أين يؤلم الحذاء ..؟
07-01-2019 05:48 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية يستخدم الألمان مجازا وحقيقة مصطلحات تحوم في عالم الملابس والأحذية. هذه بعض تلك المصطلحات، التي يتطلب استعمالها فهماً عميقاً للغة الألمانية وتعبيراتها المجازية، بل وحتى أمثالها الشعبية.
هل ثمة خطأ؟ هل هناك مشكلة؟ هذا هو جوهر السؤال الذي يستخدمونه في عبارة" أين يؤلم الحذاء"؟ وتشير الأسطورة إلى أن رجلا رومانياً سُئل عن سبب تركه لزوجته الجميلة الثرية، فأشار إلى حذائه مجيبا "هذا جميل أيضا، لكن منتعله هو الوحيد الذي يعرف أين يؤلم القدم".
على من نلقي اللوم؟
اذا كنت تعلق اللوم على شخص ما، يصفك الألمان بالقول" تضع الأمر في أحذيتهم". وأصل القصة أن النشالين الساهرين في الحانات خلال العصور الوسطى كانوا يخبئون بسرعة مسروقاتهم من قبيل العملات المعدنية في أحذية الساهرين معهم في الحانات لو جرى بحث مفاجئ عن النشالين في المكان.
"لن أرتدي هذا الحذاء"
يقول الألمان "لن أرتدي هذا الحذاء"، وهو تعبير مجازي يتعلق باللوم وتحديد المسؤولية، وعدم سماح المرء للآخرين لإقحامه في موضوع لا دور له فيه. ونظرة سريعة إلى الحذاء الظاهر في الصورة، ستقنع أي انسان أنّه لن يرتديه بأي حال!
وضعَ العربة أمام الحصان
حين يقول الألماني" اقلب باطنها ظاهراً فتكون حذاء"، فهو يعني العكس بالضبط، بمعنى أن أحدهم يضع العربة أمام الحصان. يعود هذا التعبير المجازي إلى مئات خلت من السنين في تاريخ صنعة السراجين، حيث كان يُقلب باطن الجلد إلى الخارج عند صناعة الحذاء. وهو أمر ما زال السراجون العاملون يدوياً يستخدمونه عبر العالم.
ما زال يحبو
"عالقٌ في حذاء طفل"، تعبير مجازي يطلق على أي مبتدئ يخطو خطواته الأولى في شأن ما. ويشير الوصف إلى المشاريع أو التطورات التي ما زالت في مراحلها الأولى، سواء كانت مخترعات إبداعية، أو تغيرات سياسية.
بلغ السيل الزبى !
يطال سمعك قول أحدهم "هذا سيجعلك تخلع حذاءك"، وهو تعبير يشير إلى موقف لا يطاق إلى درجة مقرفة أحياناً، وقد يتبعه رد فعل كبير.
د ب ا
هل ثمة خطأ؟ هل هناك مشكلة؟ هذا هو جوهر السؤال الذي يستخدمونه في عبارة" أين يؤلم الحذاء"؟ وتشير الأسطورة إلى أن رجلا رومانياً سُئل عن سبب تركه لزوجته الجميلة الثرية، فأشار إلى حذائه مجيبا "هذا جميل أيضا، لكن منتعله هو الوحيد الذي يعرف أين يؤلم القدم".
على من نلقي اللوم؟
اذا كنت تعلق اللوم على شخص ما، يصفك الألمان بالقول" تضع الأمر في أحذيتهم". وأصل القصة أن النشالين الساهرين في الحانات خلال العصور الوسطى كانوا يخبئون بسرعة مسروقاتهم من قبيل العملات المعدنية في أحذية الساهرين معهم في الحانات لو جرى بحث مفاجئ عن النشالين في المكان.
"لن أرتدي هذا الحذاء"
يقول الألمان "لن أرتدي هذا الحذاء"، وهو تعبير مجازي يتعلق باللوم وتحديد المسؤولية، وعدم سماح المرء للآخرين لإقحامه في موضوع لا دور له فيه. ونظرة سريعة إلى الحذاء الظاهر في الصورة، ستقنع أي انسان أنّه لن يرتديه بأي حال!
وضعَ العربة أمام الحصان
حين يقول الألماني" اقلب باطنها ظاهراً فتكون حذاء"، فهو يعني العكس بالضبط، بمعنى أن أحدهم يضع العربة أمام الحصان. يعود هذا التعبير المجازي إلى مئات خلت من السنين في تاريخ صنعة السراجين، حيث كان يُقلب باطن الجلد إلى الخارج عند صناعة الحذاء. وهو أمر ما زال السراجون العاملون يدوياً يستخدمونه عبر العالم.
ما زال يحبو
"عالقٌ في حذاء طفل"، تعبير مجازي يطلق على أي مبتدئ يخطو خطواته الأولى في شأن ما. ويشير الوصف إلى المشاريع أو التطورات التي ما زالت في مراحلها الأولى، سواء كانت مخترعات إبداعية، أو تغيرات سياسية.
بلغ السيل الزبى !
يطال سمعك قول أحدهم "هذا سيجعلك تخلع حذاءك"، وهو تعبير يشير إلى موقف لا يطاق إلى درجة مقرفة أحياناً، وقد يتبعه رد فعل كبير.
د ب ا