الأمانة العامة لمجلس التعاون تشارك في المنتدى الاقتصادي العربي النمساوي الحادي عشر
10-27-2019 12:43 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية تحت رعاية فخامة الدكتور ألكسندر فان دير بيلين رئيس جمهورية النمسا الإتحادية، وبحضور رئيس جمهورية النمسا السابق السيد هاينز فيشر، شاركت الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ممثلة بسعادة الدكتور محمد بن صالح بن علي الغيلاني رئيس البعثة الدائمة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية لدى الأمم المتحدة، في أعمال "المنتدى الاقتصادي العربي-النمساوي الحادي عشر" الذي نظمته غرفة التجارة العربية النمساوية يوم الأثنين الموافق ٢٣ أكتوبر ٢٠١٩م، والذي يتزامن هذا العام مع الاحتفال بالذكرى الثلاثين لتأسيس غرفة التجارة العربية النمساوية.
وشهد المنتدى حضوراً رفيع المستوى من القيادات وممثلي الهيئات والمنظمات الدولية لدى جمهورية النمسا، وسفراء الدول العربية وخبراء اقتصاديين ورجال أعمال ووسائل أعلام.
وتضمن المنتدى الذي يهدف إلى تبادل المعرفة والخبرات وتعزيز التعاون بين مؤسسات القطاع الخاص في كل من جمهورية النمسا والدول العربية جلسات نقاشية شارك فيها مسؤولون رفيعو المستوى من الحكومة النمساوية ومختلف الدول العربية، إضافة إلى رؤساء غرف التجارة العربية، حيث تمت مناقشة موضوعات الطاقة والتصنيع والمياه والبنية الأساسية، إلى جانب الصعوبات التي تواجه الإستثمار في الدول العربية ومحاولة إيجاد حلول مناسبة لها.
وقد اُقيم على هامش المنتدى معرض مصاحب لمنتجات وأنشطة الشركات ومؤسسات القطاع الخاص. كما قدمت السفارات العربية من خلاله تعريفاً بتاريخ بلدانها الثقافي والسياحي بهدف تعزيز جذب الاستثمار خاصة في ظل وجود بنية أساسية مناسبة لإنشاء مشاريع في مختلف جوانب التعاون الاقتصادي المشترك.
وشهد المنتدى حضوراً رفيع المستوى من القيادات وممثلي الهيئات والمنظمات الدولية لدى جمهورية النمسا، وسفراء الدول العربية وخبراء اقتصاديين ورجال أعمال ووسائل أعلام.
وتضمن المنتدى الذي يهدف إلى تبادل المعرفة والخبرات وتعزيز التعاون بين مؤسسات القطاع الخاص في كل من جمهورية النمسا والدول العربية جلسات نقاشية شارك فيها مسؤولون رفيعو المستوى من الحكومة النمساوية ومختلف الدول العربية، إضافة إلى رؤساء غرف التجارة العربية، حيث تمت مناقشة موضوعات الطاقة والتصنيع والمياه والبنية الأساسية، إلى جانب الصعوبات التي تواجه الإستثمار في الدول العربية ومحاولة إيجاد حلول مناسبة لها.
وقد اُقيم على هامش المنتدى معرض مصاحب لمنتجات وأنشطة الشركات ومؤسسات القطاع الخاص. كما قدمت السفارات العربية من خلاله تعريفاً بتاريخ بلدانها الثقافي والسياحي بهدف تعزيز جذب الاستثمار خاصة في ظل وجود بنية أساسية مناسبة لإنشاء مشاريع في مختلف جوانب التعاون الاقتصادي المشترك.