مكتبة الإسكندرية تحول قصر الأميرة خديجة إلى مركز ثقافي جديد لها
10-29-2019 03:18 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _ دعاء الحربي بعد عامين من التطوير والتأهيل افتتحت مكتبة الإسكندرية في مصر يوم الأحد أحدث مركز ثقافي لها بالعاصمة المصرية في قصر الأميرة خديجة ابنة الخديوي توفيق بحي حلوان في جنوب القاهرة .
يرجع تاريخ تشييد القصر إلى نهاية القرن التاسع عشر ، وأصبح ثاني مركز ثقافي تديره المكتبة في القاهرة بعد بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب .
ويضم القصر مكتبة مركزية وقاعة سينما وقاعة للمعلومات والوسائط وقاعات للمعارض الفنية المؤقتة والدائمة ومركزا لتعليم النشء .
وعند توقيع بروتوكول مع محافظة القاهرة عام 2017 لاستغلال مكتبة الإسكندرية للقصر اتجه التفكير في البداية إلى تحويله لمتحف للأديان ، إلا أنه بعد دراسة متأنية للمنطقة تحول التفكير إلى جعله مكتبة عامة كبيرة حتى استقر الرأي على إقامة "مركز إشعاع ثقافي محلي ".
وأن المكتبة هي التي ستتكفل بتمويل الأنشطة والبرامج التي تقام داخله .
رويترز
يرجع تاريخ تشييد القصر إلى نهاية القرن التاسع عشر ، وأصبح ثاني مركز ثقافي تديره المكتبة في القاهرة بعد بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب .
ويضم القصر مكتبة مركزية وقاعة سينما وقاعة للمعلومات والوسائط وقاعات للمعارض الفنية المؤقتة والدائمة ومركزا لتعليم النشء .
وعند توقيع بروتوكول مع محافظة القاهرة عام 2017 لاستغلال مكتبة الإسكندرية للقصر اتجه التفكير في البداية إلى تحويله لمتحف للأديان ، إلا أنه بعد دراسة متأنية للمنطقة تحول التفكير إلى جعله مكتبة عامة كبيرة حتى استقر الرأي على إقامة "مركز إشعاع ثقافي محلي ".
وأن المكتبة هي التي ستتكفل بتمويل الأنشطة والبرامج التي تقام داخله .
رويترز