المملكة تنهج الإسلام الوسطي وتقوم بدورها في توعية المجتمعات من أخطار التطرف والإرهاب
08-13-2019 06:53 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أكد مدير دائرة الشرق الأوسط بوزارة الشؤون الخارجية الاريتيرية حسن محمد سعد، على أن المملكة تنهج الإسلام الوسطي المعتدل بالمنطقة وتقوم بدورها في توعية المجتمعات من أخطار التطرف والإرهاب، وتحذر من خطورة الوقوع في دائرة التطرف والانتماء للفكر المتشدد ونشر مفهوم الحقد وزعزعة السلم والسلام والاستقرار في الدول العربية والإسلامية ودول العالم بأكمله فهي قلب العالم الإسلامي وقبلته.
جاء ذلك في تصريح له خلال استضافته ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بالأمانة العامة للبرنامج, حيث يستضيف في هذا العام أكثر من 6300 حاج وحاجة من 77 دولة من مختلف قارات العالم.
وأثنى مدير دائرة الشرق الأوسط، على الجهود الكبيرة التي تقدمها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن والعناية بالحرمين الشريفين، وخدمة الحجاج والمعتمرين، وهي مهمة شرف الله بها حكومة المملكة، ويسر لها سبل القيام بها، وهي من أجلّ المهام التي تخدم بها الإسلام والأمة الإسلامية.
ورفع شكره وتقديره إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى سمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله - لرعايتهم وعنايتهم بالمسلمين، والاهتمام البالغ بتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن في مكة المكرمة والمدينة المنورة، متمنياً للمملكة الخير والازدهار والسلام والاستقرار.
وثمن الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بقيادة معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بإشرافها على تنفيذ برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي يجسد حرص وعناية المملكة بالمسلمين في العالم، وتحقيق أمنيات الكثير منهم في أداء فريضة الحج بكل يسر وسهوله.
جاء ذلك في تصريح له خلال استضافته ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بالأمانة العامة للبرنامج, حيث يستضيف في هذا العام أكثر من 6300 حاج وحاجة من 77 دولة من مختلف قارات العالم.
وأثنى مدير دائرة الشرق الأوسط، على الجهود الكبيرة التي تقدمها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن والعناية بالحرمين الشريفين، وخدمة الحجاج والمعتمرين، وهي مهمة شرف الله بها حكومة المملكة، ويسر لها سبل القيام بها، وهي من أجلّ المهام التي تخدم بها الإسلام والأمة الإسلامية.
ورفع شكره وتقديره إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى سمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله - لرعايتهم وعنايتهم بالمسلمين، والاهتمام البالغ بتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن في مكة المكرمة والمدينة المنورة، متمنياً للمملكة الخير والازدهار والسلام والاستقرار.
وثمن الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بقيادة معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بإشرافها على تنفيذ برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي يجسد حرص وعناية المملكة بالمسلمين في العالم، وتحقيق أمنيات الكثير منهم في أداء فريضة الحج بكل يسر وسهوله.