"الغذاء والدواء" تعزّز ابتكار المشاركين في "داتاثون البيانات المفتوحة"
11-24-2019 02:26 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية عزّزت الهيئة العامة للغذاء والدواء روح الابتكار لدى نخبة من شباب الوطن، وذلك خلال مشاركتها في تحدي "داتاثون البيانات المفتوحة" الذي أطلقه برنامج التعاملات الالكترونية الحكومية "يسر" على مدار ثلاثة أيام في الرياض وانتهت فعالياته مساء أمس (السبت).
وقدّمت "الهيئة" مجموعة من ملصقات المنتجات الغذائية المسجلة في المملكة التي تم رفعها في موقع البيانات المفتوحة لـ100 متسابق في "داتاثون البيانات المفتوحة"، بهدف تحويل أهم المحتويات (مثل العناصر الغذائية للمنتج والمكونات الموجودة في الملصقات) من شكل صور إلى بيانات رقمية يسهل الاستفادة منها في مجالات عدة من بينها بناء تطبيقات وحلول رقمية تسهم في تعزيز جودة الحياة.
وأكد نائب الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات بالهيئة العامة للغذاء والدواء سامي الصقر خلال كلمة في نهاية المنافسات، أن "الغذاء والدواء" تشارك وترعى مثل هذه النشاطات في إطار التزامها بتحفيز المناخ الابتكاري، للوصول إلى الريادة الإقليمية والعالمية في مجالات التقنية، ودعم الطاقات الشابة، وتوفير الفرص المتنوعة لها، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وشدد على أن البيانات المفتوحة تلعب دوراً مهماً في استدامة عجلة التنمية، وتعزيز مفهوم الشفافية والمسؤولية في التعامل بين الجهات الحكومية والمواطنين، وتحقق العديد من الفوائد الإيجابية للمجتمع.
وأشار الصقر إلى أن الإقبال الكبير على التحدي يعكس القفزات التعليمية والتقنية التي تشهدها المملكة، والدعم غير المحدود الذي يجده المبدعون والمبدعات في المناطق كافة، والمسؤولية التي يشعر بها الجميع في دفع عملية التحول الرقمي باعتباره أحد أهم محاور الرؤية السعودية الطموحة.
وقدّمت "الهيئة" مجموعة من ملصقات المنتجات الغذائية المسجلة في المملكة التي تم رفعها في موقع البيانات المفتوحة لـ100 متسابق في "داتاثون البيانات المفتوحة"، بهدف تحويل أهم المحتويات (مثل العناصر الغذائية للمنتج والمكونات الموجودة في الملصقات) من شكل صور إلى بيانات رقمية يسهل الاستفادة منها في مجالات عدة من بينها بناء تطبيقات وحلول رقمية تسهم في تعزيز جودة الحياة.
وأكد نائب الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات بالهيئة العامة للغذاء والدواء سامي الصقر خلال كلمة في نهاية المنافسات، أن "الغذاء والدواء" تشارك وترعى مثل هذه النشاطات في إطار التزامها بتحفيز المناخ الابتكاري، للوصول إلى الريادة الإقليمية والعالمية في مجالات التقنية، ودعم الطاقات الشابة، وتوفير الفرص المتنوعة لها، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وشدد على أن البيانات المفتوحة تلعب دوراً مهماً في استدامة عجلة التنمية، وتعزيز مفهوم الشفافية والمسؤولية في التعامل بين الجهات الحكومية والمواطنين، وتحقق العديد من الفوائد الإيجابية للمجتمع.
وأشار الصقر إلى أن الإقبال الكبير على التحدي يعكس القفزات التعليمية والتقنية التي تشهدها المملكة، والدعم غير المحدود الذي يجده المبدعون والمبدعات في المناطق كافة، والمسؤولية التي يشعر بها الجميع في دفع عملية التحول الرقمي باعتباره أحد أهم محاور الرؤية السعودية الطموحة.