تسريب صوتى يفضح سيطرة أردوغان على الصحف التركية
10-12-2019 12:36 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نُشر في عدد من وسائل الإعلام الأوربية خبراً حول بتسريب مكالمة هاتفية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونجله بلال، عن امتلاك أردوغان لعدد من الصحف التركية، موجهًا مادتها الصحفية لصالحه، من جهة، ومن جهة أخرى تكون غطاءً لمعاملاته المالية.
وقد اعتقل أردوغان 78 إعلامياً، بتهمة انتقاد غزو سوريا، بالإضافة لمنع الصحفي التركي المعروف هاكان ديمير من السفر، وكان سبق أن اعتقل ثم أطلق سراحه، حسب صحيفة "بيرغون" التركية.
ولم تكن هذه حالات الاعتقال الأولى للصحفيين في تركيا، حيث اعتادت السلطات اعتقالهم، ويقبع 120 صحفيا تركيا في المعتقلات منذ محاولة الانقلاب الفاشلة في 2016، ليعكس مناخ الخوف، وإسكات الأصوات، الذي يلف المشهد الإعلامي في تركيا.
وقد كشف تسريب المكالمة الهاتفية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونجله بلال، عن امتلاك أردوغان لعدد من الصحف التركية، موجهًا مادتها الصحفية لصالحه، من جهة، ومن جهة أخرى تكون غطاءً لمعاملاته المالية.
كما نشرت عدد من الصفحات التركية المعارضة، توبيخ أردوغان، ابنه، خلال المكالمة التى جرى تسريبها خلال عام 2014، أثناء تولى أردوغان رئاسة الوزراء في بلاده.
وفي سياق متصل، عمليةٌ عسكريةٌ تركية في مناطق سيطرة الأكراد بسوريا من شأنها أن تفتح الباب أمام اضطرابات وتشريد ومعارك ضارية، إذ يُحذر الأكراد من تطهير عرقي وحربٍ ضروس.
هجمات عسكرية
وشنت تركيا هجمات عسكرية كانت قد هددت بها طويلًا ضد مواقع لتحالف مسلحين أكراد كان مدعوماً من الولايات المتحدة في شمال شرق سوريا، مُمَهِدةً الطريق لحمام دم مُحتمل واضطرابات من الممكن أن تستمر أعوامًا قادمة في المنطقة.
https://www.youtube.com/watch?v=
&feature=share
وقد اعتقل أردوغان 78 إعلامياً، بتهمة انتقاد غزو سوريا، بالإضافة لمنع الصحفي التركي المعروف هاكان ديمير من السفر، وكان سبق أن اعتقل ثم أطلق سراحه، حسب صحيفة "بيرغون" التركية.
ولم تكن هذه حالات الاعتقال الأولى للصحفيين في تركيا، حيث اعتادت السلطات اعتقالهم، ويقبع 120 صحفيا تركيا في المعتقلات منذ محاولة الانقلاب الفاشلة في 2016، ليعكس مناخ الخوف، وإسكات الأصوات، الذي يلف المشهد الإعلامي في تركيا.
وقد كشف تسريب المكالمة الهاتفية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونجله بلال، عن امتلاك أردوغان لعدد من الصحف التركية، موجهًا مادتها الصحفية لصالحه، من جهة، ومن جهة أخرى تكون غطاءً لمعاملاته المالية.
كما نشرت عدد من الصفحات التركية المعارضة، توبيخ أردوغان، ابنه، خلال المكالمة التى جرى تسريبها خلال عام 2014، أثناء تولى أردوغان رئاسة الوزراء في بلاده.
وفي سياق متصل، عمليةٌ عسكريةٌ تركية في مناطق سيطرة الأكراد بسوريا من شأنها أن تفتح الباب أمام اضطرابات وتشريد ومعارك ضارية، إذ يُحذر الأكراد من تطهير عرقي وحربٍ ضروس.
هجمات عسكرية
وشنت تركيا هجمات عسكرية كانت قد هددت بها طويلًا ضد مواقع لتحالف مسلحين أكراد كان مدعوماً من الولايات المتحدة في شمال شرق سوريا، مُمَهِدةً الطريق لحمام دم مُحتمل واضطرابات من الممكن أن تستمر أعوامًا قادمة في المنطقة.
https://www.youtube.com/watch?v=