دعم و تسبيل لتطوير الأوقاف تعقدان اتفاقاً لتأسيس أوقاف لرعاية المطلقات والأرامل وابنائهن
10-21-2019 03:40 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أبرمت جمعية دعم لرعاية المطلقات والأرامل وابنائهن وتسبيل لتطوير الأوقاف اتفاقية لإعداد مشروع النظام الأساسي لأوقاف الجمعية واللائحة التفسيرية على أعمال جمعية دعم لرعاية المطلقات والأرامل وابنائهن.*
أبرم الاتفاقية كلٌ من رئيسة مجلس إدارة جمعية دعم الأستاذة نورة بنت عبدالعزيز آل الشيخ، وعضو مجلس إدارة تسبيل لتطوير الأوقاف المدير العام الأستاذ فهد بن محمد الهزاع.
تتضمن الاتفاقية إعداد وصياغة نظام أساسي لمشروع الوقف، وصياغة اللائحة التفسيرية لنظام الوقف ووثيقتا الوقف الرسمية والداخلية، ويشتمل تقديم الاستشارات الوقفية وعقد عدد من ورش الأعمال وحلقات النقاش بين الطرفين.
وأعرب عضو مجلس إدارة تسبيل لتطوير الأوقاف المدير العام الأستاذ فهد الهزاع بأن سعي الجمعيات الخيرية لتنظيم الأوقاف يسهم في النهوض بقطاع الأوقاف ليضطلع بدوره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مشيراً إلى أن الاتفاقية تعكس تفعيل هذا القطاع من خلال رؤية 2030، مؤكداً على أهمية توعية المجتمع بأهمية الأوقاف من خلال البرامج المعاصرة، وإسهام رجال الأعمال وذوي الثراء في إقامة أعمال وقفية.
بدورها أكدت رئيسة مجلس إدارة جمعية دعم الأستاذة نورة بنت عبدالعزيز آل الشيخ بأن اهتمام الجمعية بالأوقاف هو امتدادا لرؤية المملكة 2030 الأمر الذي سيسهم في تعزيز الموارد المالية الذاتية للجمعية، فضلاً عن دعم أنشطتها وبرامجها وتحقيق أهدافها الساعية للمساهمة في بناء قدرات الأرامل والمطلقات وأبنائهن في مهارات سوق العمل، ومساندة الأسرة على تنمية القدرات الابداعية لأطفالهم، والمساعدة في إيجاد فرص عمل للمرأة المعيلة، ودعم المطلقات والأرامل وأبنائهن نفسياً واجتماعياً.
أبرم الاتفاقية كلٌ من رئيسة مجلس إدارة جمعية دعم الأستاذة نورة بنت عبدالعزيز آل الشيخ، وعضو مجلس إدارة تسبيل لتطوير الأوقاف المدير العام الأستاذ فهد بن محمد الهزاع.
تتضمن الاتفاقية إعداد وصياغة نظام أساسي لمشروع الوقف، وصياغة اللائحة التفسيرية لنظام الوقف ووثيقتا الوقف الرسمية والداخلية، ويشتمل تقديم الاستشارات الوقفية وعقد عدد من ورش الأعمال وحلقات النقاش بين الطرفين.
وأعرب عضو مجلس إدارة تسبيل لتطوير الأوقاف المدير العام الأستاذ فهد الهزاع بأن سعي الجمعيات الخيرية لتنظيم الأوقاف يسهم في النهوض بقطاع الأوقاف ليضطلع بدوره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مشيراً إلى أن الاتفاقية تعكس تفعيل هذا القطاع من خلال رؤية 2030، مؤكداً على أهمية توعية المجتمع بأهمية الأوقاف من خلال البرامج المعاصرة، وإسهام رجال الأعمال وذوي الثراء في إقامة أعمال وقفية.
بدورها أكدت رئيسة مجلس إدارة جمعية دعم الأستاذة نورة بنت عبدالعزيز آل الشيخ بأن اهتمام الجمعية بالأوقاف هو امتدادا لرؤية المملكة 2030 الأمر الذي سيسهم في تعزيز الموارد المالية الذاتية للجمعية، فضلاً عن دعم أنشطتها وبرامجها وتحقيق أهدافها الساعية للمساهمة في بناء قدرات الأرامل والمطلقات وأبنائهن في مهارات سوق العمل، ومساندة الأسرة على تنمية القدرات الابداعية لأطفالهم، والمساعدة في إيجاد فرص عمل للمرأة المعيلة، ودعم المطلقات والأرامل وأبنائهن نفسياً واجتماعياً.