مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني يطلق مشروع " شباب حيوي "
06-18-2019 03:27 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أطلقت أمس أكاديمية الحوار للتدريب التابعة لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني النسخة الأولى من مشروع (شباب حيوي)، الذي تنظمه بالشراكة مع مؤسسة نماء الراجحي الإنسانية، بالتعاون مع مجلس شؤون الأسرة وأكاديمية الأسرة، وذلك في مقر المركز بالرياض.
وتتضمن النسخة الأولى للمشروع الذي يستمر على مدى سبعة أسابيع إقامة عدد من الأنشطة والفعاليات للشباب بهدف استثمار أوقات الفراغ خلال إجازة الصيف، وذلك عبر توفير فضاءات للحوار والمناقشة والترفيه وإشراكهم وإدماجهم في مسابقات وبرامج تدريبية وألعاب ورحلات لمساعدتهم على اكتشاف ذواتهم وقدراتهم بما يسهم في تمكينهم من تعزيز الشخصية السعودية وتنفيذ أعمال ومبادرات خيرية وخِدْمات اجتماعية تساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وبما يحقق المصلحة العامة ويعزز من قيم التلاحم الوطني.
وأوضح الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني الدكتور عبد الله الفوزان، أن المركز منذ إنشائه أولى الشباب أهمية كبرى، إيمانا منه بالدور الرئيس الذي يقومون به في مراحل التنمية المختلفة، وصولا إلى المرحلة الحالية التي تعتمد على الجودة، وقوامها الاستثمار في الإنسان بما يمكنه من صنع المستقبل تحقيقا لرؤية المملكة التي ركزت على الشباب كقوة وطنية ومحرك رئيس للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والمعرفية، بكونهم المكون الأساس في المجتمع.
وأكد على أن المركز يعد من أوائل الجهات التي فتحت المجال أمام الشباب والشابات للمشاركة في فعالياته المختلفة ودعمهم وتأهيلهم وتمكينهم، كما قدم لهم العديد من البرامج والمشاريع، التي تترجم رؤاهم وأفكارهم على أرض الواقع والتي يأتي من بينها مشروع (شباب حيوي) الذي يعد أحد مشاريع الوطن الطموح والمزدهر الذي يهدف إلى تحقيق حياة أفضل لأفراد المجتمع والأجيال القادمة.
وتتضمن النسخة الأولى للمشروع الذي يستمر على مدى سبعة أسابيع إقامة عدد من الأنشطة والفعاليات للشباب بهدف استثمار أوقات الفراغ خلال إجازة الصيف، وذلك عبر توفير فضاءات للحوار والمناقشة والترفيه وإشراكهم وإدماجهم في مسابقات وبرامج تدريبية وألعاب ورحلات لمساعدتهم على اكتشاف ذواتهم وقدراتهم بما يسهم في تمكينهم من تعزيز الشخصية السعودية وتنفيذ أعمال ومبادرات خيرية وخِدْمات اجتماعية تساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وبما يحقق المصلحة العامة ويعزز من قيم التلاحم الوطني.
وأوضح الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني الدكتور عبد الله الفوزان، أن المركز منذ إنشائه أولى الشباب أهمية كبرى، إيمانا منه بالدور الرئيس الذي يقومون به في مراحل التنمية المختلفة، وصولا إلى المرحلة الحالية التي تعتمد على الجودة، وقوامها الاستثمار في الإنسان بما يمكنه من صنع المستقبل تحقيقا لرؤية المملكة التي ركزت على الشباب كقوة وطنية ومحرك رئيس للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والمعرفية، بكونهم المكون الأساس في المجتمع.
وأكد على أن المركز يعد من أوائل الجهات التي فتحت المجال أمام الشباب والشابات للمشاركة في فعالياته المختلفة ودعمهم وتأهيلهم وتمكينهم، كما قدم لهم العديد من البرامج والمشاريع، التي تترجم رؤاهم وأفكارهم على أرض الواقع والتي يأتي من بينها مشروع (شباب حيوي) الذي يعد أحد مشاريع الوطن الطموح والمزدهر الذي يهدف إلى تحقيق حياة أفضل لأفراد المجتمع والأجيال القادمة.