المعلمي يشارك في الاجتماع رفيع المستوى بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
11-28-2019 12:35 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _واس شارك معالي مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي اليوم، في الاجتماع رفيع المستوى بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إيمانًا من المملكة العربية السعودية بالحقوق المشروعة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكدت المملكة في رسالة لرئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، على أنها تولي اهتماماً بالغاً بالقضية الفلسطينية، والذاكرة الدولية زاخرة بمواقف المملكة المشرفة تجاه الشعب الفلسطيني.
وأوضحت المملكة أنها لا ترى مبرراً لاستمرار هذا الصراع، خصوصاً في ظل التوافق الدولي حول ضرورة الوفاء بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967م وعاصمتها القدس الشريف، والمستند على مبادرة السلام العربية، والقرارات الأممية ذات الصلة.
وأدانت المملكة بوصفها راعية للمقدسات الإسلامية، بشدة جميع الاعتداءات على الحرم الشريف والمسجد الأقصى، وتدين دوماً كل ما من شأنه أن يغيّر الهوية التاريخية والدينية والوضع القانوني للأماكن المقدسة.
وأفادت المملكة أن الشعب الفلسطيني عانى أمداً طويلاً من احتلال جائر، وسياسات قمع تعسفية وعنصرية، وتوغل استيطاني غير شرعي، وأن المملكة تقدم له التحية على صموده ونضاله للدفاع عن أرضه وأبنائه ومقدساته.
وأكدت المملكة أنها كانت ولا تزالت متضامنة مع القضية الفلسطينية من خلال تقديم سبل الدعم لشعب فلسطين الشقيق، وستظل المملكة رائدة في دعمها للاجئين الفلسطينيين، وستبذل جميع مساعيها لإيجاد حلول مستدامة للتحديات التي تواجههم.
وأكدت المملكة في رسالة لرئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، على أنها تولي اهتماماً بالغاً بالقضية الفلسطينية، والذاكرة الدولية زاخرة بمواقف المملكة المشرفة تجاه الشعب الفلسطيني.
وأوضحت المملكة أنها لا ترى مبرراً لاستمرار هذا الصراع، خصوصاً في ظل التوافق الدولي حول ضرورة الوفاء بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967م وعاصمتها القدس الشريف، والمستند على مبادرة السلام العربية، والقرارات الأممية ذات الصلة.
وأدانت المملكة بوصفها راعية للمقدسات الإسلامية، بشدة جميع الاعتداءات على الحرم الشريف والمسجد الأقصى، وتدين دوماً كل ما من شأنه أن يغيّر الهوية التاريخية والدينية والوضع القانوني للأماكن المقدسة.
وأفادت المملكة أن الشعب الفلسطيني عانى أمداً طويلاً من احتلال جائر، وسياسات قمع تعسفية وعنصرية، وتوغل استيطاني غير شرعي، وأن المملكة تقدم له التحية على صموده ونضاله للدفاع عن أرضه وأبنائه ومقدساته.
وأكدت المملكة أنها كانت ولا تزالت متضامنة مع القضية الفلسطينية من خلال تقديم سبل الدعم لشعب فلسطين الشقيق، وستظل المملكة رائدة في دعمها للاجئين الفلسطينيين، وستبذل جميع مساعيها لإيجاد حلول مستدامة للتحديات التي تواجههم.