أبرز مكونات مشروع تطوير بوابة الدرعية إنشاء أكبر متحف إسلامي في العالم
10-16-2019 02:29 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_واس_ نوه الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية جيري إنزيريلو بالخطوات التي اتخذتها هيئة تطوير الدرعية بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لفتح أبواب الدرعية أمام العالم أجمع.
وتحدث جيري خلال مشاركته يوم أمس في اليوم الثاني لمنتدى صناعة الترفيه المقام في فندق الريتز كارلتون في الرياض, بتنظيم من الهيئة العامة للترفيه, عن الخطة الرئيسية لتطوير الدرعية, موضحا أنها تتمحور حول ثلاثة أهداف، هي الصون والتطوير والاحتفاء بهذا الموقع الذي يلعب دوراً مهما في التاريخ السعودي.
وتطرق إلى التركيز على الجانب الترفيهي في رؤية المشروع، الذي سيتضمن مشروعات كبيرة في مجالات الرياضة والضيافة والترفيه و التراث, وقال : " إن أبرز مكونات مشروع تطوير بوابة الدرعية إنشاء أكبر متحف إسلامي في العالم، وترميم وادي حنيفة التاريخي، و تعزيز الغطاء النباتي بزراعة أكثر من مليون من الأشجار المحلية على ضفاف الوادي و المنطقة ، إلى جانب تحويل وادي صفار إلى مشروع سكني وفندقي ضخم".
وتناول أهمية مشاريع الترفيه في بناء مجتمع صحي ومتفاعل, مشيرا إلى أنه من الطبيعي في بلد مثل المملكة العربية السعودية أن يكون بناء المستقبل فيها باستشعار الماضي، وهو ما يزيد من أهمية مشروع الدرعية، أرض الملوك والأبطال، وموقع الاحتفال بالتراث السعودي الأصيل.
وأعرب عن اقتناعه بأن " إضافة عناصر الترفيه والضيافة إلى المشروع سيسهم في أن يقع الزوار في حب هذه المنطقة وأصالتها وأن هنالك مكان واحد فقط في العالم اسمه الدرعية ونستعد لاستقبال الملايين بحلول 2030".
مما يذكر أن هيئة تطوير بوابة الدرعية تأسست في يوليو من عام 2017، بهدف صون التراث الثقافي في الدرعية والاحتفاء بمجتمعها وبناء سمعة عالمية لها بوصفها علامة فارقة في التراث الإنساني والتاريخ السعودي.
وتمثل الدرعية تجسدياً حقيقياً للفن المعماري والتراث الفني السعوديين، إلى جانب دورها السياسي في تاريخ المملكة كما تعد الدرعية واحدة من أبرز المواقع الأثرية في المملكة، وتضم موقع الطريف الذي أدرجته منظمة اليونسكو على لائحة التراث العالمي.
وتحدث جيري خلال مشاركته يوم أمس في اليوم الثاني لمنتدى صناعة الترفيه المقام في فندق الريتز كارلتون في الرياض, بتنظيم من الهيئة العامة للترفيه, عن الخطة الرئيسية لتطوير الدرعية, موضحا أنها تتمحور حول ثلاثة أهداف، هي الصون والتطوير والاحتفاء بهذا الموقع الذي يلعب دوراً مهما في التاريخ السعودي.
وتطرق إلى التركيز على الجانب الترفيهي في رؤية المشروع، الذي سيتضمن مشروعات كبيرة في مجالات الرياضة والضيافة والترفيه و التراث, وقال : " إن أبرز مكونات مشروع تطوير بوابة الدرعية إنشاء أكبر متحف إسلامي في العالم، وترميم وادي حنيفة التاريخي، و تعزيز الغطاء النباتي بزراعة أكثر من مليون من الأشجار المحلية على ضفاف الوادي و المنطقة ، إلى جانب تحويل وادي صفار إلى مشروع سكني وفندقي ضخم".
وتناول أهمية مشاريع الترفيه في بناء مجتمع صحي ومتفاعل, مشيرا إلى أنه من الطبيعي في بلد مثل المملكة العربية السعودية أن يكون بناء المستقبل فيها باستشعار الماضي، وهو ما يزيد من أهمية مشروع الدرعية، أرض الملوك والأبطال، وموقع الاحتفال بالتراث السعودي الأصيل.
وأعرب عن اقتناعه بأن " إضافة عناصر الترفيه والضيافة إلى المشروع سيسهم في أن يقع الزوار في حب هذه المنطقة وأصالتها وأن هنالك مكان واحد فقط في العالم اسمه الدرعية ونستعد لاستقبال الملايين بحلول 2030".
مما يذكر أن هيئة تطوير بوابة الدرعية تأسست في يوليو من عام 2017، بهدف صون التراث الثقافي في الدرعية والاحتفاء بمجتمعها وبناء سمعة عالمية لها بوصفها علامة فارقة في التراث الإنساني والتاريخ السعودي.
وتمثل الدرعية تجسدياً حقيقياً للفن المعماري والتراث الفني السعوديين، إلى جانب دورها السياسي في تاريخ المملكة كما تعد الدرعية واحدة من أبرز المواقع الأثرية في المملكة، وتضم موقع الطريف الذي أدرجته منظمة اليونسكو على لائحة التراث العالمي.