الأسهم السعودية تواصل مكاسبها وهبوط أسواق أخرى قبل إعلان نتائج
07-15-2019 10:27 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية ارتفعت الأسهم السعودية اليوم الاثنين محققة مكاسب لليوم السادس، حيث قادت أسهم البنوك الصعود بدعم توقعات نتائج مالية إيجابية، بينما هبطت معظم أسواق الأسهم الخليجية الأخرى مع ترقب المستثمرين لإعلان نتائج شركات.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.3 في المئة، مواصلا مكاسبه للجلسة السادسة على التوالي. وفي الآونة الأخيرة، ارتفع المؤشر مدعوما بتوقعات المجموعة المالية هيرميس لارتفاع أرباح البنوك السعودية في الربع الثاني.
وصعد سهم البنك الأهلي التجاري 1.2 في المئة، بينما ارتفع سهم بنك الرياض 1.6 في المئة، بعد يوم من انقضاء الحق في توزيعات الأرباح.
وزاد مؤشر سوق دبي 0.4 في المئة بدعم من الأداء القوي لأسهم القطاع العقاري. وارتفع سهم إعمار العقارية 1.7 في المئة، بينما قفز سهم دبي للاستثمار 3.1 في المئة.
وأغلق سهم دي.إكس.بي انترتينمنت مستقرا. وارتفع سهم الشركة المتخصصة في إدارة الحدائق الترفيهية بنحو 3.4 في المئة أثناء الجلسة، بعدما أعلنت الشركة عن نمو بلغ خمسة في المئة في الزيارات خلال الربع الثاني، مقارنة مع الفترة المماثلة من العام الماضي.
وتراجع المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.3 في المئة، لتتوقف موجة مكاسب استمرت تسعة أيام، تحت ضغط انخفاض سهم بنك أبوظبي الأول أكبر مصرف في الإمارات العربية المتحدة 0.3 في المئة، بينما تراجع سهم بنك أبوظبي التجاري 1.2 في المئة.
وفي الكويت، هبط مؤشر السوق الأول 0.8 في المئة، مسجلا خسائر للجلسة الثانية، في أعقاب مكاسب استمرت 11 جلسة متتالية بعد قرار إم.إس.سي.آي لمؤشرات الأسواق بترقية أسهم كويتية إلى مؤشرها الرئيسي للأسواق الناشئة في 2020.
ولا يزال المؤشر مرتفعا أكثر من 27 بالمئة منذ بداية العام، متفوقا في أدائه على أداء نظرائه في الخليج.
وقال فراجيش بهانداري، مدير محافظ لدى المال كابيتال ”تتأثر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي بانخفاض أحجام التداول في فصل الصيف إلى حد ما. نرى الأجانب يزيدون حيازاتهم في أسهم معينة.
”ينتظر المستثمرون إعلان النتائج المالية للربع الثاني كاملة لتكوين رؤية واضحة عن اتجاه الاقتصادات، والشركات التي تتكيف بشكل أفضل مع تغير الأوضاع في السوق“.
وكالات
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.3 في المئة، مواصلا مكاسبه للجلسة السادسة على التوالي. وفي الآونة الأخيرة، ارتفع المؤشر مدعوما بتوقعات المجموعة المالية هيرميس لارتفاع أرباح البنوك السعودية في الربع الثاني.
وصعد سهم البنك الأهلي التجاري 1.2 في المئة، بينما ارتفع سهم بنك الرياض 1.6 في المئة، بعد يوم من انقضاء الحق في توزيعات الأرباح.
وزاد مؤشر سوق دبي 0.4 في المئة بدعم من الأداء القوي لأسهم القطاع العقاري. وارتفع سهم إعمار العقارية 1.7 في المئة، بينما قفز سهم دبي للاستثمار 3.1 في المئة.
وأغلق سهم دي.إكس.بي انترتينمنت مستقرا. وارتفع سهم الشركة المتخصصة في إدارة الحدائق الترفيهية بنحو 3.4 في المئة أثناء الجلسة، بعدما أعلنت الشركة عن نمو بلغ خمسة في المئة في الزيارات خلال الربع الثاني، مقارنة مع الفترة المماثلة من العام الماضي.
وتراجع المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.3 في المئة، لتتوقف موجة مكاسب استمرت تسعة أيام، تحت ضغط انخفاض سهم بنك أبوظبي الأول أكبر مصرف في الإمارات العربية المتحدة 0.3 في المئة، بينما تراجع سهم بنك أبوظبي التجاري 1.2 في المئة.
وفي الكويت، هبط مؤشر السوق الأول 0.8 في المئة، مسجلا خسائر للجلسة الثانية، في أعقاب مكاسب استمرت 11 جلسة متتالية بعد قرار إم.إس.سي.آي لمؤشرات الأسواق بترقية أسهم كويتية إلى مؤشرها الرئيسي للأسواق الناشئة في 2020.
ولا يزال المؤشر مرتفعا أكثر من 27 بالمئة منذ بداية العام، متفوقا في أدائه على أداء نظرائه في الخليج.
وقال فراجيش بهانداري، مدير محافظ لدى المال كابيتال ”تتأثر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي بانخفاض أحجام التداول في فصل الصيف إلى حد ما. نرى الأجانب يزيدون حيازاتهم في أسهم معينة.
”ينتظر المستثمرون إعلان النتائج المالية للربع الثاني كاملة لتكوين رؤية واضحة عن اتجاه الاقتصادات، والشركات التي تتكيف بشكل أفضل مع تغير الأوضاع في السوق“.
وكالات