وزارة الثقافة توقع اتفاق شراكة مع مؤسسة أندريا بوتشيلي لتنفيذ "أصوات من العالم"
11-13-2019 08:54 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية وقّعت وزارة الثقافة اتفاقية مع مؤسسة أندريا بوتشيلي (ABF)، في باريس اليوم، لتنفيذ برنامج "أصوات من العالم" في الشرق الأوسط، والذي يهدف إلى زيادة الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال والشباب، من خلال إنشاء "جوقة" أو فرق موسيقية إقليمية وغيرها من الأنشطة التعليمية .
وتسعى وزارة الثقافة بالاتفاق مع مؤسسة اندريا بوتشيلي (ABF) إلى تمكين المشاركين ومجتمعاتهم من خلال الموسيقى، عبر تعزيز مهاراتهم الموسيقية، وتحفيز إبداعهم، وتشجيع التعاون معهم، بما يتواءم استراتيجياً مع الهدف الرابع من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030 وهو "جودة التعليم" .
وقال الدكتور عبدالرب إدريس، رئيس الفرقة الوطنية للموسيقى في وزارة الثقافة " إننا سعداء بكوننا جزءاً من برنامج "أصوات العالم" لدعم تعليم الموسيقى في مجتمعات الشرق الأوسط، ونتطلع في السنوات القادمة للمساهمة في التنمية المستدامة لمنطقتنا العربية، وذلك عبر مشروع أصوات العالم ".
وسيتم تنفيذ برنامج "أصوات العالم" في السنوات المقبلة في منطقة الشرق الأوسط، وسيعكس رحلة المجتمعات والطلاب المشاركين في النسخة التمهيدية لتجارب المشروع الأولية مع تحقيق للأهداف الرئيسية له، وسيساعد الطلبة على تنمية مواهبهم وتعزيز قدراتهم في تكوين الفرق، وتطوير مهاراتهم القيادية والمساعدة في تمكين مجتمعاتهم .
من جانبه قال المايسترو أندريا بوتشيلي، مؤسس مؤسسة أندريا بوتشيلي "دأبت المؤسسة، منذ عام 2011، على تمكين الشعوب والمجتمعات التي تمر بظروف قاسية ومساعدتهم في التغلب على الحواجز والقيود ومساعدتهم في التعبير عن كامل إمكاناتهم".
وأضاف "مع برنامج "أصوات العالم"، ستوفر التأثيرات النفسية والاجتماعية الإيجابية الناتجة عن تعلم الموسيقي، فرصاً لا تقدر بثمن للشباب الذين يعيشون حالياً في المناطق الأكثر نزاعاً في عصرنا الحالي" .
وأوضح ستيفانو أفيرسا، رئيس مؤسسة أندريا بوتشيلي" أنه بفضل الاتفاقية مع المملكة العربية السعودية ستتمكن المؤسسة من استحداث مشاريع في الشرق الأوسط ستمكن بدورها الشباب في مناطق النزاع من الحصول على فرص التمكين الشخصي على مستوى عالمي عبر الأداة الفاعلة " الموسيقى " .
واس
وتسعى وزارة الثقافة بالاتفاق مع مؤسسة اندريا بوتشيلي (ABF) إلى تمكين المشاركين ومجتمعاتهم من خلال الموسيقى، عبر تعزيز مهاراتهم الموسيقية، وتحفيز إبداعهم، وتشجيع التعاون معهم، بما يتواءم استراتيجياً مع الهدف الرابع من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030 وهو "جودة التعليم" .
وقال الدكتور عبدالرب إدريس، رئيس الفرقة الوطنية للموسيقى في وزارة الثقافة " إننا سعداء بكوننا جزءاً من برنامج "أصوات العالم" لدعم تعليم الموسيقى في مجتمعات الشرق الأوسط، ونتطلع في السنوات القادمة للمساهمة في التنمية المستدامة لمنطقتنا العربية، وذلك عبر مشروع أصوات العالم ".
وسيتم تنفيذ برنامج "أصوات العالم" في السنوات المقبلة في منطقة الشرق الأوسط، وسيعكس رحلة المجتمعات والطلاب المشاركين في النسخة التمهيدية لتجارب المشروع الأولية مع تحقيق للأهداف الرئيسية له، وسيساعد الطلبة على تنمية مواهبهم وتعزيز قدراتهم في تكوين الفرق، وتطوير مهاراتهم القيادية والمساعدة في تمكين مجتمعاتهم .
من جانبه قال المايسترو أندريا بوتشيلي، مؤسس مؤسسة أندريا بوتشيلي "دأبت المؤسسة، منذ عام 2011، على تمكين الشعوب والمجتمعات التي تمر بظروف قاسية ومساعدتهم في التغلب على الحواجز والقيود ومساعدتهم في التعبير عن كامل إمكاناتهم".
وأضاف "مع برنامج "أصوات العالم"، ستوفر التأثيرات النفسية والاجتماعية الإيجابية الناتجة عن تعلم الموسيقي، فرصاً لا تقدر بثمن للشباب الذين يعيشون حالياً في المناطق الأكثر نزاعاً في عصرنا الحالي" .
وأوضح ستيفانو أفيرسا، رئيس مؤسسة أندريا بوتشيلي" أنه بفضل الاتفاقية مع المملكة العربية السعودية ستتمكن المؤسسة من استحداث مشاريع في الشرق الأوسط ستمكن بدورها الشباب في مناطق النزاع من الحصول على فرص التمكين الشخصي على مستوى عالمي عبر الأداة الفاعلة " الموسيقى " .
واس