كلية الهندسة بجامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 4 محليًّا والـ 501 عالميًّا في تصنيف التايمز
10-27-2019 12:39 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية حصلت كلية الهندسة بجامعة الملك خالد على الترتيب الرابع محليًّا بين كليات الهندسة في الجامعات السعودية بحسب تصنيف "التايمز"، وجاءت الكلية بحسب التصنيف في الترتيب الـ 501 عالميًّا.
وأوضح عميد كلية الهندسة الدكتور إبراهيم إدريس فلقي أن التصنيفات الدولية مؤشر يمكن الاعتماد عليه للمقارنة مع كليات الهندسة في الجامعات الأخرى ومعرفة موقع الكلية بين الآخرين.
وأبان أن "معايير تصنيف التايمز للتخصصات تعد الأفضل، حيث تشمل 5 عناصر للتقييم وهي التدريس والبحث العلمي والاقتباس واستشراف المستقبل وحجم تحويل المعرفة للسوق، ويأتي تحت كل عنصر مجموعة من المؤشرات، وبالتالي فإن تحقيق كلية الهندسة للترتيب 501 عالميًّا والرابع محليًّا يجعلنا على بصيرة بمستوانا، ويحفزنا لوضع أهداف أكبر لنرتقي بالتعليم والبحث، ونتابع نتائجنا كل عام، فهي مقارنة مرجعية بمعايير ثابتة".
وأشار فلقي إلى أن هذا الإنجاز ما هو إلا نتيجة جهود كبيرة لسنوات سعت فيها الكلية إلى مراجعة جذرية للمناهج وأهداف البرامج ومخرجات التعلم، ونمذجة كامل المعاملات، وإقامة ما متوسطه 80 دورة تدريبية مجانية في كل عام للطلاب والطالبات، وإقامة عشرات الجلسات النقاشية الداخلية مع الأساتذة والطلاب والخبراء من خارج الجامعة، لإنتاج الخطة الاستراتيجية، شاملة مؤشرات الأداء والتي يتم رفع معاييرها في كل عام.
ورفع فلقي شكره لمعالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي مثمنًا لمعاليه تبني مبادرات الكلية وتقديم كامل الدعم لها، كما رفع شكره لوكلاء الكلية ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس والمنسوبين، مبينًا أنهم بذلوا أقصى الجهد وكانوا في مستوى المسؤولية، وعملوا فريق عمل واحدًا.
وأوضح عميد كلية الهندسة الدكتور إبراهيم إدريس فلقي أن التصنيفات الدولية مؤشر يمكن الاعتماد عليه للمقارنة مع كليات الهندسة في الجامعات الأخرى ومعرفة موقع الكلية بين الآخرين.
وأبان أن "معايير تصنيف التايمز للتخصصات تعد الأفضل، حيث تشمل 5 عناصر للتقييم وهي التدريس والبحث العلمي والاقتباس واستشراف المستقبل وحجم تحويل المعرفة للسوق، ويأتي تحت كل عنصر مجموعة من المؤشرات، وبالتالي فإن تحقيق كلية الهندسة للترتيب 501 عالميًّا والرابع محليًّا يجعلنا على بصيرة بمستوانا، ويحفزنا لوضع أهداف أكبر لنرتقي بالتعليم والبحث، ونتابع نتائجنا كل عام، فهي مقارنة مرجعية بمعايير ثابتة".
وأشار فلقي إلى أن هذا الإنجاز ما هو إلا نتيجة جهود كبيرة لسنوات سعت فيها الكلية إلى مراجعة جذرية للمناهج وأهداف البرامج ومخرجات التعلم، ونمذجة كامل المعاملات، وإقامة ما متوسطه 80 دورة تدريبية مجانية في كل عام للطلاب والطالبات، وإقامة عشرات الجلسات النقاشية الداخلية مع الأساتذة والطلاب والخبراء من خارج الجامعة، لإنتاج الخطة الاستراتيجية، شاملة مؤشرات الأداء والتي يتم رفع معاييرها في كل عام.
ورفع فلقي شكره لمعالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي مثمنًا لمعاليه تبني مبادرات الكلية وتقديم كامل الدعم لها، كما رفع شكره لوكلاء الكلية ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس والمنسوبين، مبينًا أنهم بذلوا أقصى الجهد وكانوا في مستوى المسؤولية، وعملوا فريق عمل واحدًا.