توقيف احتياطي لبلاتيني في تحقيق مرتبط بمونديال 2022

06-18-2019 04:54 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أوقف الرئيس السابق للاتحاد الاوروبي لكرة القدم الفرنسي ميشال بلاتيني احتياطيا الثلاثاء في إطار تحقيق فرنسي حول فساد في منح قطر حق استضافة مونديال 2022، بحسب ما ذكر مصدر قريب من التحقيق لوكالة فرانس برس، مؤكدا خبرا نشره موقع "ميديابارت" الفرنسي.
كما استمع محققو مكتب مكافحة الفساد التابع للشرطة القضائية في نانتير قرب باريس الى كلود غيان، الأمين العام لقصر الإليزيه في عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، بصفة شاهد حر، حسب المصدر نفسه.
وكانت النيابة العامة المالية فتحت في 2016 تحقيقا أوليا حول "فساد خاص" و"تآمر جنائي" و"استغلال نفوذ واخفاء استغلال نفوذ" حول منح روسيا وقطر حق استضافة مونديالي 2018 و2022.
وتعرض بلاتيني (63 عاما) الذي رئس الاتحاد القاري بين 2007 و2015، للايقاف عن ممارسة أي نشاط كروي لثمانية أعوام في منتصف كانون الاول/ديسمبر 2015، قلصتها محكمة التحكيم الرياضي إلى أربع سنوات في العام التالي، لقبوله دفعة مشبوهة عام 2011 بقيمة 1,8 مليون يورو عن عمل استشاري قام به للرئيس السابق للاتحاد الدولي السويسري جوزيف بلاتر عام 2002، لم يكن مرتبطا بعقد مكتوب.
كما أوقف بلاتر الذي أجبر على ترك منصبه في حزيران/يونيو 2015 بعد تبوئه في 1998، اثر تحقيق قضائي أميركي حول فساد هز كيان المنظمة الدولية التي تتخذ من زوريخ مقرا لها، لثمانية أعوام خفضت بعدها الى ستة.
أ ف ب
كما استمع محققو مكتب مكافحة الفساد التابع للشرطة القضائية في نانتير قرب باريس الى كلود غيان، الأمين العام لقصر الإليزيه في عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، بصفة شاهد حر، حسب المصدر نفسه.
وكانت النيابة العامة المالية فتحت في 2016 تحقيقا أوليا حول "فساد خاص" و"تآمر جنائي" و"استغلال نفوذ واخفاء استغلال نفوذ" حول منح روسيا وقطر حق استضافة مونديالي 2018 و2022.
وتعرض بلاتيني (63 عاما) الذي رئس الاتحاد القاري بين 2007 و2015، للايقاف عن ممارسة أي نشاط كروي لثمانية أعوام في منتصف كانون الاول/ديسمبر 2015، قلصتها محكمة التحكيم الرياضي إلى أربع سنوات في العام التالي، لقبوله دفعة مشبوهة عام 2011 بقيمة 1,8 مليون يورو عن عمل استشاري قام به للرئيس السابق للاتحاد الدولي السويسري جوزيف بلاتر عام 2002، لم يكن مرتبطا بعقد مكتوب.
كما أوقف بلاتر الذي أجبر على ترك منصبه في حزيران/يونيو 2015 بعد تبوئه في 1998، اثر تحقيق قضائي أميركي حول فساد هز كيان المنظمة الدولية التي تتخذ من زوريخ مقرا لها، لثمانية أعوام خفضت بعدها الى ستة.
أ ف ب