تظاهرة الجمعة الـ37 في الجزائر تزامنا مع عيد الثورة
11-02-2019 02:52 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نزلت حشود غفيرة من المتظاهرين الى شوارع وسط العاصمة الجزائرية للمطالبة بـ"استقلال" جديد في يوم الجمعة السابع والثلاثين المصادف الذكرى الـ65 لاندلاع حرب التحرير ضد الاحتلال الفرنسي، بحسب مراسل وكالة فرانس برس.
وفي غياب احصاء رسمي لعدد المتظاهرين وصعوبة تقديره، تذكر هذه التظاهرة بأيام الحراك في أسابيعه الأولى عندما بدأ في 22 شباط/فبراير الماضي.
وامتلأت بالمتظاهرين شوارع ديدوش مراد وعبد الكريم الخطابي وباستور وحسيبة بن بوعلي وعميروش وخميستي وكل الساحات المجاورة لها، مباشرة بعد صلاة الجمعة، وهو وقت الذروة بالنسبة للتظاهرة كل أسبوع منذ تسعة أشهر.
وهتف المتظاهرون بصوت واحد "بعتو البلد يا خونة" "و "الاستقلال.. الاستقلال" في وجه النظام الحاكم منذ استقلال البلاد في 1962.
وفي حدود الساعة الخامسة (16:00 ت غ) بدأت جموع المتظاهرين بمغادرة الشوارع والساحات في هدوء، وتطلب الامر نحو ساعة نظرا لأعدادهم الكبيرة، لكن بدون تسجيل أي حوادث .
واندلعت "ثورة التحرير" أي حرب الاستقلال الجزائرية في الساعة 00,00 من الأول من تشرين الثاني/نوفمبر 1954 بقيادة جبهة التحرير الوطني، بعمليات عسكرية شملت كل أرجاء البلاد في وقت واحد ، وأصبح هذا التاريخ مناسبة وطنية يتم الاحتفال بها بشكل رسمي منذ الاستقلال وبات يوم عطلة.
وفي غياب احصاء رسمي لعدد المتظاهرين وصعوبة تقديره، تذكر هذه التظاهرة بأيام الحراك في أسابيعه الأولى عندما بدأ في 22 شباط/فبراير الماضي.
وامتلأت بالمتظاهرين شوارع ديدوش مراد وعبد الكريم الخطابي وباستور وحسيبة بن بوعلي وعميروش وخميستي وكل الساحات المجاورة لها، مباشرة بعد صلاة الجمعة، وهو وقت الذروة بالنسبة للتظاهرة كل أسبوع منذ تسعة أشهر.
وهتف المتظاهرون بصوت واحد "بعتو البلد يا خونة" "و "الاستقلال.. الاستقلال" في وجه النظام الحاكم منذ استقلال البلاد في 1962.
وفي حدود الساعة الخامسة (16:00 ت غ) بدأت جموع المتظاهرين بمغادرة الشوارع والساحات في هدوء، وتطلب الامر نحو ساعة نظرا لأعدادهم الكبيرة، لكن بدون تسجيل أي حوادث .
واندلعت "ثورة التحرير" أي حرب الاستقلال الجزائرية في الساعة 00,00 من الأول من تشرين الثاني/نوفمبر 1954 بقيادة جبهة التحرير الوطني، بعمليات عسكرية شملت كل أرجاء البلاد في وقت واحد ، وأصبح هذا التاريخ مناسبة وطنية يتم الاحتفال بها بشكل رسمي منذ الاستقلال وبات يوم عطلة.