية، لا يفوتنا أن نشير إلى ما حققته المملكة العربية السعودية في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله، فقد صارت دولةً كبرى في موقع التنافس مع الدول المتقدمة في مشروعات التنمية الكبرى، ومشروعات الاستثمار والتنمية المستدامة، هادفةً من خلال ذلك إلى المحافظة على البنية الاقتصادية القوية، دون أن تتناسى مفاهيم التطور الاجتماعي على المستويات الفردية والاجتماعية، وفق القاعدة التي أعلنها خادم الحرمين الشريفين، ألا وهي أنَّ المواطن السعودي هو المحرك الأساس لعملية التنمية، وهو هدفها الأول.
وأشار معالي وزير الخدمة المدنية إلى أنَّ عهد خادم الحرمين الشريفين يشهد برعايته وتوجيهاته الكريمة تنفيذ الاستراتيجيات الوطنية الكبرى، وإقرار الخطط التنموية الجادة، ولعل من أهمها رؤية المملكة 2030 ذات البرامج الطموحة والمستهدفات العالية، التي يديرها إشرافاً وتنفيذاً عضده الأيمن وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، فهذه الرؤية التي تستقي من توجيهات خادم الحرمين الشريفين خطوطها العريضة، ومن سمو ولي العهد عزماتها الطموحة، واستراتيجيتها الهادفة تمثل المستقبل نحو التنمية المستدامة، وتعظيم الإنتاج، وتنويع مصادر الدخل، وتنمية الموارد الاقتصادية.
وبيَّن معالي وزير الخدمة المدنية أنّ الذكرى الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله مقاليد الحكم تجيء شاهدةً على الإنجازات الكبرى في موقع السياسة الدولية التي تحققت للمملكة على المستوى الدولي بفضل الله ثم بما يتميز به خادم الحرمين الشريفين من بعد نظر وحكمةٍ وقدرةٍ سياسيةٍ.
وفي ختام حديثه دعا معالي وزير الخدمة المدنية أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يعينهما على كل خير للبلاد وأهلها، وأن يعيدَ علينا هذه الذكرى الغالية المجيدة والمملكة في عزِّ وأمان ورخاءٍ.
وفي هذا اليوم المبارك تأتي الذكرى الخامسة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- وتولّيه مقاليد الحكم في البلاد، وهي مناسبة مجيدةٌ من أيام الوطن، وذكرى أثيرة في ذاكرة المواطنين، لما يمثّله خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- من قدرٍ عالٍ في نفوس المواطنين والمواطنات الذين يكنُّون له الحب والولاء، وليس هذا غريباً، فهو الملك الحازم العادل، وهو القائد الخبيرُ في قيادة الوطن، والوطنُ ومصالحُه الكبرى هي أولى اهتماماته في الحكم، وتوفيرُ النماء والرخاء والرفاهية لأفراد الشعبِ من أهمِّ غاياته الكبرى التي دأبَ عليها إدارةَ وتنفيذاً، حتى صارت المملكة العربية السعودية مضرب المثلِ في النماء والازدهار، ونموذجاً في الرخاء والاستقرار.
وأضاف معالي وزير الخدمة المدنية الأستاذ سليمان الحمدان إن الراصد لسيرةِ الملك سلمان بن عبدالعزيز سيجدُ تأريخاً مليئاً بالعطاء والبذل في سبيل هذا الوطن، ومسيرةً ممتدةً تطاولُ عنان السماء، عنوانها العزم الكبير في سبيل تحقيق الأهداف والطموحات المستقبلية، فقد شُهِد له -حفظه الله- بالعزيمة الشديدة في خدمة الوطن، ومارس يحفظه الله المهام الإدارية والقيادية المتعددة، باذلاً فيها خبرته وجهده وحرصه من أجل الوصول إلى تنمية الوطن في شتى مجالات التقدم والتطور. وهاهو -أيده الله- في عهده الميمون يجدُّ السير حاكماً عادلاً محباً لشعبه، وقائداً بصيراً يتخذُ القرارات الحكيمة الحازمة، ومسارعاً بالعديد من الخطوات الكبرى التي تأتي في مصلحة الوطن والمواطن سواء في الشؤون المحلية الداخلية، أو الدولية الخارجية؛ ممّا عزَّز النقلات الكبرى في بلادنا الغالية سواء السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو التعليمية أو الصحية.
وقال معالي وزير الخدمة المدنية أننا في معرض الحديث عن هذه المناسبة الغالية، لا يفوتنا أن نشير إلى ما حققته المملكة العربية السعودية في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله، فقد صارت دولةً كبرى في موقع التنافس مع الدول المتقدمة في مشروعات التنمية الكبرى، ومشروعات الاستثمار والتنمية المستدامة، هادفةً من خلال ذلك إلى المحافظة على البنية الاقتصادية القوية، دون أن تتناسى مفاهيم التطور الاجتماعي على المستويات الفردية والاجتماعية، وفق القاعدة التي أعلنها خادم الحرمين الشريفين، ألا وهي أنَّ المواطن السعودي هو المحرك الأساس لعملية التنمية، وهو هدفها الأول.
وأشار معالي وزير الخدمة المدنية إلى أنَّ عهد خادم الحرمين الشريفين يشهد برعايته وتوجيهاته الكريمة تنفيذ الاستراتيجيات الوطنية الكبرى، وإقرار الخطط التنموية الجادة، ولعل من أهمها رؤية المملكة 2030 ذات البرامج الطموحة والمستهدفات العالية، التي يديرها إشرافاً وتنفيذاً عضده الأيمن وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، فهذه الرؤية التي تستقي من توجيهات خادم الحرمين الشريفين خطوطها العريضة، ومن سمو ولي العهد عزماتها الطموحة، واستراتيجيتها الهادفة تمثل المستقبل نحو التنمية المستدامة، وتعظيم الإنتاج، وتنويع مصادر الدخل، وتنمية الموارد الاقتصادية.
وبيَّن معالي وزير الخدمة المدنية أنّ الذكرى الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله مقاليد الحكم تجيء شاهدةً على الإنجازات الكبرى في موقع السياسة الدولية التي تحققت للمملكة على المستوى الدولي بفضل الله ثم بما يتميز به خادم الحرمين الشريفين من بعد نظر وحكمةٍ وقدرةٍ سياسيةٍ.
وفي ختام حديثه دعا معالي وزير الخدمة المدنية أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يعينهما على كل خير للبلاد وأهلها، وأن يعيدَ علينا هذه الذكرى الغالية المجيدة والمملكة في عزِّ وأمان ورخاءٍ.