مشاريع بحثية يفوز بها باحثو جامعة الملك خالد في مبادرة التعاون الدولي للبحث والتطوير
10-14-2019 03:52 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية فازت جامعة الملك خالد في مبادرة التعاون الدولي مؤخرًا، بعدد من المشاريع البحثية التي حظيت بدعم من وزارة التعليم، وذلك في عدة مجالات شملت، الطاقة المتجددة، ومعالجة التلوث، وتحلية المياه وإعادة استخدامها هندسيًّا، بالإضافة إلى تقنية النانو للتطبيقات الحيوية، وتحلية المياه وإعادة استخدامها بيئيًّا.
وهنأ معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي الفائزين الذين تمت الموافقة على مقترحاتهم البحثية، شاكرًا كل من شارك، ومشيدًا بالمجالات التي تخدمها هذه المقترحات البحثية وانعكاسها على التنمية الوطنية واتساقها مع ما تهدف إليه استراتيجية وزارة التعليم ورؤية المملكة 2030.
كذلك شكر وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري أصحاب المقترحات البحثية الفائزة على جهودهم وتميز دراساتهم البحثية، كما أشاد بدور عمادة البحث العلمي في هذا الاتجاه، مؤكدًا ضرورة توجه الباحثين الرئيسيين في المشاريع الموافق عليها إلى عمادة البحث العلمي بشكل عاجل لاستكمال النماذج المطلوبة، وحاثًّا جميع أعضاء هيئة التدريس بالجامعة على الإسهام البحثي فيما يخدم التنمية ويحقق طموحات وزارة التعليم ويعزز دور البحث العلمي.
يذكر أن مبادرة التعاون الدولي في المجالات البحثية تهتم بتطوير المعارف الجديدة، ويتم من خلالها تسويق الخدمات والمنتجات المولدة للقيمة والمدفوعة بالابتكار والتي تحقق مفهوم الاقتصاد المعرفي.
وهنأ معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي الفائزين الذين تمت الموافقة على مقترحاتهم البحثية، شاكرًا كل من شارك، ومشيدًا بالمجالات التي تخدمها هذه المقترحات البحثية وانعكاسها على التنمية الوطنية واتساقها مع ما تهدف إليه استراتيجية وزارة التعليم ورؤية المملكة 2030.
كذلك شكر وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري أصحاب المقترحات البحثية الفائزة على جهودهم وتميز دراساتهم البحثية، كما أشاد بدور عمادة البحث العلمي في هذا الاتجاه، مؤكدًا ضرورة توجه الباحثين الرئيسيين في المشاريع الموافق عليها إلى عمادة البحث العلمي بشكل عاجل لاستكمال النماذج المطلوبة، وحاثًّا جميع أعضاء هيئة التدريس بالجامعة على الإسهام البحثي فيما يخدم التنمية ويحقق طموحات وزارة التعليم ويعزز دور البحث العلمي.
يذكر أن مبادرة التعاون الدولي في المجالات البحثية تهتم بتطوير المعارف الجديدة، ويتم من خلالها تسويق الخدمات والمنتجات المولدة للقيمة والمدفوعة بالابتكار والتي تحقق مفهوم الاقتصاد المعرفي.