إعلان جوائز مهرجان الكويت السينمائي في دورته الثالثة
11-01-2019 05:34 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _متابعات_ أنهى مهرجان الكويت السينمائي دورته الثالثة يوم أمس الخميس بحفل إعلان وتوزيع الجوائز الذي أقيم في مكتبة الكويت الوطنية بحضور عدد من الفنانين والمثقفين.
ونظم المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الدورة الثالثة من المهرجان بمشاركة 21 فيلما.
وفاز بالمركز الأول (هكذا ولدت) للمخرج عبد الوهاب الأصبحي، في مسابقة الفيلم الوثائقي القصير، بينما فاز بالمركز الثاني (الديجتال والأفلام) للمخرج محمد الهولي، وحل بالمركز الثالث (العنف اللطيف) للمخرجين سعد جمال وأحمد الخضري.
وفاز بالمركز الأول (زري) للمخرج حسين حبيب، في مسابقة الفيلم الوثائقي الطويل، بينما جاء بالمركز الثاني (الشهيد الحي) للمخرج ثنيان الرشود، وحل ثالثا (اعطيني قلم) للمخرجة ميس الفلكاوي.
وفاز بالمركز الأول (من دون قصد) للمخرج عبد العزيز بهبهاني، في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وحصل على المركز الثاني (الوظيفة) للمخرجة مريم العباد، وجاء ثالثا (علي) للمخرج مقداد الكويت.
ومن جانبها، قالت رئيسة المهرجان فاطمة الحسينان في كلمة الختام إن المهرجان حقق أهدافه وعمل على تحريك السينما الكويتية وتنشيطها وتحفيز الشباب الكويتي لتقديم الأفضل.
وتابعت أن الدورة الثالثة ركزت على الأفلام الوثائقية القصيرة والطويلة لأهميتها من حيث المجهود والبحث عن الحقيقة، مشيرة إلى أن الفيلم الروائي الطويل ستكون له مكانته في الدورات المقبلة.
ونظم المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الدورة الثالثة من المهرجان بمشاركة 21 فيلما.
وفاز بالمركز الأول (هكذا ولدت) للمخرج عبد الوهاب الأصبحي، في مسابقة الفيلم الوثائقي القصير، بينما فاز بالمركز الثاني (الديجتال والأفلام) للمخرج محمد الهولي، وحل بالمركز الثالث (العنف اللطيف) للمخرجين سعد جمال وأحمد الخضري.
وفاز بالمركز الأول (زري) للمخرج حسين حبيب، في مسابقة الفيلم الوثائقي الطويل، بينما جاء بالمركز الثاني (الشهيد الحي) للمخرج ثنيان الرشود، وحل ثالثا (اعطيني قلم) للمخرجة ميس الفلكاوي.
وفاز بالمركز الأول (من دون قصد) للمخرج عبد العزيز بهبهاني، في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وحصل على المركز الثاني (الوظيفة) للمخرجة مريم العباد، وجاء ثالثا (علي) للمخرج مقداد الكويت.
ومن جانبها، قالت رئيسة المهرجان فاطمة الحسينان في كلمة الختام إن المهرجان حقق أهدافه وعمل على تحريك السينما الكويتية وتنشيطها وتحفيز الشباب الكويتي لتقديم الأفضل.
وتابعت أن الدورة الثالثة ركزت على الأفلام الوثائقية القصيرة والطويلة لأهميتها من حيث المجهود والبحث عن الحقيقة، مشيرة إلى أن الفيلم الروائي الطويل ستكون له مكانته في الدورات المقبلة.