الأمين العام لمجلس التعاون يشارك في الجلسة الافتتاحية لقمة الأمن الإقليمي 15
11-23-2019 07:55 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _المنامة شارك الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني في الجلسة الافتتاحية لأعمال قمة الأمن الاقليمي الخامسة عشرة (حوار المنامة 2019) التي بدأت أعمالها اليوم السبت الموافق 23 نوفمبر 2019م في المنامة، بتنظيم من وزارة الخارجية بالتعاون مع المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية .
ويشارك في المؤتمر عدد من وزراء الخارجية والداخلية والدفاع من مختلف دول العالم، ووفود رسمية خليجية وعربية ودولية رفيعة المستوى، ونخبة من صناع القرار والخبراء والباحثين من مختلف الدول في شتى المجالات السياسية والأمنية والعسكرية .
وقد أعرب الأمين العام لمجلس التعاون في تصريح له بهذه المناسبة عن فخره واعتزازه باستضافة مملكة البحرين للعام الخامس عشر على التوالي لهذا المؤتمر الدولي المهم، الأمر الذي يؤكد على المكانة السياسية الدولية والاقليمية المرموقة التي تحظى بها المملكة، وعلى الدور الحيوي الفاعل الذي تقوم به من خلال استضافة هذا المؤتمر لتوفير منصة حيوية للحوار وتبادل الآراء والأفكار حول أهم القضايا الاستراتيجية والتحديات الأمنية والسياسية التي تواجه المنطقة.
وأكد الأمين العام على أهمية انعقاد مؤتمر حوار المنامة في هذا الوقت الحساس الذي تمر فيه منطقة الشرق الأوسط بظروف صعبة ودقيقة بسبب الحروب والصراعات الدائرة في عدد من دول المنطقة، وما تشهده بعض الدول من اضطرابات سياسية، الأمر الذي يؤكد أهمية مثل هذه المؤتمرات لتبادل الرأي والتشاور بين صناع القرار والسياسيين حول السبل الكفيلة بإنهاء الصراعات المدمرة لأمن واستقرار المنطقة.
وتناقش قمة الأمن الاقليمي عدداً من القضايا السياسية والأمنية المتصلة بمنطقة الشرق الأوسط، من بينها استقرار الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب حول العالم، والصراعات والدبلوماسية في الشرق الأوسط، والسياسة الأمريكية والشرق الأوسط، والاستقرار وإعادة البناء في الشرق الأوسط، وأمن باب المندب، والأمن الإقليمي، وغيرها من القضايا السياسية.
ويشارك في المؤتمر عدد من وزراء الخارجية والداخلية والدفاع من مختلف دول العالم، ووفود رسمية خليجية وعربية ودولية رفيعة المستوى، ونخبة من صناع القرار والخبراء والباحثين من مختلف الدول في شتى المجالات السياسية والأمنية والعسكرية .
وقد أعرب الأمين العام لمجلس التعاون في تصريح له بهذه المناسبة عن فخره واعتزازه باستضافة مملكة البحرين للعام الخامس عشر على التوالي لهذا المؤتمر الدولي المهم، الأمر الذي يؤكد على المكانة السياسية الدولية والاقليمية المرموقة التي تحظى بها المملكة، وعلى الدور الحيوي الفاعل الذي تقوم به من خلال استضافة هذا المؤتمر لتوفير منصة حيوية للحوار وتبادل الآراء والأفكار حول أهم القضايا الاستراتيجية والتحديات الأمنية والسياسية التي تواجه المنطقة.
وأكد الأمين العام على أهمية انعقاد مؤتمر حوار المنامة في هذا الوقت الحساس الذي تمر فيه منطقة الشرق الأوسط بظروف صعبة ودقيقة بسبب الحروب والصراعات الدائرة في عدد من دول المنطقة، وما تشهده بعض الدول من اضطرابات سياسية، الأمر الذي يؤكد أهمية مثل هذه المؤتمرات لتبادل الرأي والتشاور بين صناع القرار والسياسيين حول السبل الكفيلة بإنهاء الصراعات المدمرة لأمن واستقرار المنطقة.
وتناقش قمة الأمن الاقليمي عدداً من القضايا السياسية والأمنية المتصلة بمنطقة الشرق الأوسط، من بينها استقرار الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب حول العالم، والصراعات والدبلوماسية في الشرق الأوسط، والسياسة الأمريكية والشرق الأوسط، والاستقرار وإعادة البناء في الشرق الأوسط، وأمن باب المندب، والأمن الإقليمي، وغيرها من القضايا السياسية.