16 مشروعًا من 8 دول عربية في ملتقى القاهرة لصناعة السينما

10-22-2019 06:43 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أعلن ملتقى القاهرة السينمائي، عن قائمة المشاريع التي وقع عليها الاختيار للمشاركة في دورته السادسة، وتقام ضمن فعاليات الدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، خلال الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر المقبل.
وذكرت إدارة المهرجان، في بيان يوم أمس الاثنين، أن القائمة تضم 16 مشروعًا من 8 دول عربية، تنوعت بين الروائي والوثائقي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج.
وأشارت إلى أن لجنة تحكيم هذه النسخة تضم في عضويتها، السيناريست مريم نعوم، وإيدا مارتينز، والمنتج جورج ديفيد مستشار المشاريع السينمائية والتليفزيونية.
وفي مرحلة ما بعد الإنتاج، تشارك هذا العام 3 مشاريع روائية، منها اثنان من مصر هما "عنها" للمخرج إسلام العزازي، و"قابل للكسر" للمخرج أحمد رشوان، والثالث عراقي إيطالي هو "أوروبا" للمخرج حيدر رشيد.
كما تشارك 6 مشاريع روائية في مرحلة التطوير، منها ثلاثة مصرية هي؛ "الأرض المعلقة" للمخرجة نادين صليب، و"أنا وليلى" للمخرجة ماجي مرجان، و"سكن للمغتربات" للمخرج ناجي إسماعيل، ومشروعان من لبنان هما؛ "شميم" للمخرج كريم رحباني، و"ورشة" للمخرج نديم تابت، فيما جاء المشروع السادس بعنوان "المحطة" وهو يمني أردني، للمخرجة سارة إسحاق.
أما المشاريع الوثائقية، فتشارك 4 منها في "الملتقى" بمرحلة ما بعد الإنتاج، هي؛ "نحن من هناك" من لبنان للمخرج وسام طانيوس، و"لاجئ في الجنة" فلسطيني ألماني للمخرج خالد جرار، و"المدسطنسي" تونسي فرنسي، للمخرج حمزة عوني، و"بيت هناك.. سينما هنا" مصري سوري للمخرج نضال الدبس.
وتشارك أيضًا 3 مشاريع وثائقية في مرحلة التطوير، هي "مفيش راجل بيعيط" من مصر للمخرج محمد مصطفي، و"أيام وحياة عمر الشريف" مصري ألماني للمخرج مارك لطفي والمخرج السويدي أكسيل بيترسون، والمشروع الثالث هو "على خطى جميلة في ظلال الأرز" من لبنان للمخرجة فاطمة راتشا شحادة.
وقال رئيس مهرجان القاهرة السينمائي محمد حفظي إن "منذ انطلاق ملتقى القاهرة السينمائي في 2010 وعلى مدى دوراته، أصبح بمثابة شاشة تعطي مؤشرات لمستقبل السينما العربية في السنوات التالية، وفي كل دورة نشهد مجموعة من أفضل المشروعات السينمائية وهي في طريقها للتحقيق".
وأوضح أن ملتقى القاهرة السينمائي عام 2016، شارك فيه الفيلم التونسي "بيك نعيش" للمخرج مهدي برصاوي، الفائز مؤخرًا بجائزتي أفضل فيلم وممثل في مسابقة أوروزونتي بمهرجان فينسيا، وهو هذا العام يفتتح مسابقة آفاق السينما العربية، كذلك الفيلم اللبناني "بيروت المحطة الأخيرة" للمخرج إيلي كمال، الذي يُعرض عالميًا لأول مرة في مسابقة آفاق السينما العربية بالدورة 41، أيضا شارك بالملتقى عام 2016، أما الفيلم التونسي "قبل ما يفوت الفوت" للمخرج مجدي لخضر الذي شارك في الملتقى عام 2018، فيعود هذا العام لينافس في مسابقة أسبوع النقاد في عرض دولي أول.
يذكر أن ملتقى القاهرة السينمائي، يوفر فضاءً مهمًا لإجراء النقاشات والتواصل وإقامة الاجتماعات والورش والمحاضرات، كما يفسح المجال لإقامة تعاون بين المواهب العربية والإقليمية وأهم الشخصيات الدولية في عالم صناعة الأفلام، وذلك لدعم السينما العربية.
