نائب وزير الداخلية يرأس الاجتماع الأول لوكلاء إمارات المناطق لهذا العام
11-01-2019 02:00 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _واس_ رأس معالي نائب وزير الداخلية الدكتور ناصر بن عبد العزيز الداود أمس الاجتماع الأول لوكلاء إمارات المناطق لهذا العام 1441 هـ ، وذلك بمنطقة القصيم التي تستضيف الاجتماع.
وفي بداية الاجتماع نقل معاليه تحيّات صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية للمجتمعين، مؤكداً توجيهات القيادة الحكيمة ببذل كل الجهود وتسخير الإمكانات، لتعزيز مسيرة التنمية الشاملة، وتحقيق أهداف برامج ومشروعات رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة الموضوعات المقترح إدراجها على مشروع جدول الأعمال السنوي السابع والعشرين لأصحاب السمو أمراء المناطق الذي سيُعقد - بمشيئة الله - في وقت لاحق من هذا العام، وتحديد إمارات المناطقة المكلّفة بإعداد أوراق عمل عنها.
ونوّه معالي نائب وزير الداخلية بالجهود الكبيرة والإسهامات الفاعلة التي تقوم بها إمارات المناطق، في سبيل تطوير مناطقهم اجتماعياً واقتصادياً وعمرانياً، وتنمية الخدمات العامة فيها ورفع كفايتها، والاضطلاع بدورها القيادي والإشرافي على مستوى المنطقة، وبالعلاقة التكاملية بينها وبين وزارة الداخلية، التي كان لها الأثر البالغ في تحقيق كثير من المنجزات الأمنية والتنموية، وخدمة الأهداف والمصالح الوطنية العليا.
وفي بداية الاجتماع نقل معاليه تحيّات صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية للمجتمعين، مؤكداً توجيهات القيادة الحكيمة ببذل كل الجهود وتسخير الإمكانات، لتعزيز مسيرة التنمية الشاملة، وتحقيق أهداف برامج ومشروعات رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة الموضوعات المقترح إدراجها على مشروع جدول الأعمال السنوي السابع والعشرين لأصحاب السمو أمراء المناطق الذي سيُعقد - بمشيئة الله - في وقت لاحق من هذا العام، وتحديد إمارات المناطقة المكلّفة بإعداد أوراق عمل عنها.
ونوّه معالي نائب وزير الداخلية بالجهود الكبيرة والإسهامات الفاعلة التي تقوم بها إمارات المناطق، في سبيل تطوير مناطقهم اجتماعياً واقتصادياً وعمرانياً، وتنمية الخدمات العامة فيها ورفع كفايتها، والاضطلاع بدورها القيادي والإشرافي على مستوى المنطقة، وبالعلاقة التكاملية بينها وبين وزارة الداخلية، التي كان لها الأثر البالغ في تحقيق كثير من المنجزات الأمنية والتنموية، وخدمة الأهداف والمصالح الوطنية العليا.