شبلان من أفراد كشافة الزلفي يلفتان أنظار المشاركين في زراعة منتزه السعيدانية
11-04-2019 01:10 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية لفت الشبلان خالد عبدالعزيز الغنام ، والوليد بن خالد الملحم ، أنظار المشاركين في مرحلة استكمال مهرجان الأرطى الأول والثاني " المرحلة الثالثة " في متنزه السعيدانية بالزلفي، والذي تقوم عليه جمعية أصدقاء البيئة بالتعاون مع مكتب البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة ، حيث قاموا بالمساهمة مع رواد الكشافة في غرس شجر الأرطى ونثر البذور الرعوية يوم الجمعة الماضية .
وعلق على ذلك الأمر نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية ، وأحد الشخصيات الوطنية الملهمة والمهتمة بالشأن البيئي في تغريدة مثبتة على حسابها في تويتر بقوله : " ما أجمل أن يجتمع الرواد والبراعم في غرس شجرة ، ليزرعو القيم قبل الشجر " ، والتي وجدت صدى من المتابعين وشهدت تعليقات حيث علق رئيس قسم النشاط الكشفي بتعليم وادي الدواسر غانم الغانم بأن ذلك يأتي ضمن التعلم بالممارسة وهي أحد مفردات الطريقة الكشفية ، وعلق مفوض الإعلام بجمعية الكشافة عبدالله المنصور بقوله أن تلك هي القدوة الحقيقية وهنا تكون تربية النشء ، وأن هذا يؤكد اسلوب القدوة الحسنة مع الصغير قبل الكبير ، واشار مفوض الاعلام بجمعية الكشافة سالم آل مهنا الى أن الرائد الكشفي والشبل جاؤا لهدف واحد هو المحافظة على البيئة ، وأكد مدير مكتب رواد كشافة المجمعة علي العلي ، أنهم بحاجة الى برامج تجمع الرواد والبراعم والاشبال لغرس مثل هذه القيم بين البراعم والاشبال، وذكر مبارك الدوسري قول الشاعر وينشأ ناشئ الفتيان منا على ماكان عوده أبوه ، وعلق الاكاديمي الدكتور ابراهيم المقحم أن تلك صورة تعكس الثقافة البيئية من جيل الى جيل ، وقال الناشط الاجتماعي حسان الطريقي أن تلك صور جميلة تحث على بذر الخير في نفوس البراعم .
من جهته علق مدير مكتب رابطة رواد الحركة الكشفية في محافظة الزلفي فهد بن سليمان الفهيد على الموضوع بقوله : أنه حتى يؤدي القدوة دوره الصحيح في التعامل مع البيئة باعتبار الحفاظ على البيئة سمة من سمات التحضر التي يجب أن نتحلى بها جميعًا، كون البيئة هي العنصر الأساسي الذي نعيش فيه، والتعامل معها بشكل صحيح يضمن لنا العيش فيها بشكل أفضل. يجب أن يتولى القدوة دور رئيسي في التوعية بخطورة الإهمال في التعامل مع البيئة وخطورة الممارسات الخاطئة التي يتبعها الإنسان والتي تضر البيئة ، وبالتالي فإن أقرب الناس لنكون لهم قدوة هم أبنائنا ومن ثم تتسع الخارطة لتشمل مجموعة أكبر حتى تصل الى المجتمع بأكمله .
وعلق على ذلك الأمر نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية ، وأحد الشخصيات الوطنية الملهمة والمهتمة بالشأن البيئي في تغريدة مثبتة على حسابها في تويتر بقوله : " ما أجمل أن يجتمع الرواد والبراعم في غرس شجرة ، ليزرعو القيم قبل الشجر " ، والتي وجدت صدى من المتابعين وشهدت تعليقات حيث علق رئيس قسم النشاط الكشفي بتعليم وادي الدواسر غانم الغانم بأن ذلك يأتي ضمن التعلم بالممارسة وهي أحد مفردات الطريقة الكشفية ، وعلق مفوض الإعلام بجمعية الكشافة عبدالله المنصور بقوله أن تلك هي القدوة الحقيقية وهنا تكون تربية النشء ، وأن هذا يؤكد اسلوب القدوة الحسنة مع الصغير قبل الكبير ، واشار مفوض الاعلام بجمعية الكشافة سالم آل مهنا الى أن الرائد الكشفي والشبل جاؤا لهدف واحد هو المحافظة على البيئة ، وأكد مدير مكتب رواد كشافة المجمعة علي العلي ، أنهم بحاجة الى برامج تجمع الرواد والبراعم والاشبال لغرس مثل هذه القيم بين البراعم والاشبال، وذكر مبارك الدوسري قول الشاعر وينشأ ناشئ الفتيان منا على ماكان عوده أبوه ، وعلق الاكاديمي الدكتور ابراهيم المقحم أن تلك صورة تعكس الثقافة البيئية من جيل الى جيل ، وقال الناشط الاجتماعي حسان الطريقي أن تلك صور جميلة تحث على بذر الخير في نفوس البراعم .
من جهته علق مدير مكتب رابطة رواد الحركة الكشفية في محافظة الزلفي فهد بن سليمان الفهيد على الموضوع بقوله : أنه حتى يؤدي القدوة دوره الصحيح في التعامل مع البيئة باعتبار الحفاظ على البيئة سمة من سمات التحضر التي يجب أن نتحلى بها جميعًا، كون البيئة هي العنصر الأساسي الذي نعيش فيه، والتعامل معها بشكل صحيح يضمن لنا العيش فيها بشكل أفضل. يجب أن يتولى القدوة دور رئيسي في التوعية بخطورة الإهمال في التعامل مع البيئة وخطورة الممارسات الخاطئة التي يتبعها الإنسان والتي تضر البيئة ، وبالتالي فإن أقرب الناس لنكون لهم قدوة هم أبنائنا ومن ثم تتسع الخارطة لتشمل مجموعة أكبر حتى تصل الى المجتمع بأكمله .