برنامج الطب والجراحة بجامعة الملك خالد يحصل على اعتماد "NCAAA" الكامل
09-04-2019 04:54 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية حصلت جامعة الملك خالد مؤخرًا على الاعتماد البرامجي الكامل من هيئة تقويم التعليم والتدريب، ممثلة في المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي NCAAA، وذلك في برنامج الطب والجراحة بكلية الطب.
ويأتي اعتماد برنامج الطب والجراحة في كلية الطب من قبل NCAAA إضافة إلى اعتماد الهيئة ذاتها ومنظمة ABET لبرامج كليتي الهندسة وعلوم الحاسب الآلي.
فيما أكد وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني اهتمام الجامعة باعتماد برامجها بدعم ومتابعة مستمرين من معالي مديرها الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ضمانًا لجودة هذه البرامج، وتماشيًا مع رؤية المملكة 2030، وتحولها إلى الاقتصاد المعرفي، وتعميقًا لحضور هذه البرامج وخريجيها في سوق العمل بشكل فاعل، شاكرًا منسوبي عمادة التطوير الأكاديمي والجودة على جهودهم في تطوير برامج الجامعة واعتمادها بشكل مستمر، بالتعاون مع كليات الجامعة المختلفة، ومقدمًا شكره لمنسوبي كلية الطب على دورهم الكبير في هذا الإنجاز.
يذكر أن اعتماد البرامج لدى المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي يخضع لعدة معايير أبرزها الرسالة والأهداف، وإدارة البرنامج وضمان جودته، وكذلك التعليم والتعلم، والطلاب، إضافة إلى هيئة التدريس، ومصادر التعلم والمرافق والتجهيزات.
ويأتي اعتماد برنامج الطب والجراحة في كلية الطب من قبل NCAAA إضافة إلى اعتماد الهيئة ذاتها ومنظمة ABET لبرامج كليتي الهندسة وعلوم الحاسب الآلي.
فيما أكد وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني اهتمام الجامعة باعتماد برامجها بدعم ومتابعة مستمرين من معالي مديرها الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ضمانًا لجودة هذه البرامج، وتماشيًا مع رؤية المملكة 2030، وتحولها إلى الاقتصاد المعرفي، وتعميقًا لحضور هذه البرامج وخريجيها في سوق العمل بشكل فاعل، شاكرًا منسوبي عمادة التطوير الأكاديمي والجودة على جهودهم في تطوير برامج الجامعة واعتمادها بشكل مستمر، بالتعاون مع كليات الجامعة المختلفة، ومقدمًا شكره لمنسوبي كلية الطب على دورهم الكبير في هذا الإنجاز.
يذكر أن اعتماد البرامج لدى المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي يخضع لعدة معايير أبرزها الرسالة والأهداف، وإدارة البرنامج وضمان جودته، وكذلك التعليم والتعلم، والطلاب، إضافة إلى هيئة التدريس، ومصادر التعلم والمرافق والتجهيزات.