جهود موسكو وواشنطن خفضت مخزون الأسلحة النووية في العالم
06-18-2019 01:38 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_ دعاء الحربي أعلن معهد ستوكهولم الدولي لقضايا السلام أن كمية الأسلحة النووية في العالم تنخفض بفضل الجهود الروسية والأمريكية ، فيما تواصل الدول المالكة لهذه الأسلحة تحديثها .
وجاء في تقرير سنوي نشره المعهد أن الولايات المتحدة وروسيا التي تملك بشكل مشترك نحو 90% من احتياطات الأسلحة النووية تواصلان تخفيض احتياطاتهما الاستراتيجية من السلاح النووي وفق معاهدة "ستارت - 3" وعن طريق اتخاذ خطوات أحادية الجانب في هذا المجال .
وأن كلا الدولتين أعلنتا عام 2018 تحقيق حد لتخفيض السلاح النووي في المواعيد المحددة ، بينما ينتهي سريان مفعول معاهدة "ستارت - 3" عام 2021 في حال عدم موافقة الطرفين على تمديدها .
وأفاد التقرير أيضا بأن الدول التسع ، وهي الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وإسرائيل وكوريا الشمالية ، كانت تملك في بداية عام 2019 نحو 13,9 ألف رأس نووي ، وهذا أقل مما كان عليه في بداية عام 2018 عندما كان عدد الرؤوس النووية يبلغ 14,5 ألف .
وأكد التقرير أن ترسانات الدول النووية الأخرى ( غير الولايات المتحدة وروسيا ) لا تعد كبيرة ، لكن كل هذه الدول إما قد بدأت تطوير ونشر وسائل جديدة لإيصال السلاح النووي ، أو أنها أعلنت تطوير برامج مماثلة .
وأشار محللو معهد ستوكهولم الدولي لقضايا السلام إلى أن كوريا الشمالية أيضا تواصل بذل جهود كبيرة لتطوير برنامجها النووي العسكري بوصفه عنصرا مركزيا في استراتيجية أمنها الوطني .
نوفوستي
وجاء في تقرير سنوي نشره المعهد أن الولايات المتحدة وروسيا التي تملك بشكل مشترك نحو 90% من احتياطات الأسلحة النووية تواصلان تخفيض احتياطاتهما الاستراتيجية من السلاح النووي وفق معاهدة "ستارت - 3" وعن طريق اتخاذ خطوات أحادية الجانب في هذا المجال .
وأن كلا الدولتين أعلنتا عام 2018 تحقيق حد لتخفيض السلاح النووي في المواعيد المحددة ، بينما ينتهي سريان مفعول معاهدة "ستارت - 3" عام 2021 في حال عدم موافقة الطرفين على تمديدها .
وأفاد التقرير أيضا بأن الدول التسع ، وهي الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وإسرائيل وكوريا الشمالية ، كانت تملك في بداية عام 2019 نحو 13,9 ألف رأس نووي ، وهذا أقل مما كان عليه في بداية عام 2018 عندما كان عدد الرؤوس النووية يبلغ 14,5 ألف .
وأكد التقرير أن ترسانات الدول النووية الأخرى ( غير الولايات المتحدة وروسيا ) لا تعد كبيرة ، لكن كل هذه الدول إما قد بدأت تطوير ونشر وسائل جديدة لإيصال السلاح النووي ، أو أنها أعلنت تطوير برامج مماثلة .
وأشار محللو معهد ستوكهولم الدولي لقضايا السلام إلى أن كوريا الشمالية أيضا تواصل بذل جهود كبيرة لتطوير برنامجها النووي العسكري بوصفه عنصرا مركزيا في استراتيجية أمنها الوطني .
نوفوستي