بـ 20 مليون يورو وشراء ذمم .. قطر تحاول إفشال اتفاق الرياض ..!
11-08-2019 01:13 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _متابعة تتعمد قطر إفشال اتفاق الرياض لحل الأزمة اليمنية، في الوقت الذي رحب العالم العربي به لمنع حالة الصراع في اليمن.
حاكم قطر تميم بن حمد حاول إفشال اتفاق الرياض الهادف إلى إنهاء حالة الانقسام التي تشهدها اليمن على مدار السنوات الماضية وخلَّف العديد من القتلى على يد ميليشيات الحوثي، بحسب موقع "قطريليكس".
وبمجرد إعلان السعودية عن بنود اتفاق الرياض، شعر تميم بتبخر مخططاته في اليمن، فقرر إفشال الااتفاق عبر إرسال 20 مليون يورو من أجل شراء ذمم قيادات في محافظتي شبوة وأبين اليمنيين، حتى يلتزموا بتفجير الأوضاع عسكريًّا قبل ساعات من التوقيع على اتفاق الرياض.
وقد تم تخطيط الدوحة عبر ضباط مخابرات قطريين سافروا سرًّا إلى محافظتي شبوة ومأرب في اليمن، وعقدوا لقاءات ثنائية مع مسؤولين هناك من أجل الاتفاق على كافة تفاصيل إفشال اتفاق الرياض، وتم إرسال 20 مليون يورو عبر عدد من شركات الصرافة في العاصمة اليمنية والتابعة لميليشيات الحوثي الإرهابية التي تم تكليفها بتنفيذ دور كبير لإفشال اتفاق الرياض.
وأضاف الموقع التابع للمعارضة القطرية: قام تميم بن حمد بالاستعانة بالجانب التركي حتى يتم إفشال اتفاق الرياض عبر إشراك منظمات الإغاثة التركية للمشاركة في تنفيذ عمليات إرهابية مع العمل على تأجيج الأوضاع في أكثر من محافظة يمنية بالتزامن مع الإعلان عن توقيع اتفاق الرياض، حيث يأتي ذلك التحرك من جانب تميم بن حمد حتى يهدم أيّ محاولات من جانب دول التحالف لإنهاء حالة الأزمات الاقتصادية والسياسية والأمنية في اليمن وإلحاق الفشل بالمملكة العربية السعودية التي قامت بقطع علاقتها مع البلاد بجانب مصر والإمارات والبحرين بعد تدخل تميم في الشؤون الداخلية للدول العربية ورفضه وقف دعمه المستمر للإرهاب.
حاكم قطر تميم بن حمد حاول إفشال اتفاق الرياض الهادف إلى إنهاء حالة الانقسام التي تشهدها اليمن على مدار السنوات الماضية وخلَّف العديد من القتلى على يد ميليشيات الحوثي، بحسب موقع "قطريليكس".
وبمجرد إعلان السعودية عن بنود اتفاق الرياض، شعر تميم بتبخر مخططاته في اليمن، فقرر إفشال الااتفاق عبر إرسال 20 مليون يورو من أجل شراء ذمم قيادات في محافظتي شبوة وأبين اليمنيين، حتى يلتزموا بتفجير الأوضاع عسكريًّا قبل ساعات من التوقيع على اتفاق الرياض.
وقد تم تخطيط الدوحة عبر ضباط مخابرات قطريين سافروا سرًّا إلى محافظتي شبوة ومأرب في اليمن، وعقدوا لقاءات ثنائية مع مسؤولين هناك من أجل الاتفاق على كافة تفاصيل إفشال اتفاق الرياض، وتم إرسال 20 مليون يورو عبر عدد من شركات الصرافة في العاصمة اليمنية والتابعة لميليشيات الحوثي الإرهابية التي تم تكليفها بتنفيذ دور كبير لإفشال اتفاق الرياض.
وأضاف الموقع التابع للمعارضة القطرية: قام تميم بن حمد بالاستعانة بالجانب التركي حتى يتم إفشال اتفاق الرياض عبر إشراك منظمات الإغاثة التركية للمشاركة في تنفيذ عمليات إرهابية مع العمل على تأجيج الأوضاع في أكثر من محافظة يمنية بالتزامن مع الإعلان عن توقيع اتفاق الرياض، حيث يأتي ذلك التحرك من جانب تميم بن حمد حتى يهدم أيّ محاولات من جانب دول التحالف لإنهاء حالة الأزمات الاقتصادية والسياسية والأمنية في اليمن وإلحاق الفشل بالمملكة العربية السعودية التي قامت بقطع علاقتها مع البلاد بجانب مصر والإمارات والبحرين بعد تدخل تميم في الشؤون الداخلية للدول العربية ورفضه وقف دعمه المستمر للإرهاب.