اكتشاف أرض خارقة قريبة قد تكون صالحة للعيش
08-02-2019 07:47 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_ دعاء الحربي قال علماء الفلك إن أحد أقرب العوالم المكتشفة حديثا ، والواقع على بعد 31 سنة ضوئية فقط ، ربما يحتوي على مياه سائلة في سطحه .
واكتشف القمر الصناعي Transitation Exoplanet Survey والمعروف اختصارا باسم TESS، وهو تلسكوب مداري فائق القوة يستكشف السماء بحثا عن عوالم غريبة ، ثلاث كواكب جديدة تدور حول كوكبة هيدرا ، تشمل أرضا خارقة يمكن أن تكون صالحة للسكن .
ويدور الكوكب المسمى GJ 357 d ، حول نجم على بعد نحو 31 سنة ضوئية ، في ما يعرف باسم المنطقة الصالحة للسكن ، وهي منطقة بعيدة عن نجمها حتى لا تكون شديدة الحرارة ولكنها قريبة بدرجة كافية كي لا تكون باردة جدا .
وفي هذه المنطقة ، من الممكن وجود الماء السائل على سطح الكوكب إذا اتضح أن لديه غلافا جويا سميكا ويكون صخريا ، على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لمعرفة ما إذا كان الغلاف الجوي لــ GJ 357 d كثيفا ودافئا بدرجة كافية لاستضافة الماء السائل .
وتأتي هذه الأخبار المثيرة عقب بضعة أيام من العثور على ثلاثة كواكب جديدة في نظام نجمي يبعد 73 سنة ضوئية من الأرض .
وتقول أستاذة علم الفلك بجامعة كورنيل التي نشرت بحثا منفصلا في مجلة Astrophysical Journal Letters ، إن الكوكب يمكن أن يؤوي الحياة ، وهو ما يمكن التحقق منه باستخدام التلسكوبات المستقبلية .
ديلي ميل
واكتشف القمر الصناعي Transitation Exoplanet Survey والمعروف اختصارا باسم TESS، وهو تلسكوب مداري فائق القوة يستكشف السماء بحثا عن عوالم غريبة ، ثلاث كواكب جديدة تدور حول كوكبة هيدرا ، تشمل أرضا خارقة يمكن أن تكون صالحة للسكن .
ويدور الكوكب المسمى GJ 357 d ، حول نجم على بعد نحو 31 سنة ضوئية ، في ما يعرف باسم المنطقة الصالحة للسكن ، وهي منطقة بعيدة عن نجمها حتى لا تكون شديدة الحرارة ولكنها قريبة بدرجة كافية كي لا تكون باردة جدا .
وفي هذه المنطقة ، من الممكن وجود الماء السائل على سطح الكوكب إذا اتضح أن لديه غلافا جويا سميكا ويكون صخريا ، على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لمعرفة ما إذا كان الغلاف الجوي لــ GJ 357 d كثيفا ودافئا بدرجة كافية لاستضافة الماء السائل .
وتأتي هذه الأخبار المثيرة عقب بضعة أيام من العثور على ثلاثة كواكب جديدة في نظام نجمي يبعد 73 سنة ضوئية من الأرض .
وتقول أستاذة علم الفلك بجامعة كورنيل التي نشرت بحثا منفصلا في مجلة Astrophysical Journal Letters ، إن الكوكب يمكن أن يؤوي الحياة ، وهو ما يمكن التحقق منه باستخدام التلسكوبات المستقبلية .
ديلي ميل