الرقص قبل المباريات أحدث صيحات المنتخبات الإفريقية في كأس أمم إفريقيا
07-03-2019 02:52 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_نوال الحارثي شهدت بطولة كأس أمم إفريقيا 2019، اتباع بعض المنتخبات المشاركة في البطولة القارية، طقوساً جديدة
أبرزها قيام اللاعبين بالرقص داخل الحافلة، وعند الوصول إلى الملاعب التي تستضيف المباريات.
وكانت الطقوس مشهداً يتكرر قبل المباريات، وأن يتم بث مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي للطقوس التي تقوم بها المنتخبات الإفريقية، قبل المباريات في البطولة التي تستضيفها مصر حتى 19 الجاري، إذ كانت البداية مع منتخب زيمبابوي، الذي خاض مباراة الافتتاح أمام البلد المضيف، إذ في الوقت الذي كان المشاهدون يتابعون فقرات حفل الافتتاح، ظهر «المحاربون» في مشهد غريب خارج استاد القاهرة، وهم ينزلون من الحافلة التي أقلتهم إلى الملعب وهم يرقصون، وسط أجواء مبهجة استعداداً للمباراة
من جهته، أكد لاعب ريال مدريد وبرشلونة وإنتر ميلان وتشيلسي السابق والهداف التاريخي لبطولات كأس إفريقيا، الكاميروني صامويل إيتو، أن «السر وراء قيام بعض المنتخبات الإفريقية بالرقص قبل بدء المباريات، أن الرقص يساعد على إزالة التوتر والرهبة قبل خوض المباريات».
وأوضح في تصريحات صحافية: «إن المنتخبات الإفريقية اعتادت على الرقص والغناء قبل كل مباراة، والهدف من تلك العادة هي إزالة جزء كبير من الضغوط من على كاهل اللاعبين، وتحميل المنافس ضغطاً أكبر، خصوصاً عندما يشاهد منافسه في حالة نفسية جيدة، ويقوم بالرقص والغناء قبل المباراة التي يترقبها الجميع».
ارتبطت بطولات كأس أمم إفريقيا بالعديد من العادات الغريبة التي تقوم بها المنتخبات، إذ ارتبطت «كان» ارتباطاً بأعمال السحر والشعوذة، التي كثيراً ما لجأت إليها بعض الفرق طوال تاريخ البطولة للتأثير في خصومها، وتعبيد الطريق للفوز باللقب القاري، ولم تفارق هذه العادات معظم الدول، مثل غانا ونيجيريا وجنوب إفريقيا وتوغو وساحل العاج، حيث تسيطر معتقدات تشبع بها المسؤولون عن اللعبة في هذه الدول، بأن الكرة وحدها لا تأتي بالنتائج، بل لابد من أن ترافقها طقوس سحر وشعوذة، لتحقيق الفوز وإلحاق الهزيمة بالخصم.
أبرزها قيام اللاعبين بالرقص داخل الحافلة، وعند الوصول إلى الملاعب التي تستضيف المباريات.
وكانت الطقوس مشهداً يتكرر قبل المباريات، وأن يتم بث مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي للطقوس التي تقوم بها المنتخبات الإفريقية، قبل المباريات في البطولة التي تستضيفها مصر حتى 19 الجاري، إذ كانت البداية مع منتخب زيمبابوي، الذي خاض مباراة الافتتاح أمام البلد المضيف، إذ في الوقت الذي كان المشاهدون يتابعون فقرات حفل الافتتاح، ظهر «المحاربون» في مشهد غريب خارج استاد القاهرة، وهم ينزلون من الحافلة التي أقلتهم إلى الملعب وهم يرقصون، وسط أجواء مبهجة استعداداً للمباراة
من جهته، أكد لاعب ريال مدريد وبرشلونة وإنتر ميلان وتشيلسي السابق والهداف التاريخي لبطولات كأس إفريقيا، الكاميروني صامويل إيتو، أن «السر وراء قيام بعض المنتخبات الإفريقية بالرقص قبل بدء المباريات، أن الرقص يساعد على إزالة التوتر والرهبة قبل خوض المباريات».
وأوضح في تصريحات صحافية: «إن المنتخبات الإفريقية اعتادت على الرقص والغناء قبل كل مباراة، والهدف من تلك العادة هي إزالة جزء كبير من الضغوط من على كاهل اللاعبين، وتحميل المنافس ضغطاً أكبر، خصوصاً عندما يشاهد منافسه في حالة نفسية جيدة، ويقوم بالرقص والغناء قبل المباراة التي يترقبها الجميع».
ارتبطت بطولات كأس أمم إفريقيا بالعديد من العادات الغريبة التي تقوم بها المنتخبات، إذ ارتبطت «كان» ارتباطاً بأعمال السحر والشعوذة، التي كثيراً ما لجأت إليها بعض الفرق طوال تاريخ البطولة للتأثير في خصومها، وتعبيد الطريق للفوز باللقب القاري، ولم تفارق هذه العادات معظم الدول، مثل غانا ونيجيريا وجنوب إفريقيا وتوغو وساحل العاج، حيث تسيطر معتقدات تشبع بها المسؤولون عن اللعبة في هذه الدول، بأن الكرة وحدها لا تأتي بالنتائج، بل لابد من أن ترافقها طقوس سحر وشعوذة، لتحقيق الفوز وإلحاق الهزيمة بالخصم.