نائب الوزير للجامعات والبحث والابتكار يشارك في تدشين مبادرة الشركات الناشئة الجامعية
10-20-2019 09:35 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية شارك معالي نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار الدكتور حاتم بن حسن المرزوقي في حفل تدشين مبادرة الشركات الناشئة الجامعية التي أطلقتها هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالتعاون مع وزارة التعليم، حيث تهدف إلى خلق بيئة داعمة وممكنة لأصحاب أفكار المشاريع الإبداعية في الجامعات السعودية، والمساهمة بتحويلها إلى شركات ناشئة عن طريق تقديم الدعم المادي والتوجيهي خلال مراحل متعددة.
وجاء في كلمة معاليه خلال مشاركته في حفل التدشين: "إن الجامعات تعتبر من أهم مؤسسات المجتمع بوصفها جهة مناط بها تحصيل العلم والمعرفة، وتشكل محضناً طبيعياً لحاضنات ومسرّعات الأعمال، وذلك بوجود العناصر التكاملية لنجاحها من معامل وأبحاث، وأعضاء هيئة تدريس، وطلاب وطالبات، بالإضافة إلى وجود مشروعات أودية التقنية بالجامعات في أكثر من مدينة بالمملكة.
ونوّه معالي الدكتور حاتم المرزوقي خلال جلسة الحوار التي شارك فيها ضمن حفل تدشين المبادرة، إلى ضرورة تجسير الأبحاث العلمية التي يقوم بها الطلاب والطالبات وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، إلى المصانع المنتجة، داعياً لردم الفجوة الحاصلة بين الجانبين لتحقيق الأثر الجيد للمجتمع.
واختتم نائب الوزير للجامعات والبحث والابتكار حديثه للحضور مؤكداً أن وزارة التعليم تبذل جهداً في السعي لتحقيق أهدافها التنموية في المجالين التعليمي والاقتصادي، عبر طرح المزيد من البرامج والمبادرات التي تسهم في بناء منظومة وطنية متكاملة ومستدامة لتكون داعمة لريادة الأعمال للطلبة والطالبات في مراحل التعليم الجامعي، وقادرة على بناء جيل ريادي تسهل له كل الفرص.
وجاء في كلمة معاليه خلال مشاركته في حفل التدشين: "إن الجامعات تعتبر من أهم مؤسسات المجتمع بوصفها جهة مناط بها تحصيل العلم والمعرفة، وتشكل محضناً طبيعياً لحاضنات ومسرّعات الأعمال، وذلك بوجود العناصر التكاملية لنجاحها من معامل وأبحاث، وأعضاء هيئة تدريس، وطلاب وطالبات، بالإضافة إلى وجود مشروعات أودية التقنية بالجامعات في أكثر من مدينة بالمملكة.
ونوّه معالي الدكتور حاتم المرزوقي خلال جلسة الحوار التي شارك فيها ضمن حفل تدشين المبادرة، إلى ضرورة تجسير الأبحاث العلمية التي يقوم بها الطلاب والطالبات وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، إلى المصانع المنتجة، داعياً لردم الفجوة الحاصلة بين الجانبين لتحقيق الأثر الجيد للمجتمع.
واختتم نائب الوزير للجامعات والبحث والابتكار حديثه للحضور مؤكداً أن وزارة التعليم تبذل جهداً في السعي لتحقيق أهدافها التنموية في المجالين التعليمي والاقتصادي، عبر طرح المزيد من البرامج والمبادرات التي تسهم في بناء منظومة وطنية متكاملة ومستدامة لتكون داعمة لريادة الأعمال للطلبة والطالبات في مراحل التعليم الجامعي، وقادرة على بناء جيل ريادي تسهل له كل الفرص.