أبرز نظريات المؤامرة حول الهبوط على القمر !
07-17-2019 07:03 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _ دعاء الحربي منذ أن هبطت مهمة "أبولو 11" على سطح القمر في 20 يوليو 1969، ونطق نيل آرمسترونغ عبارة "خطوة واحدة صغيرة لرجل ، قفزة واحدة عظيمة للبشرية"، بدأت نظريات المؤامرة بالتكاثر والانتشار .
ومع اقتراب الذكرى الخمسين لإحدى أكثر اللحظات أهمية في تاريخ استكشاف الفضاء ، يلقي موقع RT نظرة سريعة على بعض نظريات المؤامرة الأكثر شيوعا حول الهبوط على القمر :
_ العلم المتحرك
صدرت نظرية شائعة تتعلق بالعلم الأمريكي الذي بدا وكأنه يرفرف في نسيم القمر (غير الموجود)، ويتحرك أيضا في اللقطات التي صورها نيل آرمسترونغ وباز ألدرن .
وتنسب "ناسا" تحرك العلم إلى الجاذبية الصغرى للقمر ، مع قيام رواد الفضاء بتدويره ذهابا وإيابا عدة مرات في محاولة تثبيته جيدا ، ما منحه تأثير التموج ، ولم يتحرك العلم بعد تثبيته وتنقّل الرواد حوله .
_ غياب النجوم في سماء القمر
يتساءل المشككون في كثير من الأحيان حول غياب عشرات النجوم في السماء ، في لقطات الهبوط على القمر .
ويقدم الخبراء إجابة واضحة (إلى حد ما) عن السؤال ، تقول : النجوم موجودة ولكن لا يمكن رؤيتها .
ركزت الكاميرا على رواد الفضاء وليس النجوم الخافتة الباهتة في الخلفية ، التي كان من المحتمل أن يغطي الضوء القمري عليها على أي حال .
_ آثار الأقدام
يشير الكثيرون إلى التناقض بين الآثار (المخادعة) التي تُركت على سطح القمر ، وحذاء رائد الفضاء المعروض على الأرض .
وهناك مشكلة بسيطة واحدة في هذا الخصوص : ترك رواد الفضاء "واقي الأحذية" (إلى جانب مجموعة من المعدات الأخرى) على سطح القمر .
_ ستانلي كوبريك زيّف لقطات الهبوط على القمر
ربما كان مخرج أفلام مبدع ، ولكن حتى كوبريك لم يكن بإمكانه تنفيذ "الخدعة القمرية" .
وعلى الرغم من الجهود الدؤوبة التي بذلتها "ناسا" لوقف العشرات من نظريات المؤامرة ، التي ظهرت على مدار عقود ، أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن نحو 30% من الناس لا يعتقدون أن رواد الفضاء الأمريكيين هبطوا على سطح القمر .
RT
ومع اقتراب الذكرى الخمسين لإحدى أكثر اللحظات أهمية في تاريخ استكشاف الفضاء ، يلقي موقع RT نظرة سريعة على بعض نظريات المؤامرة الأكثر شيوعا حول الهبوط على القمر :
_ العلم المتحرك
صدرت نظرية شائعة تتعلق بالعلم الأمريكي الذي بدا وكأنه يرفرف في نسيم القمر (غير الموجود)، ويتحرك أيضا في اللقطات التي صورها نيل آرمسترونغ وباز ألدرن .
وتنسب "ناسا" تحرك العلم إلى الجاذبية الصغرى للقمر ، مع قيام رواد الفضاء بتدويره ذهابا وإيابا عدة مرات في محاولة تثبيته جيدا ، ما منحه تأثير التموج ، ولم يتحرك العلم بعد تثبيته وتنقّل الرواد حوله .
_ غياب النجوم في سماء القمر
يتساءل المشككون في كثير من الأحيان حول غياب عشرات النجوم في السماء ، في لقطات الهبوط على القمر .
ويقدم الخبراء إجابة واضحة (إلى حد ما) عن السؤال ، تقول : النجوم موجودة ولكن لا يمكن رؤيتها .
ركزت الكاميرا على رواد الفضاء وليس النجوم الخافتة الباهتة في الخلفية ، التي كان من المحتمل أن يغطي الضوء القمري عليها على أي حال .
_ آثار الأقدام
يشير الكثيرون إلى التناقض بين الآثار (المخادعة) التي تُركت على سطح القمر ، وحذاء رائد الفضاء المعروض على الأرض .
وهناك مشكلة بسيطة واحدة في هذا الخصوص : ترك رواد الفضاء "واقي الأحذية" (إلى جانب مجموعة من المعدات الأخرى) على سطح القمر .
_ ستانلي كوبريك زيّف لقطات الهبوط على القمر
ربما كان مخرج أفلام مبدع ، ولكن حتى كوبريك لم يكن بإمكانه تنفيذ "الخدعة القمرية" .
وعلى الرغم من الجهود الدؤوبة التي بذلتها "ناسا" لوقف العشرات من نظريات المؤامرة ، التي ظهرت على مدار عقود ، أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن نحو 30% من الناس لا يعتقدون أن رواد الفضاء الأمريكيين هبطوا على سطح القمر .
RT