جائزة #نوبل للسلام تسلم الاحد الى الحملة الدولية للقضاء على الاسلحة #النووية
12-10-2017 12:24 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-متابعات تتسلم الحملة الدولية للقضاء على الاسلحة النووية الاحد جائزة نوبل للسلام في مراسم ستجري في اوسلو بحضور ناجين من القصف النووي الاميركي لمدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين قبل 72 ساعة.
وستبدأ مراسم تسليم الجائزة عند الساعة 13,00 (12,00 ت غ) في مبنى بلدية اوسلو بحضور عدد من الناجين من القصف النووي لمدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين الذي اسفر عن سقوط حوالى 220 الف قتيل قبل 72 عاما.
وقالت بياتريس فين مديرة هذا التحالف الذي يضم مئات من المنظمات غير الحكومية في العالم، في مؤتمر صحافي السبت في اوسلو "نواجه خيارا واضحا بين انتهاء الاسلحة النووية او انتهائنا".
وسعت هذه المنظمة الى الدفع باتجاه تبني معاهدة لحظر الاسلحة النووية اقرتها 122 دولة في تموز/يوليو الماضي. وهذا النص التاريخي يضعفه غياب القوى النووية التسع في العالم.
وحتى الآن لم تصادق سوى ثلاث دول -- الفاتيكان وغويانا وتايلاند -- على المعاهدة التي يفترض ان تقرها خمسون دولة لتدخل حيز التنفيذ.
ورأت فين في التوتر بين كوريا الشمالية بقيادة كيم جونغ اون والولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب "تهديدا وشيكا" وحذرت من كارثة نووية جديدة.
وقالت في مؤتمرها الصحافي "ادعو الرئيسين الى التراجع (...) الى وقف التهديد باستخدام اسلحة للدمار الشامل لتقل مئات الآلاف من المدنيين، والعمل على حلول دبلوماسية والسعي" الى ازالة الاسلحة النووية.
وستبدأ مراسم تسليم الجائزة عند الساعة 13,00 (12,00 ت غ) في مبنى بلدية اوسلو بحضور عدد من الناجين من القصف النووي لمدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين الذي اسفر عن سقوط حوالى 220 الف قتيل قبل 72 عاما.
وقالت بياتريس فين مديرة هذا التحالف الذي يضم مئات من المنظمات غير الحكومية في العالم، في مؤتمر صحافي السبت في اوسلو "نواجه خيارا واضحا بين انتهاء الاسلحة النووية او انتهائنا".
وسعت هذه المنظمة الى الدفع باتجاه تبني معاهدة لحظر الاسلحة النووية اقرتها 122 دولة في تموز/يوليو الماضي. وهذا النص التاريخي يضعفه غياب القوى النووية التسع في العالم.
وحتى الآن لم تصادق سوى ثلاث دول -- الفاتيكان وغويانا وتايلاند -- على المعاهدة التي يفترض ان تقرها خمسون دولة لتدخل حيز التنفيذ.
ورأت فين في التوتر بين كوريا الشمالية بقيادة كيم جونغ اون والولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب "تهديدا وشيكا" وحذرت من كارثة نووية جديدة.
وقالت في مؤتمرها الصحافي "ادعو الرئيسين الى التراجع (...) الى وقف التهديد باستخدام اسلحة للدمار الشامل لتقل مئات الآلاف من المدنيين، والعمل على حلول دبلوماسية والسعي" الى ازالة الاسلحة النووية.