أ ش أ
وذكرت إدارة المهرجان، في بيان يوم أمس الاثنين، أن القائمة تضم 16 مشروعًا من 8 دول عربية، تنوعت بين الروائي والوثائقي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج.
وأشارت إلى أن لجنة تحكيم هذه النسخة تضم في عضويتها، السيناريست مريم نعوم، وإيدا مارتينز، والمنتج جورج ديفيد مستشار المشاريع السينمائية والتليفزيونية.
وفي مرحلة ما بعد الإنتاج، تشارك هذا العام 3 مشاريع روائية، منها اثنان من مصر هما "عنها" للمخرج إسلام العزازي، و"قابل للكسر" للمخرج أحمد رشوان، والثالث عراقي إيطالي هو "أوروبا" للمخرج حيدر رشيد.
كما تشارك 6 مشاريع روائية في مرحلة التطوير، منها ثلاثة مصرية هي؛ "الأرض المعلقة" للمخرجة نادين صليب، و"أنا وليلى" للمخرجة ماجي مرجان، و"سكن للمغتربات" للمخرج ناجي إسماعيل، ومشروعان من لبنان هما؛ "شميم" للمخرج كريم رحباني، و"ورشة" للمخرج نديم تابت، فيما جاء المشروع السادس بعنوان "المحطة" وهو يمني أردني، للمخرجة سارة إسحاق.
أما المشاريع الوثائقية، فتشارك 4 منها في "الملتقى" بمرحلة ما بعد الإنتاج، هي؛ "نحن من هناك" من لبنان للمخرج وسام طانيوس، و"لاجئ في الجنة" فلسطيني ألماني للمخرج خالد جرار، و"المدسطنسي" تونسي فرنسي، للمخرج حمزة عوني، و"بيت هناك.. سينما هنا" مصري سوري للمخرج نضال الدبس.
وتشارك أيضًا 3 مشاريع وثائقية في مرحلة التطوير، هي "مفيش راجل بيعيط" من مصر للمخرج محمد مصطفي، و"أيام وحياة عمر الشريف" مصري ألماني للمخرج مارك لطفي والمخرج السويدي أكسيل بيترسون، والمشروع الثالث هو "على خطى جميلة في ظلال الأرز" من لبنان للمخرجة فاطمة راتشا شحادة.
وقال رئيس مهرجان القاهرة السينمائي محمد حفظي إن "منذ انطلاق ملتقى القاهرة السينمائي في 2010 وعلى مدى دوراته، أصبح بمثابة شاشة تعطي مؤشرات لمستقبل السينما العربية في السنوات التالية، وفي كل دورة نشهد مجموعة من أفضل المشروعات السينمائية وهي في طريقها للتحقيق".
وأوضح أن ملتقى القاهرة السينمائي عام 2016، شارك فيه الفيلم التونسي "بيك نعيش" للمخرج مهدي برصاوي، الفائز مؤخرًا بجائزتي أفضل فيلم وممثل في مسابقة أوروزونتي بمهرجان فينسيا، وهو هذا العام يفتتح مسابقة آفاق السينما العربية، كذلك الفيلم اللبناني "بيروت المحطة الأخيرة" للمخرج إيلي كمال، الذي يُعرض عالميًا لأول مرة في مسابقة آفاق السينما العربية بالدورة 41، أيضا شارك بالملتقى عام 2016، أما الفيلم التونسي "قبل ما يفوت الفوت" للمخرج مجدي لخضر الذي شارك في الملتقى عام 2018، فيعود هذا العام لينافس في مسابقة أسبوع النقاد في عرض دولي أول.
يذكر أن ملتقى القاهرة السينمائي، يوفر فضاءً مهمًا لإجراء النقاشات والتواصل وإقامة الاجتماعات والورش والمحاضرات، كما يفسح المجال لإقامة تعاون بين المواهب العربية والإقليمية وأهم الشخصيات الدولية في عالم صناعة الأفلام، وذلك لدعم السينما العربية.
أ ش أ