جوالة كلية الجبيل الصناعة تختتم مشاركتها في لقاء أهداف التنمية المستدامة
11-07-2019 02:58 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية شاركت جوالة كلية الجبيل الصناعية في اللقاء الإقليمي " الكشافة من أجل أهداف التنمية المستدامة " ، الذي نظمته المنظمة الكشفية العالمية ، واختتم اعماله مؤخراً بالكويت ، وذلك ضمن مشاركة جمعية الكشافة العربية السعودية بالملتقى.
وأوضح ممثل جوالة الكلية الجوال عبدالعزيز الشمري ، أن الملتقى تضمن على مدى ثلاثة أيام تقديم العديد من الجلسات وورش العمل ، التي تهدف الى تأهيل الشباب ليصبحوا مدربين معتمدين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
واشار الشمري الى ان مخرجات الملتقى ستفتح أفاقاً واسعاً في الارتقاء بمجتمعاتنا ، وتحقيق الـ 17 هدافاً الخاصة بالتنمية المستدامة التي تعتبر المنظمة الكشفية العالمية أحد الشركاء الرئيسين في تحقيق أهدافها ، ومن أهمها العمل من أجل القضاء على الفقر ، وحماية كوكب الأرض ، وضمان تمتع الناس بالسلام
وابان ممثل الكلية الجوال الشمري الى ان الأهداف الـ 17 تستند إلى ماتم تحقيقه من نجاحات في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية 2000 – 2015 ، والتي تشتمل على عدة مجالات مثل تغير المناخ ، وعدم المساواة ، وتعزيز الابتكار ، والاستهلاك المستدام ، والسلام والعدالة ، التي تقتضي العمل بروح الشراكة ، وبشكل عملي حتى تتمكن من اتخاذ الخيارات الصحيحة لتحسين الحياة بطريقة مستدامة للأجيال القادمة وهي توفر مبادئ توجيهية وغايات واضحة لجميع البلدان لكي تعتمدها وفقاً لأولوياتها .
وأوضح ممثل جوالة الكلية الجوال عبدالعزيز الشمري ، أن الملتقى تضمن على مدى ثلاثة أيام تقديم العديد من الجلسات وورش العمل ، التي تهدف الى تأهيل الشباب ليصبحوا مدربين معتمدين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
واشار الشمري الى ان مخرجات الملتقى ستفتح أفاقاً واسعاً في الارتقاء بمجتمعاتنا ، وتحقيق الـ 17 هدافاً الخاصة بالتنمية المستدامة التي تعتبر المنظمة الكشفية العالمية أحد الشركاء الرئيسين في تحقيق أهدافها ، ومن أهمها العمل من أجل القضاء على الفقر ، وحماية كوكب الأرض ، وضمان تمتع الناس بالسلام
وابان ممثل الكلية الجوال الشمري الى ان الأهداف الـ 17 تستند إلى ماتم تحقيقه من نجاحات في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية 2000 – 2015 ، والتي تشتمل على عدة مجالات مثل تغير المناخ ، وعدم المساواة ، وتعزيز الابتكار ، والاستهلاك المستدام ، والسلام والعدالة ، التي تقتضي العمل بروح الشراكة ، وبشكل عملي حتى تتمكن من اتخاذ الخيارات الصحيحة لتحسين الحياة بطريقة مستدامة للأجيال القادمة وهي توفر مبادئ توجيهية وغايات واضحة لجميع البلدان لكي تعتمدها وفقاً لأولوياتها .