الإعلام الإماراتي يناقش الأخبار الكاذبة والمختلقة والشائعات
11-05-2017 11:32 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-متابعات كشف نادي دبي للصحافة عن أن الدورة الرابعة لمنتدى الإعلام الإماراتي التي تعقد برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ستناقش، الإثنين المقبل، قضية بالغة الأهمية وهي الأخبار الكاذبة والمختلقة والشائعات، التي تشكل تحديا خطيرا يهدد أمن واستقرار دول الخليج على وجه الخصوص والمنطقة العربية عموما.
وبحسب وكالة أنباء الإمارات، وام أشار النادي الذي يشرف على تنظيم المنتدى إلى أنه وعلى مدار يوم كامل من الجلسات المكثفة لموضوع الأخبار الكاذبة وأثرها وكيفية التصدي لها وتحجيمها من أكثر من زاوية سيتحدث الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ سلطان بن أحمد القاسمي رئيس مجلس الشارقة للإعلام، ونورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة، إضافة إلى لفيف من الكتاب ورموز العمل الإعلامي في دولة الإمارات.
وبين النادي أن تناول قضية "الأخبار المكذوبة والمختلقة والشائعات" يأتي في ظل الأوضاع الاستثنائية التي تمر بها المنطقة في هذا المنعطف الحساس من تاريخها لاسيما مع اختيار البعض إشعال "الحروب الإعلامية" من أجل خدمة أجندات خاصة والترويج لأفكار هدامة من شأنها شق الصف والإلقاء بمستقبل المنطقة في مهب الريح لصالح بعض القوى الإقليمية الساعية للتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة وإثارة الفوضى فيها وإثنائها عن المضي في طريق التقدم والنماء.
وبحسب وكالة أنباء الإمارات، وام أشار النادي الذي يشرف على تنظيم المنتدى إلى أنه وعلى مدار يوم كامل من الجلسات المكثفة لموضوع الأخبار الكاذبة وأثرها وكيفية التصدي لها وتحجيمها من أكثر من زاوية سيتحدث الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ سلطان بن أحمد القاسمي رئيس مجلس الشارقة للإعلام، ونورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة، إضافة إلى لفيف من الكتاب ورموز العمل الإعلامي في دولة الإمارات.
وبين النادي أن تناول قضية "الأخبار المكذوبة والمختلقة والشائعات" يأتي في ظل الأوضاع الاستثنائية التي تمر بها المنطقة في هذا المنعطف الحساس من تاريخها لاسيما مع اختيار البعض إشعال "الحروب الإعلامية" من أجل خدمة أجندات خاصة والترويج لأفكار هدامة من شأنها شق الصف والإلقاء بمستقبل المنطقة في مهب الريح لصالح بعض القوى الإقليمية الساعية للتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة وإثارة الفوضى فيها وإثنائها عن المضي في طريق التقدم والنماء.